لن يكونَ الدينُ نهْفهْ في تصاريحٍ لشقْفهْ من ينادي باحتلالٍ صارت الأوطانُ رَشْفهْ إنَّ دينَ الله يدعو عِزَّةُ الأوطانِ عفَّهْ من شفاهٍ للأعادي يشربُ الغليونُ (تفَّهْ) في جعارٍ ألف عارٍ بئسَ ما أشنعَ عُرْفَهْ لاذقاني أمريكاني قردُ ما أبشعَ أنْفَهْ عَبْدةٌ بل عبدُ عبدٍ ينظرُ اليورو بلهفهْ يدَّعونَ الغدرَ علماً خدمةُ الأعداءِ حِرْفهْ نحو تقسيم بلادي كلُّهمْ يُشهرُ سيفَهْ طائفيونَ كِذَابٌ كُفرُهمْ يصعبُ وَصْفهْ من إلى الأعداءِ يرنو يرميَ الأديانَ خلفهْ لو أبادوا كلَّ حيٍّ يُظهرونَ القتلَ رأفهْ كذبهمْ عارٍ لدينا إننَّا لِلبُطْلِ نَسْفَهْ سَوءَةٌ منهمْ أُبينتْ حَدُّهم جَلْدٌ بِسَعْفَهْ