منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
صفحة 1 من 6 123 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 55

الموضوع: تدبر

العرض المتطور

  1. #1

    تدبر

    📚 تدبر


    قال تعالى:
    { فَاتَّخَذْتُمُوهُمْ سِخْرِيًّا
    حَتَّىٰ أَنسَوْكُمْ ذِكْرِي }




    🍂ما شَغَلَ أحدٌ نفسه
    بتتبُّع زلات الناس
    والسخرية منهم
    إلا غَفَلَ عن ذكر الله
    حتى يقسو قلبه
    فلا يلين مع الرقائق !.
    19-1-2017

  2. #2
    ميساء حلواني
    Guest

    رد: تدبر

    •̇•̤̣̈̇•̣̇

    "ثُم السبيل يسّره "

    الأصل في كل دروب الحياة هو اليُسر..
    العُسر طارئ وسيرحل..
    القلب المنكسر المتألم سيجبره الجبّار..
    الطريق المسدود سيفتحه الفتّاح..
    أمورك المعوّجة ستستقيم ، أوجاعك ستُشفى. بإذن الله ..

    فليطمئن قلبك..

  3. #3

    رد: تدبر

    تربية على فراش الموت
    قال تعالى: {أم كنتم شهداء إﺫ ﺣﻀﺮ ﻳﻌﻘﻮﺏ ﺍﻟﻤﻮﺕ ﺇﺫ ﻗﺎﻝ لبنيه ما تعبدون من بعدي قالوا نعبد إلهك وإله آباءك إبراهيم وإسماعيل وإسحاق إلهاً واحداً ونحن له مسلمون}


    وهو على فراش الموت لم يمتنع يعقوب عليه السلام من تربية أولاده وتأكيد التوحيد والإيمان في قلوبهم،

    إنه هم التربية وصلاح الأبناء !!


    أين من شغلتهم أعمالهم عن تربية أبناءهم وهم في رغد من العيش؟!

  4. #4

    رد: تدبر

    من جميل التدبر المقابلة في الآيات من سورة التوبة:
    67/68
    و 71/72


    الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ بَعْضُهُم مِّن بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمُنكَرِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ وَيَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ نَسُواْ اللَّهَ فَنَسِيَهُمْ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ هُمُ الْفَاسِقُونَ


    وَعَدَ اللَّه الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْكُفَّارَ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا هِيَ حَسْبُهُمْ وَلَعَنَهُمُ اللَّهُ وَلَهُمْ عَذَابٌ مُّقِيمٌ


    وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُوْلَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ


    وَعَدَ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ وَرِضْوَانٌ مِّنَ اللَّهِ أَكْبَرُ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ
    ********************
    قضية المنافقين تعتبر قضية كبيرة في الإسلام.
    وصدق الله العظيم.
    ولكن ماذا عن هذه الآية 101:
    وَمِمَّنْ حَوْلَكُم مِّنَ الأَعْرَابِ مُنَافِقُونَ وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ مَرَدُواْ عَلَى النِّفَاقِ لاَ تَعْلَمُهُمْ نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ سَنُعَذِّبُهُم مَّرَّتَيْنِ ثُمَّ يُرَدُّونَ إِلَى عَذَابٍ عَظِيمٍ

  5. #5

    رد: تدبر

    سورة الحجر ...
    سورة بمجرد قراءتها تشعر بالأمان؛ سورة الحفظ والعناية الربانية ..

    سورة الحجر، عدد آياتها 99 آية، ومع كل آية من آياتها، تجد قلبك يطمئن على رزقك .. على دينك .. على قرآنك ..


    فكيف ذلك ؟!!
    لأن رسالتها ببساطة ..
    أن الله هو حافظ هذا الدين وهذا الكتاب وليس البشر ....
    فقط ادع إلى ربك واعبده ولا تلتفت لاستهزاء حاقد أو كاره للدين.


    أنواع الحفظ التي وردت في سورة الحجر :
    1) حفظ القرآن ..
    { إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون }.
    2) حفظ السماوات من كل شيطان رجيم وجعلها متعة للناظرين ..
    { ولقد جعلنا في السماء بروجا وزيناها للناظرين وحفظناها من كل شيطان رجيم }.
    3) حفظ الأرض ..
    { والأرض مددناها وألقينا فيها رواسي وأنبتنا فيها من كل شئ موزون }.
    4) حفظ الأرزاق ..
    { وإن من شيء إلا عندنا خزائنه وما ننزله إلا بقدر معلوم }.
    5) والآية التي ستهز مشاعرك آية حفظ الله لعباده المؤمنين ..
    في قصة آدم وإبليس ...
    عندما توعد إبليس بإغواء بني آدم جميعاً، رد الله ودافع عن كل مؤمن وقال
    { إن عبادي ليس لك عليهم سلطان }.
    آية تشعرك بالفخر والأمان والثقة عندما يندرج اسمك تحت كلمة * عبادي * ..


    حتى الجنة في سورة الحجر جاءت لتؤكد لك معنى الحفظ والأمان من الله ..
    { ادخلوها بسلام آمنين }.


    إذن بماذا سيشعر قلبك وأنت تقرأ سورة الحجر ؟!!
    بالطبع سيشعر قلبك بأن الكون كله بيد ربك الحافظ العليم ؟!!
    دينك محفوظ، قرآنك محفوظ، رزقك محفوظ السماوات والارض محفوظتان..


    والآن كيف تطبق سورة الحجر في حياتك بعد استشعار حفظ الله ؟!!
    1) { ولقد آتيناك سبعا من المثاني والقرآن العظيم }.
    اعتز بدينك وقرآنك والتزم تلاوته حتى يحفظك الله.
    2) { لا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجا منهم ولا تحزن عليهم }.
    لا تنبهر بمتاع الدنيا الزائل فحفظ دينك وقرآنك هو أهم ما في الحياة.
    3) { فاصدع بما تؤمر وأعرض عن المشركين }.
    اجهر بالدعوة ولا تخاف الأذى لأن الله هو الحافظ.
    4) { ولقد نعلم انك يضيق صدرك بما يقولون فسبح بحمد ربك وكن من الساجديين واعبد ربك حتى يأتيك اليقين }.


    تطبيق عملي لإستشعار الحفظ الرباني .. استمر في عبادتك وتسبيحك رغم أي استهزاء .. رغم اي ضيق.


    ياقارئ سورة الحجر ..
    اهتف بقلبك ووجدانك لا حافــظ إلا الله وحده، و أصلح نفسك وادع غيرك إلى الله تنعم بحفظ الله في الدنيا و الآخرة.


    حفظني الله و إياكم بعينه التي لا تنام،

  6. #6

    رد: تدبر

    ارجو القراءة بتدبر وعناية

    السبق القرآني في علم القلب

    يتحدث العلماء اليوم جدّياًّ عن دماغ موجود في القلب يتألف من 40000 خلية عصبية، أي أن ما نسميه "العقل" موجود في مركز القلب، وهو الذي يقوم بتوجيه الدماغ لأداء مهامه، ولذلك فإن الله تعالى جعل القلب وسيلة نعقل به،

    قال تعالى: (أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا أَوْ آَذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَكِنْ تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ) [الحج: 46].
    وقال تعالى: (لَهُمْ قُلُوبٌ لَا يَفْقَهُونَ بِهَا) [الأنعام: 179].
    أي أن القرآن حدد لنا مركز الإدراك لدى الإنسان وهو القلب، وهو ما يكتشفه العلماء اليوم.

    وقال تعالى: (ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُمْ مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ فَهِيَ كَالْحِجَارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً) [البقرة: 74].
    فقد حدّد لنا القرآن صفة من صفات القلب وهي القسوة واللين، ولذلك قال عن الكافرين: (فَوَيْلٌ لِلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ مِنْ ذِكْرِ اللَّهِ أُولَئِكَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ)[الزمر: 22]. ثم قال في المقابل عن المؤمنين: (ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ) بالزمر: 23].

    كل خلية من خلايا القلب تشكل مستودعاً للمعلومات والأحداث ولذلك بدأوا يتحدثون عن ذاكرة القلب، ولذلك فإن الله تعالى أكد لنا أن كل شيء موجود في القلب، وأن الله يختبر ما في قلوبنا، يقول تعالى: (وَلِيَبْتَلِيَ اللَّهُ مَا فِي صُدُورِكُمْ وَلِيُمَحِّصَ مَا فِي قُلُوبِكُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ) [آل عمران: 154].

    الخلل الكبير في نظام عمل القلب يؤدي إلى فقدان السمع،قال تعالى : (وَنَطْبَعُ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لَا يَسْمَعُونَ) [الأعراف: 100].

    للقلب دور مهم في العلم والتعلم لأن القلب يؤثر على خلايا الدماغ ويوجهها، ولذلك فإن القرآن قد ربط بين القلب والعلم، قال تعالى: (وَطَبَعَ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ) [التوبة: 93].

    مركز الكذب هو في منطقة الناصية في أعلى ومقدمة الدماغ، أما المعلومات التي يختزنها القلب فهي معلومات حقيقية صادقة، وهكذا فإن الإنسان عندما يكذب بلسانه، فإنه يقول عكس ما يختزنه قلبه من معلومات، ولذلك قال تعالىنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعييَقُولُونَ بِأَلْسِنَتِهِمْ مَا لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ) [الفتح: 11]. فاللسان هنا يتحرك بأمر من الناصية في الدماغ، ولذلك وصف الله هذه الناصية بأنها: (نَاصِيَةٍ كَاذِبَةٍ خَاطِئَةٍ) [العلق: 16].

    الإيمان يكون بالقلب وليس بالدماغ، وهكذا يؤكد بعض الباحثين على أهمية القلب في الإيمان والعقيدة، ولذلك قال تعالى: (يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ لَا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ قَالُوا آَمَنَّا بِأَفْوَاهِهِمْ وَلَمْ تُؤْمِنْ قُلُوبُهُمْ) [المائدة: 41].

    صاحب القلب الصناعي لا يخاف أو يتأثر أو يهتم بشيء من أمور المستقبل. وهذا ما سبق به القرآن عندما أكد على أن القلوب تخاف وتوجل: (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آَيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ) [الأنفال: 2].
    وكذلك جعل الله مكان الخوف والرعب هو القلب، فقال: (وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ) [الحشر: 2].

    الإعجاز في السنة النبوية

    لقد سبق النبي الأعظم عليه الصلاة والسلام علماء الغرب إلى الحديث عن دور القلب وأهميته في صلاح النفس، بل إنه جعل للقلب دوراً مركزياً فإذا صلح هذا القلب فإن جميع أجهزة الجسد ستصلح، وإذا فسد فسوف تفسد جميع أنظمة الجسم، وهذا ما نراه اليوم وبخاصة في عمليات القلب الصناعي، حيث نرى بأن جميع أنظمة الجسم تضطرب، ولذلك قال صلى الله عليه وسلم: (ألا إن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب) [متفق عليه].

    أفضل علاج للقلب

    يؤكد جميع العلماء على أن السبب الأول للوفاة هو اضطراب نظم عمل القلب، وأن أفضل طريقة للعلاج هو العمل على استقرار هذه القلوب، وقد ثبُت أن بعض الترددات الصوتية تؤثر في عمل القلب وتساعد على استقراره، وهل هناك أفضل من صوت القرآن؟ ولذلك قال تعالى: (الَّذِينَ آَمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ) [الرعد: 28].

    وأخيراً نسأل الله تعالى أن يثبت قلوبنا على الإيمان، ونتذكر أكثر دعاء النبي: (يا مقلّب القلوب ثبّت قلبي على دينك)، وندعو بدعاء المؤمنين: (رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ) [آل عمران: 8].منقول

  7. #7
    ميساء حلواني
    Guest

    رد: تدبر

    دع القرآن يهزك من أعماقك هزَّاً، ويُثير أشجانك، ويحرك مشاعرك، ويداوي جراحك، دعه يخاطب عقلك بالأدلة ويحاصره بالبراهين، دعه ينتقل بك إلى الماضي فيمر بك عبر القرون والأجيال والأمم ومصائر الصادقين ومصارع الغابرين، ويمر بك في الحاضر فيُبيّن لك الأسباب والعلل والسنن، وينقلك إلى المستقبل فيعطيك الوعد والرضا والقبول، ويُبشّرك ويمنحك الصبر والعزاء والسلوان ويرتحل بك إلى الآخرة
    سلمان العودة

  8. #8
    eleanorsj18
    Guest

    رد: تدبر

    ‏يقول ابن الجوزى رحمه الله :
    البلايا ضيوف ، فأحسن قِراها حتى تَرحل إلى بلادِ الجزاء مادِحة لا قادِحة .
    فلولا البَلايا ..
    لوردنا القيامة مفاليس .. ..
    ولو فُتحت لك أستار الغيب لأحببتَ حزنك ...
    ولو رأيت كيفَ يُغرف للصّابر غرفًا من الثّواب ، لانتشى قلبك وتلذذت بكلّ وخزة ألم .

  9. #9
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة eleanorsj18 مشاهدة المشاركة
    ‏يقول ابن الجوزى رحمه الله :
    البلايا ضيوف ، فأحسن قِراها حتى تَرحل إلى بلادِ الجزاء مادِحة لا قادِحة .
    فلولا البَلايا ..
    لوردنا القيامة مفاليس .. ..
    ولو فُتحت لك أستار الغيب لأحببتَ حزنك ...
    ولو رأيت كيفَ يُغرف للصّابر غرفًا من الثّواب ، لانتشى قلبك وتلذذت بكلّ وخزة ألم .
    جزاك الله خيرا للإضافة وبارك الله بك.

  10. #10
    لن ينسى الله جهادك مع القرآن!
    لن ينسى الله تكرارك للآية حتى جف حلقك وبح صوتك!
    لن ينسى الله تضرعك بأن يفتح عليك!
    لن ينسى الله دمعات سُكبت على آية!
    لن ينسى الله اعتكافك على مصحفك!
    حتى لو لم تتقن الحفظ؛ فمصاحبتك للقرآن تجعلك من أهل الله وخاصته!!
    أن تجلس لتتْلو القرآن،‏ أو تحفظ جديدًا، أو تقرأ وردًّا، أو تراجع محفوظًا ليس بالأمر الهين ..!


    إنما هو بتوفيق من الله تعالى،،
    ‏لا يستديم عليه إلا موفق
    ‏إنه كلامه العظيم سبحانه يختار له مَن يشاء ..
    ( ثم أورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا )


    ‏تذكر أنه اصطفاك .. فاثبت ..
    اللهمَّ اجعَل القُرْآنَ العَظِيمَ رَبِيعَ قلوبِنا ونور أبصارنا وذهاب همومنا ..

صفحة 1 من 6 123 ... الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. مجلة تدبر
    بواسطة رغد قصاب في المنتدى فرسان المكتبة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 03-28-2019, 09:53 AM
  2. تدبر ساعة
    بواسطة الدكتور ضياء الدين الجماس في المنتدى فرسان الإسلام العام
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 05-29-2015, 12:26 PM
  3. ليليو - بيتر أتكينز
    بواسطة محمد عيد خربوطلي في المنتدى فرسان المكتبة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 05-29-2014, 06:30 AM
  4. تدبر في الصلاة
    بواسطة سارة الحكيم في المنتدى فرسان التجارب الدعوية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 12-22-2011, 02:38 PM
  5. اقرأو تدبر
    بواسطة رشا البغدادي في المنتدى فرسان التجارب الدعوية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 09-27-2011, 08:21 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •