منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 5 من 5

العرض المتطور

  1. #1
    Member
    تاريخ التسجيل
    Feb 2010
    الدولة
    مدينة بيت المقدس-فلسطين
    المشاركات
    39

    مع مذكرات أديبة فاشلة

    مع (مذكرات أديبة فاشلة)


    الكاتب والباحث أحمد محمود القاسم



    العنوان أعلاه، هو عنوان كتاب، لكاتبة وأديبة وقاصة سعودية ناجحة جدا، تدعى زينب علي البحراني، وهي ناشطة كبيرة ورائعة، في المجال الثقافي والأدبي، أعلن اسمها بين الفائزين بجائزة فرع (الإبداع) المُنتمية لمُسابقات ناجي نعمان الأدبيّة العالميّة لعام 2008معن إحدى مخطوطاتها القصصيّة ، صدر لها كتابان، أحدهما مجموعة قصصيّة بعنوان (فتاة البسكويت) عام 2008م، والثاني (مذكرات أديبة فاشلة) عن مؤسسة شمس للنشر والإعلان في القاهرة 2001م. هي تكتب إضافة إلى القصّة القصيرة، الرّواية، والمسرحيّة، والمقالات، بجانب مجموعة من التغطيات والاستطلاعات والتحقيقات الصحفية الثقافية التي تمس أوجاع المثقفين العرب، منها على سبيل المثال لا الحصر: (المثقفون بين صراعات الذات وخذلان المؤسسات واهمال المجتمع) و(معاناة المؤلف العربي مع دور النشر) و(وطأة الظروف المادية تعوق المثقفين والمبدعين العرب) و (إبداع المرأة الخليجيّة يختفي خلف قيود المجتمع) وغيرها كثير.
    قرأتُ على الشبكة العنكبوتية، تعليقات تصف كتابها الأخير (مذكرات أديبة فاشلة) منها على سبيل المثال: (فشلٌ مُمتع! "... هذا هو أقصر تعريفٍ لكتاب "مُذكّرات أدِيبَة فاشلة"، حيث تأسرك المُتعة، عبر ثلاثين مُذكّرة، تصف أحد عشر فشلاً غير مألوفٍ في تاريخ الأدب). إلى جانب عبارة أخرى استهوتني تقول: (ذا كُنت صاحب باعٍ في عالم الكتابة، ستجد شيئًا من نفسك في هذا الكتاب، وإذا كُنت مُقدمًا على وُلوج هذا العالم، فسيوفّر عليك هذا الكتاب، عثراتٍ كثيرة، بينما إذا كُنتَ باحثًا مُهتمًا بقضايا المرأة على الصعيدين الإنسانيّ والإبداعيّ في الشّرق الأوسط عمومًا، والسّعوديّة خُصوصًا فستجد بُغيتك بين صفحاته).
    دفعني هذا للبحث عن عنوان الكاتبة، وسُرعان ما اتّصلت بها لأعلمها مدى إعجابي بشخصيتها الأدبية، وبعنوان الكتاب، وما قرأته من ملاحظات عن مضمونه، وتشوقي لمعرفة المزيد عن محتواه، وقلت لها بأن عنوان الكتاب، قد استفزّني كثيرا، وأدهشني، وأيقظَ في ذهني الكثير من التساؤلات والتحليلات والمواقف؛ عليه، فقد بادرتني، وقالت لي أبشرْ، سأهديك منه نسخة الكترونية، لعلها قد تفيدك في ابحاثك وكتاباتك عن المرأة العربية بشكل عام، والمرأة السعودية بشكل خاص. رحبت بالفكرة كثيرا، وما هي الا بضع ساعات، حتى وصلتني نسخة منه، على بريدي الإلكتروني. وكانت تلك المناسبة بداية تواصل الحديث والنّقاش الفكري البناء بيننا.
    سألتها أسئلة كثيرة، كانت تجول في خاطري، وعلى سبيل المثال لماذا تكتب؟؟ وفيما اذا لديها اهداف خاصة من الكتابة؟؟ ام هي غريزة طبيعية لديها؟؟ بمنتهى الذكاء، وبعفوية صادقة، ردتْ عليّ وقالتْ: " إنني أكتُب كي أتنفّس. ليس من السّهل على الإنسان في الوطن العربي أن يتنفّس برئتيه، وأن أعتبر قلمي هو رئة روحي، وحُريّتي الوحيدة التي لا يستطيع اعتقالها أحد. أحيانًا تغتال أعصابي رغبةً حادّة في الصّراخ، أو التنفيس عن غضبي بكسر الأشياء، ولأنني لا أستطيع ارتكاب تلك السلوكيات التي يراها عامّة النّاس جنونًا؛ فإنني أحافظ على ما تبقى من عقلي بأن أطلق جنون قلمي"
    صادف أن وقع بصري بعدها على مقالٍ كانت قد كتبته تحت عنوان (لماذا نكتب؟)، واستوقفتني منه هذه السطور: " نكتُب كي نخترع بأنفُسنا إجاباتٍ لتساؤلات الكون الكبيرة، وكي نكتشف كوننا المنسيّ في أعماقنا قبل أن يلتهمه الصّدأ أو يأكله الغُبار. ولأنّ الشّمس لا يُمكنها أن تُشرق في تلك البُقعة الدّاخليّة السريّة، إلا حين تًداعبها الكتابة. نكتُب لأننا نستطيع بالكتابة رسم خارطة العالم من جديد، وإعادة هندستها وفق ذوقنا وهوانا في سويعات؛ فنرسم القمر مُستطيلاً، والشّمس مُثلّثة، والسّماء خضراء، والبيادر كُحليّة، والمياه ورديّة، وأوراق الأشجر زرقاء، وقشور البطّيخ تتقاسمها ألوان قوس قُزح. نكتُب كي نتمكّن من تجفيف أحزان العالم، وقطع دابر الشّعوبيّة والعصبيّة والطّائفية، ومسح المرض والجهل والجوع والفقر والجريمة، وإلغاء الشرّ بأكمله من العالم بضربةٍ قلمٍ واحدة. ولأننا أدمنّا رحلة الغوص في ذاك العالم اللذيذ القادر على الجمع بين كركرة الأطفال، وشهقات جرحى الحروب، وقفزات النّاجحين في المدارس الثّانويّة، ونحيب الثّكالى، وصرخات الأمّهات ساعة تقلّص أرحامهنّ بمولودٍ ينتظر ترحيب العالم به. نكتُبُ لأننا إن لم نكتُب؛ فسنتحوّل إلى تُراب قبل أن يُشرع اللحد فوهته لاستقبال عظامنا، يوم ختام رحلة حياتنا".
    ونظرًا لأنني من المهتمّين بشجون وشؤون المرأة العربية منذ عشرات السنين، ومن أشد المتحمّسين لقضايا المرأة السعودية خاصّة، وازداد حماسي بعد أن أصبحت اقرأ عن معاناة المرأة السعودية وأوضاعها المؤسفة، وعن الكاتبات والاديبات السعوديات، ومؤلفاتهم الجريئة، وانتقاداتهم اللاذعة للمجتمع السعودي والثقافة الذكورية والدينية المتزمة والسائدة فيه. وما سمعته حقيقة عن الظلم الذي تعاني منه المرأة السعودية في المجتمع السعودي، من الرجل السعودي وممارسته نحوها، طبقا للعادات والتقاليد السائدة، وموضوع المحرم وولي الأمر، وعدم السماح لها بقيادتها للسيارة وخلافه من الأمور الأخرى، التي تقف عقبة كبيرة جدا، أمام انطلاقة المرأة السعودية، في حياتها في المجتمع السعودي، الأمر الذي أتعاطف معها كثيرا، وأدافع عنها بكل قوة وإصرار، فقد لفت اهتمامي مضمون (مذكرات أديبة فاشلة) لتسليط بعض فصوله الضوء على تلك القضية التي سعيت لمناقشتها معها في حواراتٍ جادّة. أخبرتها أنني:
    قرأت كتاب لطبيبة الأسنان (د.رجاء الصانع) بعنواننقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيبنات الرياض)، وكتاب للكاتبة والأديبة (زينب حفني) بعنوان: (ملامح) وكتاب للكاتبة والأديبة (قماشة العليان) رواية (أنثى العنكبوت) وقصة للكاتبة والأديبة السعودية (وردة الصولي) بعنوان (الأوبة) ، ورواية للكاتبة والأديبة (صبا الحرز) بعنوان: (الآخرون)، كما قرأت لـ (سمر المقرن) و (سحر خان) وغيرها من الكتب الكثيرة. وأنّ أكثر ما شدني هو صراحتهن الشديدة في الكتابة، وجرأتهن غير المعهودة في الطرح، لأي كاتبة عربية خاصة السعوديات، وانتقاداتهن الشديدة للمجتمع السعودي، بدون وجل أو خوف. وانني كنت أنشر رؤيتي وقراءتي وتحليلي لهذه الكتب، عبر الشبكة العنكبوتية في الكثير من المنتديات، واشيد بالكاتبة وبكتابها، وبصراحتها وجرأتها، بانتقاداتها اللاذعة والجريئة، للمجتمع السعودي، سواء بشكل مباشر أو غير مباشر.
    سألتني عندها: وماذا كانت ردود الفعل والتعليقات على كتاباتك عبر الشبكة العنكبوتية؟ اعتقد المهاجمون كانوا كثر، وقد يكونوا أكثر من المدافعين عن كتاباتك، أليس كذلك؟؟
    أجبتها: من قبل الرجال السعوديين، فهذا صحيح، فهم كثر، أما السيدات السعوديات، فلم يكن مهاجمات بل مدافعات في معظمهن. والحوارات والتعليقات ايضا ما زالت منشورة في المنتديات، على الشبكة العنكبوتية، وكان منها حوارات وتعليقات قاسية جدا....
    قالت: لهذا لا أتحدّث عن ظروف المرأة السعوديّة كثيرًا رغم أنني امرأة.. وسعودية، إنني لا أستطيع تفهّم تلك الحرب الشعواء، التي يشنّها بعض الإخوة العرب، من خارج السعوديّة علينا، لإخراسنا، على اعتبار أنّها قضيّة تافهة، وكانّها مُجرّد دلع بنات، وحكي نسوان! لا يُمكن لقضية إنسانية أن تنتشر بكل هذه الكثافة، إلا إذا كانت حقيقية ومؤثرة، ولن يصرخ كل هذا العدد من الكاتبات والمبدعات والفنانات والمثقفات والنساء العاديات إلا لسبب وجيه. وهل من المعقول أن يسترسلن في الشكاوى العلنيّة، إلا إذا كان الأمر يستحق ذلك بالفعل؟ نحن لا نريد أكثر من الكرامة التي تتمتّع بها شقيقاتنا العربيات في الدول المجاورة، ومجرّد إفصاحنا عن تلك الرّغبة، يؤجج شراسة فلان وعلان وسخفان علينا!
    قلت لها معقبا: يذكرني حديثك بمقالٍ كتبته ونشرته تحت عنوان (لماذا يحق للمرأة السعودية مساواتها بالرجل؟)
    ردّت: كان يجب أن يكون العنوان: لماذا يحق للمرأة السعوديّة مُساواتها بـ "الإنسان"، وليس بالرجل. واستطردت مُتسائلة: ولكن قل لي, ألا تشعر باليأس لكثرة الحديث في هذه القضية دون نتيجة مجدية؟
    أجبتُ: أحيانا اشعر كذلك، ولكن مع الارادة والقناعة والتصميم، أتوقع النجاح، ولا أرى الفشل أمامي. رغم أنّ إدارات بعض المنتديات منعتني من الكتابة على صفحاتها الإلكترونية.
    قالت: لابد وأنها منتديات سعودية!
    قلتُ: بلى، ولكن ما سمعته من كلام جميل ورائع، من سعوديات وسعوديين اثلج صدري كثيرا. إن ظروف المرأة السعودية، وما سمعته عن معاناتها، قياسا بالمرأة العربية في المجتمعات الأخرى، كان قاسيا جدا، ولا يمكن مقارنته، من هنا، كان اهتمامي كبيرا، وانا حقيقة، عندما اكتب عن المرأة العربية، لا اميز بين امرأة واخرى في المجتمعات العربية بشكل عام، لأن المجتمعات العربية، كلها تقريبا، تكاد تكون واحدة، يسودها الفكر الذكوري، وهو المسيطر، والعادات والتقاليد القديمة البالية، وان اختلفتْ نسبة تحرر المرأة منها، من مجتمع لآخر، كما هو معروف للكثير منا.
    قالت: ونحن نعتز بوجود كتاب يؤمنون بضرورة محاربة الظلم والفساد في كل بقعة من بقاع الوطن العربي مثلك، دون أن يتقوقعوا على ذواتهم وهمومهم الفردية، أو يتوهّموا أنّ بلدانهم وحدها التي ترزح تحت الأحزان، بينما شعوب الدول المجاورة تتقلب بين النعيم دون منغص.


    انتهى موضوع: مع مذكرات أديبة فاشلة
    الكاتب والباحث احمد محمود القاسم
    مدينة بيت المقدس-فلسطين

  2. #2

    رد: مع مذكرات أديبة فاشلة

    السلام عليكم
    حقيقة طرح كتابها في مكتبة الفرسان اول طرحه في المعرض
    http://www.omferas.com/vb/showthread.php?29570-مذكرات-أديبة-فاشلة&highlight=%28%E3%D0%DF%D1%C7%CA+%C3%CF%ED%C8 %C9+%DD%C7%D4%E1%C9%29
    أستاذنا واهلا بك من جديد بعد غياب...
    حقيقة لاادري مدى ماتستحقه الكاتبة من مديح فهذا يجعلنا نطرح كثيرا من إشارات الاستفهام!
    خاصة اننا لم نطلع على انتاجها,لكن الجراة على قوتها,مؤكد لها ضوابط , ناهيك عن معرفة لم كانت الجراة هل قدمت لفت نظر؟ او تنبيه؟ أو تحذير؟ او مقياس هام نبحثه؟
    ويبقى الامر رهين الاطلاع...
    الف اهلا بك/ينقل لقسم الدراسات الأدبية
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  3. #3
    Member
    تاريخ التسجيل
    Feb 2010
    الدولة
    مدينة بيت المقدس-فلسطين
    المشاركات
    39

