فرقة ناجي عطا ما بين الخيال والمتاح

[علي جاسم]

فرقة ناجي عطا الله ما بين الخيال والمتاح

طل علينا عادل إمام هذه الأيام بمسلسل أقل ما يقال عنه أنه ينتمي إلى الخيال
ولو أننا كنا قد تعودنا منه أفلاما تنتمي إلى هذه النوعية فهو الفارس المغوار الذي يقضي بمفرده
على أشرس العصابات ، وهو الذي ...

تقع في غرامه ملكات الجمال رغم أنه لا يملك من مقومات الوسامة أي شيء .
فرقة ناجي عطا الله أعتقد أن المؤلف أراد يعطي القدرات الحقيقية للمواطن العربي لكن بطريقة معكوسة وباسلوب ساخر فهو أي المؤلف كان قد صنع أبطال من وحي الخيال أو لنقل كما كان يتمنى ولا اعرف هل حمى مراد علم دار قد وصلت إلى العرب أم ماذا .
فرقة ناجي عطا الله يدخلون سراً إلى إسرائيل رغم أن هذا الأمر من رابع المستحيلات بل ويسرقون أهم بنك في إسرائيل ومن ثم يغادرون إلى جنوب لبنان وبعد هذا يقومون بأسر 8 صهاينة ونحن نعلم أن اسر جندي واحد منهم يحتاج إلى عمل جبار .
ختاما اقول أن هذا العمل يدخل في باب الأمنيات فنحن العرب صبحنا في وضع لا نحسد عليه فالكيان الصهيوني يتفوق علينا بعشرات المرات ونحن من سمح له بهذا التفوق لذا لا عزاء سوى أن نحلم بفرقة ناجي عطا الله لتعادل لنا الكفة مع إسرائيل .

[أبو فراس]

يا أخي علي كما قلت هي امنيات...أحلام..محاولات فنية..كانت ممتعة رغم ضآلة منطقيتها...
وحتى حيالتنا والأخبار ...
ربما أو بعضها كذب..قد تكون الأمور ادهى وامر..قد نكون مقبلين على سايكس بيكو تعس بأرجلنا....وبأيدينا...
ولكن ماتيقنا منه ان الفواسق 7 وليست 6 فسوريا ظهرت انها من الفواسق تذبح والعالم يتفرج والعرب يتفرج على خيبتنا وتسرق حتى المساعدات للمهاجرين..
سوريا رحبت بالجميع ولم تجد ترحيبا يليق بشعب مكافح...
وحسبنا الله ونعم الوكيل..
شكرا والف شكر

[عبد الرحمن سليمان]

هو عمل تنجاري صرف..اتقن فيه تصميم الخيط الدراميب واللعب على عواطف الجمهور في قضية مازال بقايا عالقا في بقايا الذاكرة.
تحيتي

[عبد الرحمن سليمان]

http://www.omferas.com/vb/t40070/

[علي جاسم]

السلام عليكم

مرحبا بك أخي عبد الرحمن نعم هو نفس العزف على نفس الوتر

تقديري لك أخي

[علي جاسم]

السلام عليكم

تحية لك أخي أبو فراس

سوريا في القلب والشعب السوري مكانه في قلوبنا

ونحن في العراق لا ننسى موقف الأشقاء في سوريا لذلك تجد التطبيق على ارض الواقع يُبشر بخير فنحن معكم وبمساندتكم في كل شيء


تقديري لك

[الحمداني]

السلام عليكم
كثيرا مانصدق وندفع ويدفع البعض ألوف وتجمع صالات العرض السينمائيه الملايين من الحضور
على شاشه بيضاء وأبطال السرد الأمريكي وهم يحررون النجون ويعمرون قشرة الأرض
ويقمعون ذلك الوحش المغناطيسي والبطل الذي أنقذ فتاة الكره الأرضيه الأخيسره من فك وحش الفضاء الديناصوري الدراكوولي المسنن
البشع
نخرج فرحين أن البطل انتصر ومازالت أمريكا تحتفظ ببياض البيت الأبيض من كل دمار

شكر للموضع تقديري لكم