لم يظهر معى أى شيئ لأعلق عليه
شكرا لمجهودك أخى أمير الليل
تقبل تحياتى
لقد علمتني الحياة بأني مزيج من تراب وروح وماء...وأني ضعيف إن كنت وحدي...وأني قوي برب السماء
أجمل تعليق
لا تعليق
اشكرك ايها الامير
إن تسألوني من انا ؟؟
سيجيبكم عبق الكفاح
انا من هناك اتيتكم
من غزة الشماء أمتشق السلاح
والمجد شاطرني الحياة بهمة ٍ
يأتي إليّ مع الصباح
يحكي لكل الكونِ
أم المجد تأبى ان تثبطها الجراح
اللي عاليمين يقول للي عالشمال ..
كيف حالك طال عمرك ؟؟؟
هذا والمفتي يقول انه لا يعرفه
شكرا يا امير
عامل الناس بما تشتهي ان يعاملوك
عزه ديب سوريا
نشرت جريدة « المصرى اليوم » الجزء المحذوف من نص مكالمة الدكتور محمد سيد طنطاوى، شيخ الأزهر، مع برنامج «اختراق» للإعلامى عمرو الليثى، تضمن عبارات حادة وجهها لمنتقديه، إذ وصف انتقاداتهم بأنها «أحقر وأتفه من أن يرد عليها»، ونفى معرفته بحصار غزة قائلاً: «حصار إيه وقرف إيه؟ وإحنا مالنا، لا أعلم أن هناك حصاراً على غزة».
واستخدم طنطاوى فى مكالمته التى استمرت ٦ دقائق، أذيع نصفها فقط، لهجته الصعيدية، وبدا غـــاضبــاً وقاطع أسئلة الليثى كثيراً ووصف أحدها بأنه «سخيف».
وقال طنطاوى إنه لم يكن يعرف شيمون بيريز، رئيس إسرائيل، عندما صافحه، وأن بيريز هو من بدأ بالسلام وليس العكس، وقال عن صحيفة «معاريف» الإسرائيلية: «دول كدابين وولاد ستين ... »، مضيفاً «افرض إنى سلمت عليه.. هيه فلسطين اتهدت؟».
وتابع طنطاوى: «ما هوه - يقصد بيريز - من دولة إحنا معترفين بيها، ومن شهرين كان هنا وقاعد مع الرئيس، إيه يعنى لما واحد سلم على واحد؟» وهنا تدخل الإعلامى عمرو الليثى وأثار مسألة الحصار الإسرائيلى لغزة ومنعها الحجاج الفلسطينيين من عبور الحدود، إلا أن الإمام الأكبر قال متسائلاً: «هى إسرائيل اللى مانعة الحجاج؟، وافرض إنها عاملة الحصار وإحنا مالنا!»، وزاد انفعاله فقال: «حصار إيه، وقرف إيه؟!
لا أعرف أن هناك حصاراً على غزة، هى دى شغلتى أنا كمان، ما تسألوا وزير الخارجية».