من فضلك عمم للجميع و لشتى بقاع الأرض حتى نفضح و يتعرف العالم على فساد هذه الجوقة


بيان عاجل جدا (الآن و ليس غدا)من شيخ جليل نذر حياته دفاعا عن الوطن العليل
السفير الجليل المناضل إبراهيم يسرى

اقرأ البيان أدناه

لوبى متصهينى صفقات و منتفعى تصدير الغاز لاسرائيل يحاول أن يؤثر على ضمير المحكمة فى قضية محجوزة للحكم


سيادة السفير المناضل يثير نقاط من أخطر ما يمكن حين يقوم الإعلام بابداء الرأى فى قضية معروضة على القضاء و الأخطر محجوزة للحكم، فى بلاد العالم تتم محاكمة كل من يحاول أن يؤثر فى ضمير المحكمة، خاصة من عرف عنهم الفساد أو إن كانوا من المنتفعين م سبوبة بيع الغاز باقل من التكلفة

ليس لدى ما ضيفه كمواطن سوى
أن اسطوانات الغاز لشعب مصر عزت و شحت و هناك قتال عليها بسعر خمسون جنيها
لا يفونا جميعا ما جاء على لسان مسئولى البترول و الفهم من مصر فى حاجة لا ستيراد الغاز و أعتقد أن لديهم الآن قناعة أن علينا أن نصدر الغاز لاسرائيل اولا باقل من تكلفة استخراجه و قبل أن يتم ضخ الغاز لاسرائيل نقوم باستيراده منها بالأسعار العالمية، و لا يسأل أحد عن نوعية هذه الصفقة داخل الأنابيب فهى من أعمال السيادة، عفوا لا تفهمنى خطأ فليس المقصود ابدا أن السيادة للشعب و لكن لولى الأمر و لمجموعة منتفعى احتكار شركة عبر المتوسطز هل يعرفهم مجموعة النفع العام أحد منكم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
من تخصصى فى المواد، أود أن أنبهكم أن تلك الثروة التى نضيعها كافية لنقلنا لمصاف الدول الصناعية، ففى وجود الغاز يمكن أن تنشئ مصر ألف صناعة كافية لتحويل وجه المجتمع اقتصاديا و بعضها حيوى جدا فى مجالات الطاقة تحديا غاز الهيدروجين و بدائل الوقود الحيوى من الميثانول و الإيثانول و ما لا حصر له من الصناعات الأساسية و الوسيطة، و أن رغبنا فى التصدير فالعائد سيكون أعلى و مضاعف لاانك تصدر الآن منتج و ليس خام باقل من تكلفة استخراجه

تحية لجمعيات و منتفعى النهب العام و تحية لعبر المتوسط و شفط ثروة الأجيال القادمة ،
و لا يفوتنى أن أرسل أطيب و أعطر تحية لسيادة
مصر و سيادة .....

كما يقول شيخ جليل آخر

إنقضوا أو إنفضوا

أو احفروا قبوركم بايديكم كمدا و غيظا
تنبهوا و استفيقوا ايها المصريون الكرام
.


بيـــان عاجــــــل جدا
من السفير إبراهيم يسرى
يهدي المكتب الدولي للمساعدة القانونية تحياته و يتشرف بان يورد فيما يلي التصريح الذي أدلي به السفير إبراهيم يسري المحامي و المدعي في دعوي وقف تصدير الغاز المصري ، تعقيبا علي ما جاء بحلقة برنامج العاشرة مساء أمس 7 فبراير حول الموضوع:
1 – لم يكن التوقيت مناسبا لطرح هذا الموضوع للنقاش لأول مرة في البرنامج بهذا الانفتاح منذ بدء الدعوى في منتصف عام 2008،استباقا لحكم المحكمة الإدارية العليا المحدد النطق به 27 فبراير الجاري ، و كان الأولي بالبرنامج المتميز ألا يتعرض لموضوع انتهي السجال فيه أمام القضاء خشية شبهة محاولة التأثير علي القضاء.
2 – لوحظ أيضا أن البرنامج لم يهتم بدعوة الطرف الآخر في الدعوى – وهو المدعي -بينما استحضر شخصيتين تمثلان وزارة البترول تحدثا بعنف بالغ بما أسفر عن تعويق الطرف الآخر عن استكمال عرض رؤيته و استندا إلى مقولات ما زالت محل نظر القضاء ، و كان الطرف المقابل شخصية سياسية مرموقة تدير حملة فاعلة مناهضة لتصدير الغاز و و لكنها ليست طرفا في النزاع القضائي.
3 – رغم جهود الشخصية السياسية في طرح رؤيتها في منع تصدير الغاز ،إلا أن التمثيل لم يكن متوازنا بين الطرفين حيث تحدث ممثلا وزارة البترول معظم الوقت مقاطعين معظم الوقت للشخصية التي تطرح وجهة النظر المقابلة ، مرددين حجج وزارة البترول التي دفعت بها أمام المحكمة و تم تفنيدها جميعا بما يثبت أه التصدير يعتبر انتهكا صارخا للدستور و القانون و إهدارا بالغا للثروة الطبيعية للشعب ..
4 – احتراما لقضائنا الشامخ امتنع المدعي منذ عرض طعن الحكومة في الموضوع علي المحكمة الإدارية العليا عن الإدلاء لوسائل الإعلام بأي تصريحات حتى يتاح للهيئة الموقرة ان تصدر حكمها بعيدا عن أي محاجة بين طرفي الدعوى.
5 – يناشد السفير إبراهيم يسري المدعي في الدعوى وسائل الإعلام ووزارة البترول بوقف أي حملات او مناقشات في النزاع انتظارا لحكم القضاء.
و ينتهز المكتب هذه الفرصة ليعرب عن فائق الاحترام و عظيم التقدير،،،،
مدير المكتب