نقول قبل التوبة منه
خطأ:
والصواب:
قبل التوبة عنه
الدليل من قوله تعالى:
هو الذي يقبل التوبة عن عباده
عنه تفيد ان قبول التوبة تزيل عن التائب العقوبة
يتبع
نقول قبل التوبة منه
خطأ:
والصواب:
قبل التوبة عنه
الدليل من قوله تعالى:
هو الذي يقبل التوبة عن عباده
عنه تفيد ان قبول التوبة تزيل عن التائب العقوبة
يتبع
نقول فتح الله عليك
نقول : هذا خطأ
فتح الله لك
قال تعالى في سورة الفتح:
إنا فتحنا لك فتحا مبينا
يتبع
في قول الله في سورتين ان الذين هادوا والنصارى والصابئين
وفي المائدة والصابئون....
كيف هذا والله لا يخطيء؟؟؟؟
قال لان الواو في المائدة واو الاستئناف لا العطف وقدمت على الحكم
لتعني والصابئون كذلك
يتبع
ماهي :
تاء الحنان ؟؟
هي للمذكر
قال تعالى:
يا أبتي افعل ما تؤمر
أصلها يا أبي
التاء هنا تاء الحنان أي يطلب من أبيه أن يحن عليه
هذا النوع من التفسير نجده:
في:فقه اللغة مربوط بعلم المعاني
شكرا أستاذنا الكريم على هذه التصويبات الدقيقة ونرجو المزيد المزيد لأنها هامة جدا
تحيتي
رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاَةِ وَمِن ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءرَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ**************قال ابن باز رحمه الله :
لباسك على قدر حيائك
وحياؤك على قدر ايمانك
كلما زاد ايمانك زاد حياؤك
وكلما زاد حياؤك زاد لباسك
يخطيء غالبية خطباء المساجد فيقولون عن سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم : ونصح الأمة .
ومعنى لك أنه نصح أمته بشيء يعود نفعه عليه هو ، وهذا انتقاص من قدر النبي صلى الله عليه وسلم يصل لدرجة الكفر غير المقصود ، ويجب أن يقولوا : نصح للأمة ، أي نصحها بما لا يعود عليه هو بالفائدة لا بل عليها هي وحدها ، وهو بالفعل ما قصده النبي عليه الصلاة والسلام .
والدليل على ذلك أن الفعل نصح ومشتقاته لم تأت في كتاب الله متعديا بذاته لا بل بحرف الجر اللام ، قال تعالى : ونصحت لكم . وقال أيضا : إني لكم ناصح أمين .
نعم هذه ملاحظة هامة لن ننتبه لها بسرعة
شكرا لك أستاذنا الكريم
مع التحية
[align=center]
( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
[/align]
يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقليوإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتيوإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي*******لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .
هناك سور بدأت بالحمد لله ، واللام هنا اسمها لام الاستغراق فهي تستغرق وتستوعب وتحوي كل أنواع المحامد ما عرف وما لم يعرف ، ويتبع الحمد إما ذكر نعمة مادية تستوجب حمده ممن أعطيت لهم من المخلوقات ، كما في قوله تعالى : الحمد لله فاطر السموات والأرض . أو نعمة معنوية كما في قوله تعالى : الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب .
إلا في سورة الفاتحة قال تعالى : الحمد لله رب العالمين .
وأخفى النعمة المستوجبة لحمده تعالى لتشمل النعمتين معا .
والله ورسوله أعلى وأعلم .
أبدا :
جاء الإمام علي كرم الله وجهه على الحسن البصري وهو جالس على كرسي يدرس في مسجد الكوفة ، فقال له من أجلسك ؟
فلم يجب الحسن ، فقال الإمام علي سأمتحنك ، فإن أجبت أقررتك ، وإن أخفقت أنزلتك عن هذا الكرسي ، ثم قال الإمام : ما معنى أبدا في كتاب الله تعالى ؟
فقال الحسن بعد تفكير : يا إمام ، لو أن الأرض أصبحت كلها ذرات من الرمل ثم يأتي عصفور من السماء فيأخذ في كل عام حبة رمل واحدة منها لنفدت الأرض قبل أن تنفد أبدا ، فقال الإمام علي الآن أقر جلوسك على كرسي التعليم .
لذا لم ترد أبدا في الخلود في النار في كتاب الله إلا ثلاث مرات ، في النساء ، والأحزاب ، والجن , فقط لأنها عقوبة لنهاية الذنوب وأعظمها على الإطلاق ، أما للخلود في الجنة فكثير .