[
في وطني
في وطني
دم و مقابر
و إمام مسجدِ قديم
صلّى الجنازات جميعا
و بعدأن سلّم
اقتطع المسكين تذكرةً
تدثر في البرنس الأبيض
و ســـــــــافر
[
في وطني
في وطني
دم و مقابر
و إمام مسجدِ قديم
صلّى الجنازات جميعا
و بعدأن سلّم
اقتطع المسكين تذكرةً
تدثر في البرنس الأبيض
و ســـــــــافر
مررت لاحييك
وفقك الله
ملدا
المبدعة ميزا عمران
نص جميل ورائع
بل مبدع
اراه قريب من اسلوب القصة القصيرة جدا
اكثر من كونه نص شعري
تحيتي ومودتي لك
ظميان غدير
هي تصلح قصة قصيرة جدا لان لغتها جاءت حكائية وفيها تصوير لحالة لم تستطع ان تستوفي اللحظة الشعرية الرائدة، ومع ذلك النص عميق بدلالاته جدا.
محبتي
جوتيار