صباح الخير(102) الفتنه الطائفيه

[ريمه الخاني]

السلام عليكم

الفتنه الطائفيه جراح تنزف في جسد كل عقيدة جذوره ربما وجدناها تاريخيا لكننا نتسائل هنا
لماذا نعززها رغم كل التجاوزات بين كل طرف؟ هل قانون الثار الجاهلي مازال يعشش فينا؟ هل الدفاع عن النفس مشروع هنا؟ لا ابحث في تفاصيل الشرائع والمذاهب إنما عن الفكرة فقط...
ماجعلني اغوص عبر موضوع شائك ....
أمر حصل في موقعي من هذا القبيل وآلمني حتى أن احدا ما لم يفلح في درء الشرخ المترسب في الطرق العلاجيه...ورحل المتخاصمان دون حل أكيد...
لو كانت متجذرة أو متطوره في مصر معين لماذا ننشرها عبر بلاد لم تطالها أصلا..بطرحنا لها وتعصبنا؟ الإسلام هو الإسلام ولكن كيف نطرحه؟ هنا السؤال..
لو جاءك شخص يتشنج عاتبا ثائرا على عقائد وسلوك خاطئ هل نختلف معه أم نبدأ باخذ أساليب تدريجيه وهذا ماكان رسولنا الحبيب صلوات الله عليه يعالج المشاكل ..وأخر الدواء الكي لمن لتيريد الدواء..
إنها خيبة تتقوى لتبعدنا نهائيا عن الحقيقه والوحده.والوحدانيه..
حوارات كثيرة يمكنك لملمتها عبر المواقع كل يناصر فكرته ....وبعد؟
هل نستمر ؟ هل نثبت نقسيم المجتمع ؟ مالحل؟لأناس لن ينسوا مصابهم؟ ومن يبدا من جديد؟ يااهل الارض الاتقياء؟
إليكم فكاهه سمعتها ربما أعطت فكرة أوضح:
جاء أحد الشباب شيخا :
قال: ياشيخ أحب فتاة وأردت الدخول من الباب فقالوا لي أنت شيعي وهي سنيه!!!
قال الشيخ: ماهو مذهب الرسول صلوات الله عليه؟
-سني
-والصحابي علي كرم الله وجهه؟
-شعيي
-والرسول زوج علي بن ابي طالب .....
علماً ان كل هذه الطارئات اتت بعد البعثه ب 200 سنه!!!!
مثال ربما قريب وربما يخدم الموضوع:
الصومال:هذه البلاد التعيسه...السعيدة معا...
مساحتها تشكل 3 أضعاف مساحة سوريا سكانها لايتجاوزن ال10 ملايين نسمه...
قتلتهم الحروب الاهليه والمجاعات والاوبئه فرحل مليون ومليونين هاجروا...تحوي كنوزا طبيعيه كبترول وذهب وثروات طائله سطت عليها امريكا وحجبت عنها المساعدات...
واماولنا في جرارها تتفرج ...هلا مليار دورلا يكفيها لتعود للمجد...هلا انشنا فيها مدينه تجاريه تحرك الماء الراكد؟
قال سفيرها في دمشق عندما استضافه الدكتور وعضو مجلس الشعب محمد حبش: الصومال ستندثر بعد 10 سنوات وستتوازعها البلاد المجاورة!!! نسبة التعليم لاتتجاوز 10 الى 17% والسواقه من غير شهاداةات تثبت الاهليه...
نحن في خطر حقيقي واليلاد العربيه تسبح في احلامها الورديه ...
فكيف نتلقف اخبار الحروب الاهليه لو سمحت لنا شجاعتنا دون حركه منا تنقذ؟
هذه مثال صغير عن تخبطنا في واقع مرير ولكم ان تقيسوا اذن!!!
من الطبيعي الا نسترجع تاريخ الفتن فهو شائك ويثير جدلا طويلا آثرنا ان تكون أمثلة توقظ لنبقى على العهد فقط...ننقذ البقيه الباقيه منا..
والجدير بالذكر فقد حاولت أن أؤيد مقالي...بمقالات كتاب تدعم الموضوع فوجدتها بصراحه غارقه هي الاخرى بانحيازات سياسيه بعناوين تهدف مسح الطائفيه:لكنها تعززها من حيث لاتدري...
منها البحث عن عذر للزواج المفتوح المدني منه او من غير ضوابط لجميع الملل والاديان...
ومنها كرست لخدمة اغراض سياسيه نهرب منها لانها خاصه.....
وفي آخر الامر تيه على تيه....
وبرايي الخاص ومهما كنا .....جميل أن نفتح أذرعتنا للجميع...
حكماء في تصرفاتنا ولاننفي ثوابتنا ولن ننسى أن المعامله وحسن التصرف والسلوك , نصف الدين....
وأخيرا...والسؤال الذي يطرح نفسه كيف نتقي شر فتنة الطائفيه؟
فهي هدم لكل مابنيناه .
شماته الغرب فينا.
ضعف وخذلان.
خدمة مصالح سياسيه أولا وأخيرا..
يحضرني بيت ربما أدى الفكرة وربما عزز وجعنا...
((فعينك مثل شعرك مثل حظي.. سواد في سواد في سواد ))
ننتظر منكم كل الخير..
( لشرح بعض جوانب من فكرتنا اليكم ملف مرفق)
الخميس 29 تشريت الثاني 2007
20 ذو القعدة 1428
الترجمه:
Greetings
The sectarian sedition bleeding wounds in the body of every faith rooted perhaps found historically, but we wonder here
Why strengthen despite all the excesses of each party? Is the law still ignorant avenge perceived us? Is self-defense project here? Do not look into the details of laws and doctrines but the idea only ...
Madjalni plunge through the thorny topic ....
The site is obtained from such sperm and even what one did not succeed in preventing the split in the road sludge treatment ... and rolled adversaries without definitive solution ...
If the root or advanced in Egypt certain why we deploy across the country had already falling .. Boutrhna and Tasbna? Islam is Islam, but how we are? This raises the question ..
If a person comes to you Convulses Atba rage on the wrong beliefs and behavior Is disagree with him or start taking gradual and methods that McCann Our prayers beloved by God addresses problems .. and another medicine for branding those who Tirid medicine ..
It disappointment corps to move us away from the final truth and unity. Monotheism and ..
Many of the dialogues You Mlmtha across all sites supports the idea .... and after?
Should we continue? Is prove Nksim community? Mahal? Of people will not forget the grief? It starts again? Iaahl holy land?
Humor reputation you might have given a clearer idea:
Sheikh came one youth:
He said: Yashik loved the girl and wanted to enter the door and said to me, you are Shiite Sunni!!!
Sheikh: What is the doctrine of the Prophet prayers for God?
Sunni -
Alsahabi-and the generosity of God and hand?
- Saii
- The Prophet's husband Ali bin Abi Talib .....
Note that all these Tarouat came after Mission b 200 years!!!!
An example might soon may serve topic:
Somalia: this unfortunate country ... happy together ...
Area are 3 times the size of the population of Syria Aetjaozn of 10 million people ...
Killed by civil wars, famine, epidemics Farahl million and two million emigrated ... containing natural treasures Kpetrol and gold, a big fortune hijacked by the United States and protected by the aid ...
The Amaulna in Jrarha watches ... Hla one billion enough to return to glory ... Hla Aenchena the city commercial move water idle?
His ambassador in Damascus when host Dr. MP Mohammed Habash: Somalia disappear after 10 years and Sttwazaaha neighboring country!!! The proportion of education did not exceed 10 to 17% and driving non Chhadahat prove eligibility ...
We are in real danger and Alelad Arab swim in the rosy dreams ...
How Ntlagaf news civil wars if allowed us courage without movement save us?
This small example of the Takbtna in fact bitter and you Tqaysoa permission!!!
Naturally only secure the return date of sedition is thorny and controversial long raised to be examples to awaken to keep the Covenant only ... save the rest of us ..
Notably have tried to associate myself with fat book ... articles supporting the topic and found them frankly drowns are other Banhyazat overtly political sectarianism survey aims: to promote but in terms of Atdri ...
Their search for an excuse to open civil marriage or non controls for all sects and religions ...
Such devoted to the service of political purposes escape because they particularly .....
In another matter False the False ....
In my opinion, private and whatever we ..... nice to open Adhiratna for all ...
Elders in our actions and we will not forget our constants Annvi treatment and good conduct and behavior, half of the debt ....
Finally ... The question arises how prophylactics the worst sectarian sedition?
They each Mabenninah demolition.
Rose West in us.
The weakness and betrayal.
The political interests first and foremost ..
Mind House may have resulted idea and perhaps strengthened and Djana ...
((Such as your Fienk was like .. dark in dark in dark))
We expect you all the best ..
(To explain some aspects of our idea you file attached)

[نيقولا ديب]

شكرا" على الطرح الإنساني المهم والتطوري :
إن الفتنة جهل والعنف ضعف في العقل والفكر والثقافة المتدنية ضعف في التاريخ

[ريمه الخاني]

نعم هذا صحيح اهلا بك استاذنا الكريم وافتقدنا لك جدا

[طيور الليل]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته فعلا تية فى تية كل منا شغلتة حاجتة ونسينا حقوقنا على بعض ونسينا قول الرسول صلى اللة علية وسلم (كان اللة فى عون العبد ما كان العبد فى عون اخية)فى معنى الحديث فقدنسينا وصايا الدين الحنيف عندما قال الرسول صلى اللة علية وسلم لااصحابة (اوصيكم باهل مصر خيرا ) فى معنى الحديث 0 وفى ذالك الوقت كان اكثر اهل مصر ( اقباط) حتى فى الدين الواحد نجد الفرقة اين البنيان المرصوص

[ريمه الخاني]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته فعلا تية فى تية كل منا شغلتة حاجتة ونسينا حقوقنا على بعض ونسينا قول الرسول صلى اللة علية وسلم (كان اللة فى عون العبد ما كان العبد فى عون اخية)فى معنى الحديث فقدنسينا وصايا الدين الحنيف عندما قال الرسول صلى اللة علية وسلم لااصحابة (اوصيكم باهل مصر خيرا ) فى معنى الحديث 0 وفى ذالك الوقت كان اكثر اهل مصر ( اقباط) حتى فى الدين الواحد نجد الفرقة اين البنيان المرصوص

نعم هكذا نحن ورغم مايصلنا من طعن من قبلهم ولن ننكر ولكمن سنبقى شعار التسامح والعفو والعمل العنيد
تحيتي وتقديري

[عبدالوهاب محمد الجبوري]

طرح مفيد وصميمي ولا يسعني الا ان اباركك وادعو الله ان ياخذ بيدك لما فيه حبه ورضاه ... الحل بنظري .. يكمن في الرجوع الى الله ورسوله واتباع سنته عليه الصلاة والسلام .. فلا تمييز ولا تفرقة ولا هذا وذاك .. انه الدين الواحد والمذهب الواحد .. اظلك الله بظله يوم لا ظل الا ظله .. مع خالص اعتزازي وتقديري استاذتنا العزيزة

[ريمه الخاني]

طرح مفيد وصميمي ولا يسعني الا ان اباركك وادعو الله ان ياخذ بيدك لما فيه حبه ورضاه ... الحل بنظري .. يكمن في الرجوع الى الله ورسوله واتباع سنته عليه الصلاة والسلام .. فلا تمييز ولا تفرقة ولا هذا وذاك .. انه الدين الواحد والمذهب الواحد .. اظلك الله بظله يوم لا ظل الا ظله .. مع خالص اعتزازي وتقديري استاذتنا العزيزة

شكرا استاذنا لردك وتفهمك لموضوعي
تحيتي وتقديري

[بلقاسم علواش]

شكرا لك أختاه على الموضوع وإن كان مختزلا جدا
وقضية الطائفية التي ذرت قرنها في هذا الزمان وأشعلت الفتن الماحقة في كل شبر من الأوطان العربية ، ليست صنيعة الخارج الذي نتخذه دائما مشجبا نعلق عليه مشاكلنا ، وإن كانت يده غير بريئة في هذا المجال، وليست الفتنة من كثرة الطوائف وتواجدها العرقي والديني ، إنما الفتنة التي تصم الآذان هذه الأيام سببها واحد ووحيد
إنها نتاج علاقتنا المهزوزة مع تراثنا ، فلا هي علاقة متينة عقلانية تعرف معنى التراث وتعرف كيف تقرؤه وبالتالي تتمثله تمثلا واعيا.
فالسلفي (المتدين ، الليبيرالي ، اليساري) يريد أن يسقط أحكام التراث على ظاهرها في واقع اليوم وهي تحكمها شروط موضوعية على واقع جديد مغاير تماما .
السلفي المسلم يرى أنه لا خلاص سوى بالعودة إلى الدين ، والدين كما نزل أول مرة ، تطبق نصوصه التي نزلت منذ أربعة عشر قرنا في واقع له شروطه التاريخية والموضوعية ، على الواقع الجديد المختلف عن واقع الأول ، وهو هنا يريد العودة للماضي البعيد للخلاص من وطأة الحاضر المثقل ، وليس الماضي الإسلام الذي طبق وإنما الإسلام المثالي كما أنزل ، رغم أن المثالية خف صوتها بعد مرور الزمن ، رغم وجود ذات بشرية نوعية عايشت هذا التحول ، تفضل كثيرا عن سلفي الوقت الحاضر.
والسلفي الليبرالي يريد اللحوق بالغرب فيفتش في التراث عن مايمكنه بواستطه من اللحاق ، فلا يجد إلا مقابلة شروط النهضة الغربية كمقابل للتردي العربي ، ومن هنا يبدأ المعارضة بين التراث العربي الاسلامي والتراث الغربي ، ليكون الخلاص هو نفس القراءة لنفس النجاح ، فيغدو التراث يقرأ موصولا إلى أصوله اليونانية والرومانية والهندية ، وفي هذا إزاحة لتراثنا الروحي الإسلامي ومن هنا تنشأ اللائكية والعلمانية ، وهذه قراءة سلفية سلفها المستشرقون الغربيون ،لأنها تقرأ التراث العربي بنفس المنهج ونفس الرؤيا الغربية
أما اليساري فيفتش في التراث عن الثورات التي قام بها العمال والمضطهدون والطبقة العاملة والفلاحون ليؤكد أن التراث العربي يحوي الجذور الأولى للاشتراكية
وهو بهذا يفتش عبر المنهج عن إمكانية تحقق النتيجة ، فكأنه يبرهن على صحة المنهج لا يسعى لتطبيقه .
وفي كل هذا نجد العقل العربي عقلا انطباعيا وجدانيا عاطفيا غير نقدي ،يروم المماثلة والمقارنة والمشابهة ، لأنه نشأ في خضم البئة العربية التي تمجد الشعر وتكثر من التشبيهات فيه ، فمن المشبه للمشبه به ، ومن هنا نتعامل مع الأحداث والاشكاليات وفق مبدأ المشابهة والمماثلة والأحكام الإنطباعية الجاهزة التي تصدر من وجداننا وعواطفنا أكثر مما تنتج من مكامن العقل وآلياته البرهانية
ولنضرب لذلك مثلا : قضية منع المآذن في سويسرا
الكل أجمع على أنها حرب ضد الاسلام ، واتهم الشعب السويسري بالصليبية ، لكن ولا أحد ذكر أن المسلمين هم أول من وطد للهذه النتيجة بتصرفاته في أرض ليست دار اسلام ، يذبح الأضاحي في قمة العمارات الشاهقة ويؤذن في بيته رافعا الصوت وتحته وفوقه سويسريون في نفس العمارة ،لا يؤمنون بالدين المجيد ، وقس عليها .
إن بقي عقلنا العربي انطباعيا مزاجيا غير نقدي فإننا لن نستطيع العيش حتى في بيوتنا مع أهلنا وسيصعب علينا التأقلم حتى مع ذواتنا وليس فقط هذه المحاولات التي تستحظر التراث العربي الاسلامي كما هو على ظاهره واغتنائه ، وفي غمرة هذا الاستحضار غير الواعي تستحضر حتى الصراعات التي سجلها التراث ذاته ، ولا عجب حينما نرى الشيعي يستحضر التقية من السني ويستعيد أدبيات الناصبية عودة للماضي واستحضار السني مقولات ما أنزل الله بها من سلطان تنسب زورا لشيخ الاسلام ابن تيمية تقول : أن الشيعة أشد خطرا على الاسلام من اليهود والنصارى ولا تستحضر قوله صلى الله عليه وسلم : افترقت اليهود على 71فرقة وافترقت النصارى على 72 فرقة وستفترق أمتــــــــــــــــــــــي على 73 فرقة .
يزهو البعض بقول شيخ الاسلام تأكيدا للصراع المستحضر من التراث منذ لحظة التحكيم والنهروان والجمل ولا تستحضر في حق الشيعي عمومية لفظ أمتي التي تشمل السني والشيعي معا.
من هنا نرى في واقعنا اليوم أن الصراعات الماضية والفتن الغابرة تسترجع بريقها ولغتها وخطابها وأدبياتها وتقاليدها وكأن الزمان استدار على وجهه وعاد كيوم كانت فيه تلك المحن .
وطالما كان العقل مزاجيا إنتقائيا وفق الذائقة الاستحسانية ،فلا نستبعد أن تدار كل المعارك القديمة والصراعات الماضية التي جرت منذ قرون عدة في القرن الجديد قرن النت والتقنية المتطورة كل هذا التطور الرهيب لأنها استعادة للتراث بكيفية غير علمية وغير متحررة من أثقال التاريخ .بل هي هروب من الواقع الذي يثقل الذات العربية والشعور بالانهزامية أمام حضارة الغرب المستقوية
وللكلام بقية
والسلام
2009/12/09

[ريمه الخاني]

السلام عليكم
اخي واستاذي بالقاسم
اولا اشكرك جداجدا لردك المسهب والذي بين جوانب ربما لانبحث في عمقها وحول الفكر العربي بالوانه نعم انطباعي ونحن منهم فقد وجدت لك ردا عن موضوع تكفير من يهنئ غير المسلمين باعيادهم واستهجنت الراي !
كيف نريد ان ندعو للاسلام ونحن نواجه من هم على غير ديننا بالتعصب؟! هل هذا يجعله يقبل على الدين ؟ اذكرتني بالداعية عمور خالد وكيف حاور الغرب حول قضية الدانمارك واستشهد بشواهد الحديث والقران ثم العلم ثم ثم..
احداهن تقرا القران اقتربت منها فيليبينية تقول لها ماهذا؟
-انت كافر ابعد من هنا!!!
هل هكذا نخاطب غير المسلمين؟ لن تسلم هذه ابدا...
خاطبهم يا رجل حسب عقولهم هم لاحسب عقولنا نحن...لانه لن يفهمنا حتما هل وصلت الفكرة؟؟؟
اشكرك من جديد واعتذر لتجاوزي من قبلك