السيد الرئيس بشار الأسد يدشن معملاً لتصنيع السيارات

[بنان دركل]

السيد الرئيس بشار الأسد يدشن معملاً لتصنيع السيارات

المصدر AFP
08 / 03 / 2007
دشَّن السيدُ الرئيس "بشار الأسد" معمل السيارات السوري الإيراني بحضور نائب الرئيس الإيراني "برويز داوودي"، حيث أكد الرئيس الأسد خلال التدشين أن "التعاون السياسي بين سورية وإيران ممتاز". وبعد افتتاح المعمل في مدينة عدرا الصناعية قال الرئيس الأسد: إن هذا المشروع هو تعزيز للتعاون الشامل بين سورية وإيران....وأضاف السيد رئيس الجمهورية "من المهم جداً أن نعزز التعاون السياسي بربط المصالح المشتركة للشعبين من خلال الصناعة ومن خلال مجالات أخرى، وهذا المعمل خطوة كبيرة لتعزيز هذا التعاون بين سورية وإيران، ونحن فخورون جداً بهذا المعمل"....

وعن المعمل تحدَّث السيد "زياد القطيني" نائب رئيس مجلس إدارة معمل سيارات "سيامكو- شام" السورية أنها أول شركة في سورية أقيمت بالتعاون مع شركة "خودرو" الإيرانية، موضحاً أن طاقته الإنتاجية تبلغ في العام حوالي عشرة آلاف سيارة لـ 250 يوم عمل فقط. وتحدَّث السيد القطيني عن المعمل وعن السيارة وميزاتها الفنية.

آخر تحديث ( 08 / 03 / 2007 )

[أبو فراس]

شكرا اختي وجدتها معقولة جدا جدا وبنصف مليون سوري بس
معفية من الرسوم
نترقب نزولها السوق السورية

[ريمه الخاني]

المصدر بلدنا
22 / 03 / 2007
تسهيلات جديدة لاقتناء سيارة "شام"
بهدف تسهيل اقتناء سيارة "شام" لعدد أكبر من المواطنين أكدت إدارة شركة "سيامكو" أنه سيصبح بالإمكان الحصول على السيارة تقسيطاً من خلال وضع إشارة رهن على السيارة، وعقد تأمين شامل على السيارة لصالح مصرف التسليف الشعبي، وذلك بعد تسديد 40% من قيمة السيارة كدفعة أولى، ومن ثم يقوم المصرف بمنح قرض 60% المتبقية من سعر السيارة للمواطن يسددها للشركة.
ويقوم المواطن بتسديدها للمصرف على مدة تصل إلى أربع سنوات، وذلك بغض النظر الشروط السابقة التي حددها مصرف التسليف الشعبي سابقاً لاقتناء السيارة ودون التقيد بنسبة الراتب للموظف أو دخله أو حتى نسبة 40% من راتبه، وإنما يمكن الحصول على قرض شراء بعد تسديد الدفعة الأولى أي بنسبة 40% من قيمة السيارة بشكل كامل.
وتقوم شركة "سيامكو" بإعطاء إشعار للمواطن ليتمكن من الحصول على قرض بالقيمة المتبقية من سعر السيارة، وهي 60% أما إشارة الرهن على السيارة، وكذلك تأمينها بشكل شامل تقع على عاتق المواطن ولا تتجاوز قيمتها أكثر من 17 ألف ليرة.