    رد: مع مذكرات أديبة فاشلة

    الأخت الفاضلة ريمة الحاني
    اشكرك على مرورك الكريم على الموضوع وعلى تعليقك الراقي عليه، وحقيقة اعتقد بأن تساؤلاتك التي طرحتيها في تعليقك موضوعية ومنطقية حقا، وعليه اود أن اقول لك بان السيدة والأديبة زينب البحراني تطرقت في كتابها حقا للكثير من الأمور الجريئة والصريحة، واثبتت فعلا صراحة وشجاعة نادرة في الطرح، خاصة بان مثل ماطرحته السيدة زينب وما يتعلق به بالمرأة بشكل خاص، في مجتمع مغلق، كالمجتمع السعودي، ومصادرة به، ادنى الحقوق الانسانية، خاصة المتعلقة بالمرأة وبالحرية الشخصية ومساواتها بالرجل، ومواضيع أخرى كثيرة، مثل المحرم وولي الأمر وسفرها خارج البلاد، والتحكم براتبها وكافة حقوقها الانسانية الأخرى، فمثل هذه المواضيع تحتاج الى جرأة وشجاعة خاصة، لما يترتب عليها من ردود افعال فظيعة من اولي الأمر ومن هيئة الأمر بالمعروف والتهي عن المنكر، وابسط ردود الفعل على مثل هذه الأمور الذي يناقشها تكفيره بكل سهولة واعتباره مرتدا عن الدين اضافة الى الألفاظ البذيئة والنابية التي يمكن ان توصف بها المرأة والتي لا يستطيع احد قبولها او تحملها الا من اعتبر نفسه كبش فداء، ولديه الاستعداد الكامل لتحمل العواقب الوخيمة التي تنتج عن مثل هذه الأمور في مجتمع ينكر كينونة المرأة ويعتبرها ناقصة عقل ودين، وانها رضعت والشيطان من ثدي واحد وان ثلثي اهل النار من النساء وان صوتها عورة وجسمها عورة وانها خلقت من ضلع آدم الأعوج وغيرها من الاوصاف، والتي لو سقطت على جبل، لخر صريعا، من ثقلها وصعوبة تحملها، من هنا سيدتي الفاضلة ريمة، مدحت و دافعت عن صراحة وشجاعة وجرأة الكاتبة والأديبة زينب البحراني، اشكرك مرة اخرى سيدتي الفاضلة، وارجو قبول فائق تقديري واحترامي.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    الكاتب والباحث احمد محمود القاسم
    مدينة بيت المقدس-فلسطين

  4. #4

    رد: مع مذكرات أديبة فاشلة

    السلام عليكم
    بارك الله لنا بك استاذنا الكريم
    اتساءل هل هذا الموضوع إضافي ام مماثل؟
    http://www.omferas.com/vb/showthread.php?30890-قراءة-في-كتاب-مذكرات-اديبة-فاشلة&p=129613#post129613
    مع التحية
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  5. #5
    Member
    تاريخ التسجيل
    Feb 2010
    الدولة
    مدينة بيت المقدس-فلسطين
    المشاركات
    39

    رد: مع مذكرات أديبة فاشلة

    الأخت الفاضلة ريمة الخاني
    الموضوع الذي تفضلت به، هو قراءة في الكتاب وملاحظات على ما تضمنه الكتاب من معلومات وخلافه، وقد قرأت الكتاب بالكامل وعلقت عليه، اما المقال بعنوان مع مذكرات أديبة فاشلة، فهو حقيقة لقاء مع الكاتبة بشكل عام، وان كان المقال قد تضمن ، بعض ما طرح عن كتابها المذكور، ولا شك قد يكون الموضوعين متداخلين، على العموم اشكرك جزيل الشكر وتحياتي لك والسلام.
    الكاتب والباحث احمد محمود القاسم
    مدينة بيت المقدس-فلسطين

المواضيع المتشابهه

  1. قراءة في كتاب:مذكرات اديبة فاشلة
    بواسطة احمد محمود القاسم في المنتدى فرسان الأبحاث والدراسات النقدية
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 05-11-2011, 08:52 AM
  2. مذكرات أديبة فاشلة
    بواسطة الحلم القاتل في المنتدى فرسان المكتبة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 03-06-2011, 06:20 AM
  3. مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 07-30-2010, 06:15 PM
  4. محاولة فاشلة
    بواسطة محمد خطاب في المنتدى فرسان القصة القصيرة
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 09-08-2009, 12:14 PM
  5. محاولات فاشلة...
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى فرسان القصة القصيرة
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 07-19-2007, 04:04 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •