منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 11

العرض المتطور

  1. #1

    Thumbs up مجزرة : أمير الشعراء !!

    توطئة :
    ـــ

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته :
    ما اعتدت التمهيد بمدخل أو مقدمة لقصيدة من قصائدي إلا أنني هنا أحتاجها لا للتفسير و إنما للتحذير .

    فأما قبل :
    ـــــ
    فقد غرر بنا فحملنا شعرنا فسقناه طوعًا إلى مجزرة أمير الشعراء فعدنا بقلوب دامية على حال الأمة و ترديها و هوانها , و لا عجب أننا أمة هانت لأننا أهنا و أذللنا ديوان العرب بالانتصار للذات و تقديم من لا يرقى على من هو أحق .

    و أما بعد :
    ـــــ
    فنصيحة لكل شاعر يود بالمشاركة في هذه المهزلة التاريخية التي أطاحت بالشعر و الشعراء تحت مسميات الدعاية و التكسب و المصلحيات بأن يفكروا ألفًا قبل أن يخطوا مثل هذه الخطوة .
    أقولها - و أقسم بالذي نفسي بيده - أنني دُفعت لها دفعًا من قبل شعراء و شاعرات رأوا فيَّ حلم أمة بالنهوض بالشعر , و أنني جدير بهذه الرسالة , فانتفضت فقلت : ( أنا لها , طال ما أن الأمر أمر شاعرية و نقد و حوار و ارتجال و أدب ) , على جهل تام بتفاصيل المسابقة المزعومة فأنا لم أر منها لحظة واحدة مما عرض في القنوات الفضائية , فكل ما نبغ إليَّ منها شكاوى المشتركين السابقين و تظلمهم فوددت أن أرد لهم اعتبارهم , و أن تكون الإمارة جديرة بمن يرتقي لها فكانت الصاعقة التي أحرقت كل شيء , لأن شيئًا مما تخيلت لم يحدث .
    فليس للشاعر حق الرد أو الدفاع عن نفسه و شعره , ناهيكم عن الأسلوب السفيه الذي يتعامل به النقاد مع المشتركين و كأنهم متسولون على أبواب الإمارة .
    هي حرب من طرف واحد يسلخون بها جلود الشعراء و يفتتون بها عظامهم .
    فالمسابقة الموهومة : ما هي إلا مجزرة حقيقية للشعر و الشعراء , نصبت مذابحها ليخرج منها الشعراء مضرجين كسيرين أذلاء .
    و إنني - و رب الكعبة - قد تفطر قلبي لما رأيت أصدقائي يهانون باسم النقد الجائر الذي لا يفقه زاعموه فيه و لا يميزون كوعه عن بوعه .
    و قد - علاوة - تصدع فكري عندما رأيت رجالًا يبكون و يخرون صرعى تحت وابل الانتقادات الموجهة إليهم ظلمًا وبهتانًا .
    شعراء فازوا بعشرات الجوائز الدولية و طبعت لهم عشرات الدواوين من قبل مؤسسات فكرية شهيرة
    كتجمع البابطين و هيئة مسابقة سعاد الصباح و هئية مسابقة الشارقة و هيئة مسابقة المزرعة , و غيرها .. سقطوا كما يسقط المطر في الرمل فلا هو بنافع الأرض و لا هم بحائزين على ما قدموه شكرانًا .
    و ما يهمني أن أقوله :
    أخوكم الهزاع - عمر - لم يهن و لم يسكت على ضيم .
    - برغم أنني تجاوزت المرحلتين الأوليين من المسابقة -
    و لم أرض بما رأيت , فقد انتفضتُ فنقدت السيئات و السلبيات و الممارسات الخاطئة للجنة التحكيم علنًا أمام الكاميرات بقسوة و تجريم بائنين , فكان أنهم أطاحوا بي كما فعلوا مع جهابذة الشعر الذين تشرفت بمعرفتهم هناك إلى هاوية الخسران , فلم يسمحوا لحروفي بالمرور إلى المرحلة الثالثة خشية أن أهد عليهم نصب الجهل التي أرهبت الشعراء .
    فعدت حاملًا كلوم حرفي بعد أن عرفت ألَّا أمير إلَّا من يؤمره شعرُه , و أن مدعي الأدب هم قشور و فقاعات جوفاء لا تقدم و لا تؤخر .
    و لكن ما يحز في النفس رؤية الشعراء الذين لم تصمد ثقتهم بأنفسهم فتحطموا و أعلنوا استقالتهم من عالم الشعر و قدموا له اعتذارًا بعد تجارب شعرية ربت على 25 عامًا و هم يذبون عن شرف الكلمة و يحملونها نبضًا في أوردتهم .
    أقول مواسيًا و شاجبًا و ناصحًا و مبينًا :






  2. #2
    مَجزَرَةُ : " أَمِيرِ الشُّعَراء " :




    ..












    جَعَلَـتْ " أَبُـو ظَبـيِ " الإِمـارَةَ مَجـزَرَةْ
    فاصطـادَتِ الشُّعَـراءَ صَـيـدَ القُـبَّـرَةْ
    قَدْ أَعتَـدَتْ لِـي مـا خَشِيـتُ فَحَطَّمَـتْ
    أَحـلامِـيَ المَـوهُـومَـةَ المُستَـهـتِـرَةْ
    وَ لَقَـدْ مَشَيـتُ لَهـا عَلَـى وَهـمِ المُنَـى
    خُطـواتِ جَـهـلٍ بِالـوُعُـودِ مُـخَـدَّرَةْ
    فَلَقِيتُهـا ؛ فَلَقِيتُـنِـي فَــوقَ الـثَّـرَى
    نَحثُـو - أَنـا وَ الشِّعـرِ - رَمـلَ المَقبَـرَةْ
    فَسَأَلتُ تارِيـخَ الحُـرُوفِ عَـنِ الـذِي اغْ
    تالُـوهُ ؛ فانتَحَـبَـتْ عُـيُـونُ المِحـبَـرَةْ
    وَ عَـنِ الـذِي بِطُعُونِهِـمْ قَــدْ مَـزَّقُـو
    هُ ؛ فَـلَـمْ يَـنَـلْ إِلَّا حُسـامًـا هَـبَّـرَهْ
    وَ عَــنِ الــذِي إِنْ رَقَّ شَــدوًا ؛ رَدَّهُ
    فِي " لُجنَـةِ التَّحكِيـمِ " مَـنْ قَـدْ أَنكَـرَهْ
    وَ عَنِ الذِي قَـدْ حِيـكَ فِـي لَيـلِ الخَنـا
    وَ عَنِ الأَمِيـرِ بِدارِهِـمْ : ( مَـنْ أَمَّـرَهْ ؟ )
    إِيـهٍ ؛ " أَبُـو ظَـبـيٍ " تُـرِيـدُ إِمــارَةً
    قِيسَـتْ مَلامِحُـهـا بِـحَـدِّ المِسـطَـرَةْ
    فَأَذَلَّـتِ الشُّـعَـراءَ ؛ حَـتَّـى نَصَّـبَـتْ
    مَـنْ إِنْ نَظَـرتَ بِمُقلَـةِ البَلـوَى تَــرَهْ
    سَقَـطَ الجَهابِـذَةُ العَبـاقِـرُ ؛ وَ انتَـهَـى
    زَمَــنُ الأَساطِـيـنِ الـبُـدُورِ النَّـيِّـرَةْ
    فَوَقَفـتُ أَرنُـو مِـنْ خِــلالِ تَفَجُّـعِـي
    لِعِظامِهِـمْ تَـحـتَ الـهَـوانِ مُكَـسَّـرَةْ
    لِلواجِمِـيـنَ ؛ إِذِ الـحُـرُوفُ تَجَـمَّـدَتْ
    لِلدَّامِعِـيـنَ ؛ إِذِ الـعُـيُـونُ مُـسَـمَّـرَةْ
    لِلآيِبِـيـنَ عَـلَـى مُـتُــونِ هَـزِيـمَـةٍ
    تَحبُـو عَلَـى وَجَـعِ النُّـهَـى مُتَعَـثِّـرَةْ
    فَرَثِيـتُ لِلباقِيـنَ مِــنْ عَـهـدِ الـوَفـا
    بِاليَـأسِ عـادُوا ؛ وَ القُـلُـوبُ مُفَـطَّـرَةْ
    يــا أَيُّـهـا الشُّـعـراءُ ؛ أَيُّ جَـرِيـرَةٍ
    جَرَّتْ عَلَيكُمْ - بِالوَبالِ - الـ: " مَسخَرَةْ " ؟
    فَـإِذا فُحُـولُ الشِّعـرِ فـي ضِحكاتِـهـا
    كالبَهلَـوانِ عَلَـى ثُـغُـورِ الجَمـهَـرَةْ !
    نُوحِـي ؛ لَعَـلَّ النَّـوحَ يَقتُـلُ مُهجَـتِـي
    يـا أَحرُفًـا مَلَّـتْ زَمــانَ السَّمـسَـرَةْ
    وَ ابكِي الدُّمُوعَ عَلَى القَرِيـضِ فَقَـدْ هَـوَى
    عَـرشُ البَلاغَـةِ فِـي جُـنُـونِ البَـربَـرَةْ
    أَنا لَستُ أَرضَى - يـا القَصِيـدُ - تَشَبُّهًـا
    بِـذَوِي الرَّطانَـةِ وَ الحُـقُـودِ المُضـمَـرَةْ
    لَا " لُجنَـةُ التَّرهِيـبِ " تَردَعُـنِـي ؛ وَ لَا
    " خـاءٌ " عَلَـى " راءِ " الغَبـاءِ مُخَرخِـرَةْ
    فَهُناكَ ؛ عَنِّي كَيـفَ كُنـتُ " جَرِيرَهُـمْ "
    فَلتَسأَلُـوا , وَ عَـنِ انفِجـارِ " البَحتَـرَةْ "
    " الأَخـرَسـانِ ؛ الأَرشَــدانِ " كَأَنَّـمـا
    سَلَحا عَلَى شَرَفِ الرُّؤَى , فـالـ: مَعـذَرِةْ
    الغائِـبـانِ عَــنِ الحُـضُـورِ بَـداهَـةً
    النَّائِـمـانِ إِذِ الـحُــرُوقُ مُـسَـعَّـرَةْ
    يـا شِعـرُ ؛ يَزدَرِيـانِ أَحرُفَـنـا الـتِـي
    داسَـتْ عَلَـى الجَـوزاءِ دَوسَ المَفـخَـرَةْ
    طَبَـقُ الـبَـذاءَةِ وَي كَــأَنَّ حُــدُودَهُ
    عُقِفَـتْ لِتَحتَضِـنَ ابـتِـذالَ الطَّنـجَـرَةْ
    لَيتِي وَقَفـتُ عَـنِ " اللُّجـانِ " قَصائِـدِي
    وَ بَقِيـتُ رُغـمَ جُنُـونِ عَصـرِيَ أَشعَـرَهْ
    لَكِنَّنِـي قَـدْ خِـلـتُ أَنِّــيَ بـاعِـثٌ
    فِـي أُمَّـةِ الخِـذلانِ أُســدًا قَـسـوَرَةْ
    فَحَلَفـتُ أَنْ أَغــدُو لَـهُـمْ بِجَنـائِـنٍ
    بِالوَردِ - مِنْ فِـردَوسِ شِعـرِيَ - مُزهِـرَةْ
    هَـذا بَرِيـدُ الحَـقِّ ؛ أَبـعُـثُ نُسـخَـةً
    مِنـهُ ؛ بِـتَـردادِ الـظُّـرُوفِ مُشَـفَّـرَةْ
    خَتَّمتُهـا - بِاللَّـهِ - إِنِّـي لَــمْ أَهُــنْ
    وَ بِأَنَّنِـي صُنـتُ " الخَلِيـلَ " وَ أَبـحُـرَهْ
    أَنـا واهِـبُ الشِّعـرَ الحَيـاةَ ؛ أَلا انظُـرُوا
    مَنْ غَيـرِيَ ارتَضَـتِ القَصِيـدَةُ أَشطُـرَهْ ؟
    وَ أَنا - وَرِيدَ الشِّعرِ - كُنـتُ ؛ وَ لَـمْ أَزَلْ
    رِئَتَـيـهِ وَ النَّـبـضَ المُـلِـحَّ وَ أَبـهَـرَهْ
    وَ أَنـا أَمِيـرُ الشِّعـرِ , لا يَـرقَـى إِلَــى
    كَعبَـيَّ زَأرٌ ! هَـلْ أَخـافُ " الهَرهَـرَةْ " ؟
    أَنــا رَبُّــهُ ؛ وَ رَسُـولُـهُ ؛ وَ إِمـامُـهُ
    وَ أَنـا الـذِي مـا خِفـتُ يَومًـا خِنجَـرَهْ
    هاتُوا دَعِيَّ الشِّعـرِ ؛ هاتُـوا " لُجنَـةَ الـنّ
    نُقـادِ " ؛ هاتُـوا مَـنْ تَـأَبَّـطَ مِـئـزَرَهْ
    فَأنـا الـذِي للشِّعـرِ أَهــدَى رُوحَــهُ
    وَ أَنا الـذِي مـا زالَ - وَيكُـمْ - أَخطَـرَهْ
    الشِّعـرُ لَيـسَ عَبـاءَةً حِيـكَـتْ لِـمَـنْ
    لَـمْ يَفـهَـمِ الأَشـعـارَ إِلَّا " زَأبَــرَةْ "
    لَكِـنَّـهُ وَشــمُ الـحُـرُوقِ بِمِـيـسَـمٍ
    يَكـوِي الـذِيـنَ تَـجَـرَّؤُوا بِالثَّـرثَـرَةْ
    هُـوَ نَرجِـسُ الأَحـلامِ فِـي أَرضِ الهَـوَى
    وَ شُـواظُ نـارٍ فِـي الضُّلُـوعِ مُـثَـوَّرَةْ
    وَ دُمُـوعُ قَـهـرٍ لا يُذَرِّفُـهـا سِــوَى
    مَـنْ شَفَّـتِ الأَحـزانُ فِـيـهِ البَـلـوَرَةْ
    هُـوَ مِديَـةُ الطَّعـنِ الخَـفِـيِّ ؛ تَدُقُّـهـا
    تَحـتَ الشَّغـافِ القافِـيـاتُ مُزَمـجِـرَةْ
    الشِّـعـرُ لا طــارَتْ بِــهِ أُكـذُوبَـةٌ
    لا احتـاجَ جِسـرًا لِلدُّنَـى ؛ أَو قَنـطَـرَةْ
    هُـوَ ذَلِـكَ الزَّيـتُ الـذِي عَصَرَتـهُ مِـنْ
    زَيتُـونَـةِ الأَرواحِ أَنــدَى مَـعـصَـرَةْ
    هَـوُ ذَلِـكَ الجَمـرُ الـذِي وُقِـدَتْ لَـهُ
    بَـيـنَ الكُـبُـودِ حَـرائِـقٌ مُستَنـفِـرَةْ
    هُـوَ ذَلِـكَ السُّكـرُ الـذِي حَمَلَـتْ بِـهِ
    مِنْ صُلـبِ خَمـرِ الـرُّوحِ راحٌ مُسكِـرَةْ
    يا شِعـرُ ؛ هَـلَّا قَـدْ ذَكَـرتَ فَضائِلِـي ؟
    فَغَفَـرتَ ذَنـبَ الأُمنِـيـاتِ المُقـفِـرَةْ !
    أَنا يا مَلِيـكَ الـرُّوحِ ؛ مـا خُنـتُ الـوِدا
    دَ , وَ إِنَّمـا خِلـتُ الإِمــارَةَ مَـقـدِرَةْ
    فَأَتَيتُـهـا أَرجُــو لِشِـعـرِيَ أَنَّـــهُ
    يَعلُـو - بِصَيحـاتِ الضَّمِيـرِ - الحَنجَـرَةْ
    فَوَجَدتُهـا لَيـسَـتْ سِــوَى أُلعُـوبَـةٍ
    جَـرُّوا لَهـا الشُّعَـراءَ , بِئـسَ الجَرجَـرَةْ
    وَ رَأَيـتُ مَهزَلَـةً بِهـا الهـامـاتُ قَــدْ
    بِاسمِ الإِمـارَةِ ضُرِّبَـتْ بِـالـ: " قُنـدَرَةْ "
















  3. #3
    كنت على وشك أن اقول لك لاتذهب..............
    ولكن احببت ان ترى بعبنيك فانت العربي الشهم الذي لايشق له غبار...
    شهادة شعرك وقناعتك وثقتك بنفسك تكفيك هذا اولا
    ثانيا الشهرة تاتيك صاغرة والشهرة الزائفة هي التي نسعى اليها
    ثالثا وهذا امر اول مرة اقوله هنا
    في منتدى ادبي واجهت اديب يسفه جهد استاذي الكبير خشان وهو الذي جهد في دراسة العروض حتى الاكتفاء ولايمكن ان نجرده مهما كانت وجهة نظرنا النقديه من تعب سنين وتخرج عروضيين من بين رسالته الغالية المخلصة...
    وقد انزلته على المسنجر وجهدت ان اقنعه عبثا..
    ودخلنا نقاش مسابقة امير الشعراء وكيف سقط تميم البرغوتي ظلما وعدوانا :
    فقال من يرفع الضمة ويكسر الفتحه القاء.. ليس بشاعر!!
    قلت له ليس هذا هو الحكم ...
    لكن احتد وحاولت جاهدة اقناعه عبثا فهو مصرعلى ان الحكم هناك عادل تماما وحذفني فورا منه فارتحت!!!
    عندما لا نحتكم للانسانية والعرفان بالجميل ولانشفع لجهد سنين فليس الشعر عفوا قرانا منزلا بل هو اخطر انواع الادب لان الشعراء يتبعهم الغاوون ونحن نحمل رسالة سوف نسال عنها يوم القيامة ومااخوفني منها...
    وبصراحة اكثر لم يعد الشعر كما السابق له اثرا في ثورة شعب او الخروج من عنق الزجاجة...
    اكتفي بهذا وتاكد انك فائز على الاقل معنا
    مبارك سلفا
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  4. #4
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريمه الخاني مشاهدة المشاركة
    كنت على وشك أن اقول لك لاتذهب..............
    ولكن احببت ان ترى بعبنيك فانت العربي الشهم الذي لايشق له غبار...
    شهادة شعرك وقناعتك وثقتك بنفسك تكفيك هذا اولا
    ثانيا الشهرة تاتيك صاغرة والشهرة الزائفة هي التي نسعى اليها
    ثالثا وهذا امر اول مرة اقوله هنا
    في منتدى ادبي واجهت اديب يسفه جهد استاذي الكبير خشان وهو الذي جهد في دراسة العروض حتى الاكتفاء ولايمكن ان نجرده مهما كانت وجهة نظرنا النقديه من تعب سنين وتخرج عروضيين من بين رسالته الغالية المخلصة...
    وقد انزلته على المسنجر وجهدت ان اقنعه عبثا..
    ودخلنا نقاش مسابقة امير الشعراء وكيف سقط تميم البرغوتي ظلما وعدوانا :
    فقال من يرفع الضمة ويكسر الفتحه القاء.. ليس بشاعر!!
    قلت له ليس هذا هو الحكم ...
    لكن احتد وحاولت جاهدة اقناعه عبثا فهو مصرعلى ان الحكم هناك عادل تماما وحذفني فورا منه فارتحت!!!
    عندما لا نحتكم للانسانية والعرفان بالجميل ولانشفع لجهد سنين فليس الشعر عفوا قرانا منزلا بل هو اخطر انواع الادب لان الشعراء يتبعهم الغاوون ونحن نحمل رسالة سوف نسال عنها يوم القيامة ومااخوفني منها...
    وبصراحة اكثر لم يعد الشعر كما السابق له اثرا في ثورة شعب او الخروج من عنق الزجاجة...
    اكتفي بهذا وتاكد انك فائز على الاقل معنا
    مبارك سلفا
    أنعم و أكرم بمرورك و رأيك وما أفضت في شرحه و تفصيله
    ولك التقدير كله
    تحيتي أخيتي ..

  5. #5
    الشاعر د هزاع

    سمعة هذه البرامج سيئة ولا سيما من المشاركين فيها

    شعراء رائعون كثر شاركوا فيها وخرجوا نادمين إنهم ذهبوا هنالك

    انا كشاعر ومحب للشعر لم أفكر يوما أن اشارك هناك
    فالعملية تجارية. دعائية ...بحتة ولا علاقة لها بالادب

    تحيتي لك

    ظميان غدير

  6. #6
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ظميان غدير مشاهدة المشاركة
    الشاعر د هزاع

    سمعة هذه البرامج سيئة ولا سيما من المشاركين فيها

    شعراء رائعون كثر شاركوا فيها وخرجوا نادمين إنهم ذهبوا هنالك

    انا كشاعر ومحب للشعر لم أفكر يوما أن اشارك هناك
    فالعملية تجارية. دعائية ...بحتة ولا علاقة لها بالادب

    تحيتي لك

    ظميان غدير
    أكملت و أجملت أخي الحبيب
    والله المستعان
    تحيتي و اعتزازي ..

  7. #7
    مثقف عربي
    تاريخ التسجيل
    Apr 2006
    الدولة
    الخبر - السعوديه
    المشاركات
    2,007
    لاعليك اخي هزاع:

    اعتبر رايي راي مجرد ممن يرى من بعيد:
    اولا هو امتحان دفاع عن النفس وقوة شخصية عند النقد للحجة ومعرفة ماوراء الشعر.
    وهذا في حد ذاته خطا فادح عند النقاد.النقد يجب ان يكون حيادي وغير متحيز.ويبقى الامر بذمتهم نتمنى ان يتجه الامر اخيرا للخير.
    ثانيا ثقة الشاعر بنفسه تكفي ومقدرته تبوح وتثبت نفسها.لكن ربما كان لهم ذوق خاص او مذهب حداثي يبحثون عنه مثلا.نحن لسنا في مدرسة ومدرسة الشعر اكبر بكثير مما نعرف.
    ثالثا:هي عميلة تجارية تماما,تصويت- فلوس-يتقاسمونها مع شركات الاتصالات,والمصوتون هم عامة الشعب
    فتخيل ياعزيزي....
    أكتفي بهذا القدر وانت شاعر كبير وكفى
    ذيبان
    يا مرحبا ترحيبة من راس ذيبان *** للي لهم بالقلب حشمه وتقدير



    سامحت كلّ اللي جرحني وبحتـه *** الله يبيحه مـا أبي منـه تبـريـر
    واللي معه قّصرت والآّ جرحتــه *** أبيه يسامحني على كل تقصير

  8. #8
    الأخ الغالي
    لما كل هذا القنوط والتهجم وكيل وابل الإتهامات ولا مشكلة؟؟؟
    قد يكون التحيز مبررا في الأدوار النهائية واخاله عند إختيار الشاعر الأمير
    كنت قد أرسلت مشاركة وثمة من شجعني على ذلك ولم يرسلوا لي فلم أغضب ووجدت المبررات لنفسي
    ورأيت ممن ترشحوا بأنهم جديرون بذلك ولكل برنامج شروطه واساسياته سيما أمام هذا الكم الهائل ممن يتقدمون
    فعمر الشاعر له دور أساسي بالموضوع فهم يفضلون الأعمار الصغيرة نسبيا
    وكذلك النهج الذي يتبعه الشاعر
    فهم يفضلون شعر التفعيلة على العمود فالزمان يفرض وجوده وعلينا الإعتراف راغمين بتطور ادوات العصر ومفرداته
    كحال قصيدة النثر التي بات لها روادها وفرضت وجودها على الساحات
    لي مأخذ بسيط على ماورد في تمهيدك أن تعبتر نفسك مهما علا شانك أشعر الجميع
    أعرف شاعرا أظنه من سوريا ومن مدينة حمص وأسمه تمام تلاوي لم يترشح نهائيا هذه السنة أرجو منك قراءة هذا الشاعر إن سنحت لك الفرصة
    أرجو أن تتقبل الموضوع بصدر أرحب
    لك ودي

  9. #9
    أديب
    تاريخ التسجيل
    Jan 2008
    الدولة
    العراق
    المشاركات
    2,207

    و أن مدعي الأدب هم قشور و فقاعات جوفاء لا تقدم و لا تؤخر .

    لا تحزن أخي عمر فيكفيك أن تكون الأمير علينا فنحن نعرف حق قدرك

    وهذه هي اللجان العربية متى كانت منصفة وتكيل بالحق

    لا والله لن تجدهم منصفين

    مرحباً بك أستاذي

  10. #10
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي جاسم مشاهدة المشاركة

    و أن مدعي الأدب هم قشور و فقاعات جوفاء لا تقدم و لا تؤخر .

    لا تحزن أخي عمر فيكفيك أن تكون الأمير علينا فنحن نعرف حق قدرك

    وهذه هي اللجان العربية متى كانت منصفة وتكيل بالحق

    لا والله لن تجدهم منصفين

    مرحباً بك أستاذي
    وعليك السلام أخي الحبيب
    و ألف شكر لثقتك و لموقفك النبيل
    ودي و اعتزازي ..


صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. مسابقة أمير الشعراء
    بواسطة فاتن علي حلاق في المنتدى فرسان الأدبي العام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 10-02-2018, 03:46 PM
  2. عن أمير الشعراء احمد شوقي
    بواسطة أسامه الحموي في المنتدى من روائع الشعر
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 01-10-2017, 08:21 PM
  3. أمير الشعراء 2 - مهدي منصور - بين دجلة والفراق
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى تسجيلات الفرسان المسموعة والمرئية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 01-22-2015, 01:00 PM
  4. مسابقة أمير الشعراء أو سوبر ستار الشعر العربي
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى فرسان المقالة
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 05-24-2008, 01:47 AM
  5. موسوعة أحمــد شوقـــي ... أمير الشعراء
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى أسماء لامعة في سطور
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 05-08-2006, 10:47 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •