منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 8 من 8

العرض المتطور

  1. #1

    نساء بيت حانون سجلن أسطورة تاريخية

    قادة الكيان الصهيوني : نساء بيت حانون سجلن أسطورة تاريخية

    غزة – صالح النعامي/ الإسلام اليوم
    14/10/1427 11:45
    05/11/2006




    اعتبر عدد من القادة والمعلقين الإسرائيليين أن ما قامت به النساء الفلسطينيات اللواتي قمن بفك الحصار عن المقاومين في بيت حانون الخميس الماضي يمثل " أسطورة تاريخية ".

    فقد قال رئيس حركة " ميريتس " يوسي بيلين الذي شغل في الماضي منصب وزير القضاء أن " ما قامت به هؤلاء النسوة هو أسطورة، وموقف بطولي سيضفي الصدقية والاحترام على النضال الوطني الفلسطيني " .

    وفي مقابلة أجرتها معه الإذاعة الإسرائيلية باللغة العبرية صباح اليوم الأحد، اعتبر بيلين أن هؤلاء النسوة سيصبحن مثال سيحرص على إقتدائه الفلسطينيون والعرب والمسلمون في جميع أرجاء العالم.

    أما الجنرال زئيف شيف المعلق العسكري لصحيفة " هارتس "، فقد قال أن هؤلاء النسوة صنعن تاريخاً بعد أن تزودن بإيمان كبير وعقيدة صلبة جعلتهن يقدمن على هذه المخاطرة التي أسفرت عن مقتل ثلاثة وجرح عدد كبير منهن من أجل العمل على فك الحصار عن المقاومين الفلسطينيين الذين كانوا محاصرين في المسجد. واعتبر شيف أن ما قامت به نساء بيت حانون بقيادة النائب عن حركة حماس جميلة الشنطي سيسجل كحدث هام وسيدرس في كتب التاريخ.

    من ناحيته قال عاموس هارئيل المعلق العسكري البارز أن أحداث بيت حانون تدلل بما لا يقبل الشك على الدور الكبير الذي تقوم به المرأة الفلسطينية في مقاومة جيش الاحتلال. واعتبر أن الكثيرين سيكتبون عن دور المرأة الفلسطينية في الكفاح الوطني ضد الاحتلال.

    من ناحيته قال المعلق الصهيوني للشؤون العربية داني روبنشتطاين أن وقوف الجمهور الفلسطيني إلى جانب المقاومين في مواجهتهم جيش الاحتلال في بيت حانون، رغم ما يتعرض له هذا الجمهور من أذى، يدلل على أن الشعب الفلسطيني يلتف حول مقاومته، الأمر الذي يدلل على بؤس الرهان على احداث شرخ بين الشعب الفلسطيني ومقاوميه. واعتبر أن إقدام نساء فلسطين على التضحية بأرواحهن من أجل إنقاذ المقاومين يمثل الدليل القوي على ذلك. واجمع كل المسؤولين و المعلقين في إسرائيل على أن إسرائيل ستفشل في تحقيق أي من الأهداف التي وضعتها للعملية المتواصلة على بيت حانون.

    وقال وزير البنى التحتية الإسرائيلي بنيامين بن اليعازر موجهاً حديثه لقادة الجيش الصهيوني " لقد اقتحمنا غزة مرات ومرات، وقتلنا واغتلنا المئات من مقاوميها، ومع ذلك لم نستطع أن نحسم المواجهة معهم ".

    ونقلت الإذاعة الإسرائيلية باللغة العبرية صباح اليوم الأحد عن بن اليعازر قوله " لن نستطيع وقف إطلاق صواريخ القسام، ببساطة لن نستطيع، فلنبحث عن أساليب أخرى ".

    من ناحية ثانية كشفت صحيفة " هارتس " في عددها الصادر اليوم الأحد أن العدوان الإسرائيلي على بيت حانون أحبط مخططاً عكف عليه كل من رئس السلطة الفلسطينية محمود عباس والإدارة الأمريكية لإسقاط حكومة حماس. وحسب الصحيفة، فأن أبو مازن اتفق مع كل من المبعوثين الأمريكيين ديفيد وولش واليوث ابراماز على أن يقوم أبو مازن بإلقاء خطاب للشعب الفلسطيني يعلن فيه عن حل الحكومة الفلسطينية، وتشكيل حكومة طوارئ حتى يتم تنظيم انتخابات تشريعية جديدة. وأشارت الصحيفة أن شن العدوان الصهيوني على بيت حانون واستهداف عناصر حركة حماس بشكل خاص من قبل جيش الاحتلال وسقوط هذا العدد الكبير من عناصر " كتائب عز الدين القسام "، الجناح العسكري لحركة حماس في هذه المواجهات، أحرج أبو مازن كثيراً. وأضافت الصحيفة أنه تبين لأبو مازن أنه لا يمكن تنفيذ هذا المخطط في الوقت الذي ينظر فيه الفلسطينيون إلى عناصر حماس كأبطال. وأكدت الصحيفة أن تولي حماس قيادة المقاومة في بيت حانون عزز شعبية رئيس الوزراء الفلسطيني إسماعيل هنية بشكل غير مسبوق.

  2. #2
    من كان في قلب الحدث لن يقدر الامور كما هو خارجها...
    واظن انهن هن النساء....
    والجهاد مهما كان نوعه اهم مافيه الصدق
    كتير خيرك اشتقنا لمواضيعك

  3. #3

    أخي العزيز تحية طيبة و بعد..
    لا أود ههنا التحدث عن محمود عباس و لا عن توجهاته و لا عن ..
    فالكل يعرفه و يعرف من وضعه رئيسا للسلطة الفلسطينية ..
    ما أود قوه هو أننا بانتظار ما أعلنه البارحة من اقتراب و الوصول لحل وشيك لتشكيل حكومة وحدة وطنية ، إلا اللهم إن أملت عليه الإدارة الأمركية بغير ذلك و أعلن فجأة كما في السابق أننا لم ننجح في التوصل لاتفاق مشترك مع حماس !!


    أخوك تمــــــــــــــــــــــام

  4. #4

  5. #5
    امين يارب ربي سمع منك اختي بنت الجنوب
    والله يحمينا من كل جديد مستحدث

  6. #6
    نساء فلسطين يكسرن الحصار

    بقلم : حسام جحجوح


    بعد أن عجز من يسمون أنفسهم قادة وملوك ورؤساء وزعماء العرب، وبعد أن وقف رجال الأمة صامتين أمام العدوان الإسرائيلي الواسع على مدينة بيت حانون الصامدة في وجه الحصار الذي أسماه العدو "غيوم الخريف"، وفضلوا أن يكونوا في خانة المتفرج الذي يصمت جبنا وينطق كفرا.



    نساء فلسطين من بلدة بيت حانون والبلدات المجاورة قررن عدم الصمت وتحركن، وسطرن معركة بطولية لم نشهد مثلها من قبل مع قوات الاحتلال الإسرائيلي، وشاهدهن العالم عبر الفضائيات الإخبارية وهن يفعلن ما لم تفعله جيوش الأمة العربية. هؤلاء النسوة لبين نداء حركة حماس عبر إذاعة صوت الأقصى وعبر مكبرات الصوت في مساجد قطاع غزة لفك الحصار عن مجموعة كبيرة من المجاهدين الذين تحصنوا في مسجد أم النصر.



    وبعد مواجهات مع قوات الاحتلال وإطلاق القناصة النار عليهن وبعد أن فتحت دبابات الاحتلال رشاشاتها، استشهدت سيدتين فلسطينيتين وأصيبت أخريات، بعضهن بترت أطرافهن السفلى، تمكنّ من فك الحصار عن المجاهدين بخطة مدروسة وموجهة من قبل وحدة خاصة من كتائب القسام، وقامت النساء خلال التظاهرة بتشكيل درع بشري بين جنود الاحتلال الإسرائيلي والمقاومين المحاصرين في المسجد رغم الخطر الذي أحاط بهم واستشهاد سيدتين منهن إلا أن عزمهن وإصرارهن على تحرير المجاهدين كان الهدف الأسمى من النفس والمال.



    أين انتم أيها الحكام ،عار عليكم أيها الحكام عار وأي عار، أشغلتكم الكراسي عن نصرة الدين
    كل منكم متمسك بكرسيه ، يقول : اللهم كرسي اللهم كرسي، يقبلون قدم الطاغوت أمريكا ، ويتوسدون لها الأرض لتمشي عليهم وعلى شعوبهم ، ويقبلون الأيادي الملوثة بالدماء، أي عار حمل أولئك، لا نقول إلا حسبنا الله ونعم الوكيل.



    اليوم فشلت عشرات الدبابات الإسرائيلية وعشرات أفراد وحدة قناصة الموت الذين انتشروا فوق منازل المواطنين في بلدة بيت حانون شمال غزة في ثني المئات من النساء الفلسطينيات اللواتي خرجن في مسيرة حاشدة نحو مسجد أم النصر حيث حاصرت قوات الاحتلال المتوغلة في البلدة منذ ثلاثة أيام، العشرات من رجال المقاومة الفلسطينية منذ الليلة الماضية.

    نساء فلسطين، وفتياتها وحتى صغارهن لم تستثنهن ممارسات الاحتلال الإسرائيلي الذي لا يفرق عند ارتكابه لجرائمه بين كبير وصغير، كما لا يفرق بين رجل وامرأة. بل إنّ النساء الفلسطينيات من أشد الفئات تأثراً بما ترتكبه قوات الاحتلال الإسرائيلي من انتهاكات بحق كافة أبناء الشعب الفلسطيني.

    فالفلسطينية هي أم الشهيد، أو زوجته، أو أخته، أو ابنته. وهي أيضاً أم الأسير، أو زوجته، أو أخته، أو ابنته، وهي ربة المنزل الذي استحلى جنود الاحتلال تدميره، وإن لم تكن ربته فهي إحدى قاطناته التي لابد وأن تتأثر بما طاله وبما طال أفراد عائلاتها إثر اقتلاعهم وطردهم منه.

    وهي في حالات عديدة الشهيدة التي قتلتها رصاصاتهم العشوائية بينما هي في طريق عودتها لمنزلها، أو التي اصطادها قصفهم بينما هي في منزلها بصحبة صغارها، أو التي أماتتها حواجزهم بينما هي في طريقها للمستشفى الذي اضطرتها آلامها لمحاولة الوصول إليه بحثاً عن علاج يخفف أوجاعها.

    وهذا ليس غريبا على نساء فلسطين فهذا ما عاهدناه على الخنساء الأولى لفلسطين أم نضال فرحات وأم محمد حلس وأم محمود عابد، فهؤلاء النساء جدن بفلذات أكبادهن، وذكرونا بنساء الصحابة رضوان الله عليهم في معارك الرسول "صلى" ضد الكفار والمشركين وهن يتجولن بين المجاهدين يضمدن الجراح ويوزعن الماء ويسعفن الجرحى.



    فهل ملحمة نساء فلسطين اليوم ستغير من سكون الشباب العربي الذي نعده مداً قومياً وإسلامياً للقضية الفلسطينية ؟!! .. وستحرك همتهم وعزيمتهم ؟!!، وهل توقظ الهمة والحمية في شباب الأمة ؟!. نساء فلسطين في مواجهة العدو المحتل وجها لوجها فأين نخوة العرب ؟!.

  7. #7
    فدائيات الحصار .. كما الصحابيات يوم بدر وأحد

    بقلم : إسماعيل الثوابتة


    لم يعد لسفراء الشيطان من كلمة تخرج من أفواههم ولا من عبارة يتقيئونها ولا من همز ولا لمز يتنطعون به بعدما جسّدت نساء فلسطين بقيادة النائبة المجاهدة جميلة الشنطي وأخواتها المجاهدات الاستشهاديات اللواتي خرجن في مواجهة غطرسة العدو الصهيوني الجبان أروع ملاحم البطولة والفداء.



    فلم تعد النساء الصالحات العابدات يخفن من الدبابات والمجنزات والناقلات والطائرات والقناصات، بل إن كل ذلك كان يمثل لهن وقودا لمزيد من العطاء والتضحية، لقد كانت المسيرة النسائية التي شاركت فيها مئات النسوة لنصرة المحاصرين والمنكوبين في مسجد النصر ببيت حانون؛ صفعة إلى وجوه دعاة التثبيط والانهزام والتراجع والتخاذل، فلم تعد هناك أم محمد فرحات واحدة بل إن الظاهرة تجسدت في الآلاف ممن أصبحن يملكن مقومات الجهاد والاستشهاد.



    إن هذه الحادثة المؤثرة بعثت في نفوسنا الأمل مضاعفا حيث أننا ومن خلال متابعتنا لها والتي لا يقوى عليها الكثير من الرجال، فإننا نتذكر النساء الصحابيات اللواتي كن يدافعن عن النبي صلى الله عليه وسلم يوم بدر وأحد، ولقد كان لافتا للنظر أن تخرج بعض نساء فلسطين عونا وسندا وتلبية لنجدة المحاصرين في بيت حانون، وإن هذه الصورة المشرقة أيضا التي أظهرتها المسيرة النسائية المسلمة لدليل قاطع على أن المقاومة في فلسطين بخير وأن نساء فلسطين كذلك لازلن على عهد التضحية والفداء، كما كانت وما فتأت أم نضال فرحات وأخواتها الصابرات، وهنا نتذكر حديث النبي صلى الله عليه وسلم حينما قال: "النساء شقائق الرجال"، فلم يعد الاستشهاد حكرا على الرجال ولم يعد الدفاع عن الحياض كذلك حكرا عليهم بل إن النساء قحمن أنفسهن وبقوة العقيدة والإيمان في ذلك فنلن أوسمة الشرف والبطولة والفداء.



    لله ذرك يا عزيزة عوض تلك المرأة الصابرة التي خرجت من بيت لاهيا لنصرة من كانوا هناك في بيت حانون، لله ذرك أنت وأخواتك الشهيدات والجريحات اللواتي فقدن أطرافهن من أجل الله تعالى ثم من أجل فك الحصار عن المجاهدين الصامدين المحاصرين في بيت حانون.



    لقد كانت ثورة النساء من أجل بيت حانون ضربة قوية وصفعة صارمة على وجه الدول العربية والإسلامية وحكامها المتخاذلين الذين لم نسمع لهم ركزا ولا همسا، بل جعل الله قلوبهم غلف وفي أذانهم وقرا، فما عادوا يسمعون نداء المنكوبين في بيت حانون وأخواتها المنكوبات>



    وكأني بك يا أسماء بنت يزيد وأنت ترفعين راية الحق والعقيدة فقد كنت صادقة عندما قلت للنبي صلى الله عليه وسلم: "بأبي أنت وأمي إني وافدة النساء إليك، أما إنه ما من امرأة كائنة في شرق ولا غرب سمعت بمخرجي هذا أو لم تسمع إلا وهي على مثل ما رأى، أن الله بعثك بالحق إلى الرجال والنساء، فآمنا بك وبإلهك الذي أرسلك، وإنا معشر النساء محصورات مقصورات قواعد بيوتكم، ومقضى شهواتكم وحاملات أولادكم، وإنكم معاشر الرجال فُضلتم علينا بالجمعة والجماعات وعيادة المرضى وشهود الجنائز والحج بعد الحج، وأفضل من ذلك الجهاد في سبيل الله، وإن الرجل منكم إذا خرج حاجا أو معتمرا ومرابطا حفظنا لكم أموالكم وغزلنا لكم أثوابا وربينا لكم أولادكم، فما نشارككم في الأجر يا رسول الله؟>



    فالتفت النبي صلى الله عليه وسلم إلى أصحابه بوجهه كله ثم قال: هل سمعتم مقالة امرأة قط أحسن من مسألتها في أمر دينها من هذه؟"، فقالوا: يا رسول الله ما ظننا أن المرأة تهتدي إلى مثل هذا، فالتفت النبي صلى الله عليه وسلم إليها ثم قال لها: انصرفي أيتها المرأة وأعلمي من خلفك من النساء: أن حسن تبعل إحداكن لزوجها، وطلبها مرضاته، واتباعها موافقته تعدل ذلك كله، قال: فأدبرت المرأة وهي تهلل وتكبر استبشارا".



    الله أكبر يا نساء فلسطين، الله أكبر وأنتن تذكرننا بسير الصحابيات الجليلات اللواتي فضلن الموت في سبيل الله والقتل بكرامة عن حياة الذل والهوان، فطبتن وطاب ممشاكن وتبوأت كل واحدة منكن من الجنة منزلا، كما أن هذه التضحيات التي قدمتهن بهذه الصورة الرائعة فقد كانت كذلك كسيرة سمية أم عمار قد ضربت مثالا خارقا في حب دعوة الله تعالى والدفاع عنها لتحوز على الشهادة في سبيل الله وتكون أول شهيدة في الإسلام.



    وقد سجلت نساء فلسطين في هذه الحادثة وغيرها من الحوادث التي يعجز عن تقديمها كثير ممن حملوا صفات الرجال، ومثلت نبراسا سيبقى يدق في تاريخ الشرف والعزة والكرامة، وهنا نتذكر أيضا النساء الصحابيات اللواتي سجلن تاريخ العزة والكرامة بماء الذهب في صفحات التاريخ المشرق.



    وكلنا يتذكر أن صاحبة هذا الدور هي ذات النطاقين الفدائية أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنها، التي لطمها أبو جهل على خدها لطمة خرج منها قرطها، فكم تساوى هذه اللطمة عند الله؟ وإني لأعقد جازما أن الدور الذي أدته نساء فلسطين لفك حصار بيت حانون لا يختلف كثيرا عن دور الصحابيات الجليلات في عهد المصطفى صلى الله عليه وسلم، فكما لطم أبو جهل أسماء فقد فقدت عزيزة عوض روحها بعد أن أصابتها رصاصات الغدر الصهيوني كما فقدت صاحباتها أطرافهن في المواجهة الأسطورية، ويكفى هؤلاء النسوة أن جهادهن لله ولرسوله وللمؤمنين ودفاعا عن بيت من بيوت الله وكذلك دفاعا عن ثلة من المجاهدين الصادقين المحاصرين بداخله.



    وكما بدا الدور الكبير الذي لعبته المرأة المسلمة في غزوة أحد حينما كانت أم عمارة نسيبة بنت كعب تذود عن النبي صلى الله عليه وسلم لمّا نزل الرماة من فوق الجبل بحالها وروحها، فقد كانت كذلك المرأة في بيت حانون تذود عن حياض أمتها بدماءها وأشلاءها وأطرافها وروحها، فلنساء فلسطين التحية ولهن كذلك السلام.

  8. #8
    لله درهن من نساء فاضلات


    اللهم كن مع شعبنا واخواننا في فلسطين وارسل لهم المدد والمعونة يارب

المواضيع المتشابهه

  1. مجزرة بيت حانون الوحشية
    بواسطة د.غازي حسين في المنتدى الدراسات الاسرائيلية
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 08-10-2016, 05:16 PM
  2. . فقط أسطورة يابانية ... ...
    بواسطة محمود المختار الشنقيطي في المنتدى فرسان المقالة
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 03-20-2015, 05:45 PM
  3. أسطورة صينية
    بواسطة رغد قصاب في المنتدى حكايا وعبر
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 04-12-2011, 07:03 AM
  4. فوز نساء فلسطين على نساء الكويت
    بواسطة فراس الحكيم في المنتدى فرسان الرياضة
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 03-27-2010, 03:44 AM
  5. مدينة قديمة مشهورة في الصين - مدينة شيآن
    بواسطة امير الليل في المنتدى فرسان السياحة.
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 03-01-2007, 10:36 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •