اخبار خفيفة

[عدلى]

اللص المؤدب

وصفت الشرطة الكرواتية اللص بأنه أكثر اللصوص المسلحين أدبا في البلاد بعد أن اعتقلته مؤخرا وهو شاب يبلغ من العمر 25 عاما وله طريقة مميزة في التعامل مع من حوله فهو عندما يقتحم المكان المراد سرقته يخاطب صاحبه قائلا "أنا معجب بك للغاية .. ولا أحمل ضدك أي ضغينة .. وأنا حقا آسف ولكن هذه عملية سرقة". بل ويطلب اللص من العاملين في المكان الذي يسرقه أن يأخذوا مالا لأنفسهم أيضا. وتمكن اللص المؤدب من سرقة 77 ألف كونا (13 ألف دولار) على مدار الأشهر الماضية. وقالت الشرطة انه كان ينادي العاملين في المتاجر التي يسرقها بصفات مثل "يا عزيزتي" أو "يا حلوتي" بينما يشهر السلاح في وجوههم لسرقة الأموال.
موضة الروائح الكريهة

اكتشفت الشركة البريطانية "دال اير" المنتجة للروائح ان أرباح الروائح الكريهة تفوق أرباح الروائح الحلوة.
وقد بدأت الشركة الصغيرة بالفعل إنتاج تركز الآن على إنتاج روائح مقززة مثل رائحة فم الديناصورات العملاقة من نوع تيرانوصور ريكس (تي ريكس).
كما أن الشركة تفكر أيضا في تصنيع روائح غريبة اخرى مثل رائحة "مطبخ الجدة" او "الخشب المحترق" التي تستهدف بالأساس تهيئة أجواء واقعية لبعض المتاحف او المساعدة في استدعاء ذكريات قديمة العهد.
وللعلم تتدفق على الشركة كثير من الطلبات من اجل روائح كريهة أخرى ويتطلب الآمر في بعض الأحيان بحثا مثيرا للاشمئزاز.
وابتكرت الشركة أيضا رائحة زيت جوز الهند من اجل شركة سياحة تريد ان يمضي الزبائن في مكاتبها أطول فترة ممكنة.
ومع ان الشركة بدأت بانتاج معطرات الجو الا ان مؤسسها فريد دال الذي توفى في وقت سابق هذا العام وجد سوقا رائجة اخرى فقد جاءته طلبات لابتكار مزيج من روائح قديمة من العشرينات لاستخدامها في منازل كبار السن. لأن ذلك يساعد في استعادة الذكريات ويشجع على تبادل الحديث بين كبار السن.
يقطع أذن معلمة لأنها شدت أذن حفيدته

نشرت صحيفة تشاينا دايلي في نسختها التي توزع في هونج كونج خبر مؤخرا عن جد غاضب الذي اندفع إلى داخل إحدى المدارس جنوب الصين وقطع أذن إحدى المعلمات هناك انتقاما منها لانها شدت أذن حفيدته.
وقد أضافت الصحيفة أن هذا الاعتداء وقع بعدما شدت المعلمة أذن الطفلة برفق عقابا لها لانها جرت داخل الفصل.
وذكرت الصحيفة أنه عندما علم بالواقعة اندفع الجد باتجاه المدرسة الواقعة في بلدة وهوا بمقاطعة جوانجدونج وقطع أذن المعلمة.
وهرعت المعلمة إلى مستشفى قريب حيث تمكن الجراحون هناك من إعادة لصق أذنها.

[أبو فراس]

كتر خيرك اخي عدلي
رووووعة
ونلحقهابقسم الاستراحة بعد اذن ام فراس
لتواجد شبيه لها

[ريمه الخاني]

فعلا اخبار حلوة نهوى المزيد منها
وتنقل قسم الاستراحة
اهلا بك

[بنان دركل]

أصغر سائق متهور

يعتبر الطفل أوليفر اصغر سائق في العالم وقد اعتقلته الشرطة وهو يلهو بسيارته الصغيرة أمام منزل والـده عندما مـرت الدورية.
وكان سبب الاعتقال للطفـل الذي يبلغ من العمر سنتين فقـط تهمة القيادة في مكان خطر.
وعندما بلغت الشرطة ديريك والد الطفل بالأمر اعتقد أن في الأمر مزحة لكنه سرعان ما أدرك جدية الموضوع إذ اضطر إلى الذهاب إلى مركز الشرطة لتخليص طفله من الاعتقال بعد تلقيـــــه إنذارا كتابيا. وقال والد الطفل : لقد أدخلني طفلي بالحرج منذ سن مبكرة وآمل أن يكون ذلك بمثابة درس يجعلني لا أهمل في طفلي مستقبلا.
المهرجان الرومانسي

تقوم ايرلندا هذه الأيام باجتذاب آلاف الباحثين عن فتى أو فتاة أحلامهم في مهرجان رومانسي يرجع تاريخه إلى نحو 150 عاما.
وبدأ المهرجان في البداية لمساعدة المزارعين العذاب على إيجاد الزوجة المناسبة التي تتوافر فيها الصفات المطلوبة, وهو يقام في كل عام في منطقة لزدونفارنا التابعة لمقاطعة كلير في غرب ايرلندا ويحضره آلاف الباحثين عن شريك العمر من جميع أنحاء العالم في جو تسوده البهجة وتصدح فيه الموسيقى حيث يلتقي الشباب والشابات للتعارف ووضع خطط للمستقبل.
وتشكل هذه المناسبة الفرصة لسكان المنطقة للاستفادة اقتصاديا من المهرجان الذي يحضره عذاب من ايرلندا نفسها والمملكة المتحدة والولايات المتحدة وآخرون من بلدان كثيرة في العالم.
وبإمكان العاذب أو العاذبة تسجيل أسمائهم لدى شخص يدعى ويلي دالي الذي تتلخص مهمته في تقديم وتعريف الشباب بالشابات أملا في الاتفاق ووضع خطط للمستقبل معا.
وقال دالي "إن المهرجان, الذي يوفر وسائل الاتصالات الالكترونية على الرغم من انه "موضة قديمة" فإنه يؤدي في أحيان كثيرة إلى زيجات سعيدة

[بنان دركل]

تخلص من الشعور بالذنب

أظهرت دراسة حديثة أن غسل اليدين لا يفيد في التخلص من البكتيريا والفيروسات فحسب بل يساعد البعض لا شعوريا على التخلص من إحساسهم بالذنب.
الباحثان شين بو زونج وكاتي ليلينكويست اندهشا عندما وجدا أن البعض يغتسلون فعلا عندما يحتاجون إلى أن يشعروا بالرضا عن أنفسهم.
وطرح الباحثان الكندي والأمريكي تساؤلات عديدة عن الصلة بين النظافة البدنية والشعور الذي تجلبه لدى الناس، بما في ذلك ما إذا كان البعض ينظفون أنفسهم للحصول على تطهير معنوي، ودرسوا أيضا ما إذا كان للأشخاص الذين يحرصون على نظافة أنفسهم ضمير أخلاقي أفضل، وما إذا كان الأشخاص القذرون يفتقرون إلى الاستقامة الأخلاقية. وعندما كان يطلب من بعض المشاركين في الدراسة استرجاع ذكرى عمل سيئ ارتكبوه في الماضي، فإنهم كانوا في أحيان كثيرة ينظفون أيديهم بمناشف مطهرة.وفي دراسة أخرى، طلب من الأشخاص موضع الدراسة كتابة قصة جيدة أو سيئة. وتبين أن من كانوا يكتبون قصصا سيئة كانوا يطلبون الحصول على وسيلة من وسائل النظافة فور الانتهاء من الكتابة.
لوحات غير مألوفة

في هونج كونج يدرس مالكو السيارات فكرة لقيادة سياراتهم وهي تحمل لوحات غير مألوفة تتضمن كلمات مثل (وسيم) و (أحبك) و (وجه طفولي).
وتأتي تلك اللوحات الشخصية ضمن أول مجموعة تعرضها الحكومة في مزاد علني في إطار برنامج جديد لجمع الأموال بإصدار مجموعات غير عادية من الحروف والأرقام بالنسبة للوحات السيارات.
ويتوقع أن تكون الأسعار التي ستجمع أعلى بكثير، خاصة بالنسبة للوحات التي تحمل أرقاما تحمل معنى التفاؤل في الدراسة الصينية الخاصة بالدلالات السحرية للأرقام على البشر مثل الرقم ثمانية.
ويتوقع أن تجمع حكومة هونج كونج من نظام علامات تسجيل السيارات الخاصة قرابة تسعة ملايين دولار سنويا. وستستخدم هذه الأموال في تمويل مشروعات للفقراء
الرجل متعاون

قال البروفيسور مارك فان فوجت من جامعة كينت في جنوب انجلترا إن أبحاثا جديدة أظهرت أن الرجال يتجمعون معا ويتعاونون بشكل جيد في مواجهة المحن لحماية مصالحهم أكثر من النساء وهو الأمر الذي يمكن أن يفسر سبب أن الحروب أمر شبه قاصر على الرجال فقط.?
وقال في كلمة أمام اجتماع للجمعية البريطانية لتقدم العلوم إن الرجال يردون بشكل أقوى على التهديدات الخارجية وقد أطلقنا على ذلك ..التأثير المحارب للرجل.?
الرجال أكثر احتمالا لدعم بلد يدخل حربا. والرجال أكثر احتمالا للانضمام إلى القوات المسلحة والرجال أكثر احتمالا لقيادة المجموعات بأساليب أكثر تحكما وعسكرية من النساء.
وقال فان فوجت كلنا نعرف أن الذكور أكثر عدوانية من الإناث، وأضاف أن التعاون مطلوب لإقامة مؤسسات وحكومات ولشن حروب.?

[بنان دركل]

القميص الذكي

ابتكر علماء أوروبيون قميصا "ذكيا" مصنوعا من خيوط من الصلب الذي لا يصدأ من اجل مراقبة مرضى القلب أثناء تحركهم من مكان لآخر.
وقال باحثون في المؤتمر العالمي للقلب إن القميص يستطيع تسجيل رسم القلب الكهربي وهو اختبار يقيس نشاط القلب ثم ينقله عبر شبكة الهاتف المحمول إلى مركز مراقبة.
ولا يختلف القميص كثيرا عن القمصان العادية ولكنه يحتوي على أسلاك من الصلب الذي لا يصدأ مطرزة داخل نسيج القميص.
وقال ستيفانو كولي من مستشفى سان رافائيل في ميلانو إن الاختبارات أجريت على القميص المزود بمرسل صغير للإشارات وان 15 مريضا قالوا انه يمكن الاعتماد عليه تماما مثل آلات رسم القلب الكهربي التي عادة ما تستخدم في المستشفيات
عصابة أطفال

في العاصمة الألمانية برلين حاولت طفلة في سن الـ13 عاما بمساعدة مجموعة من الأطفال مداهمة فندق في حي تيرجارتن وحسبما ذكرت مصادر الشرطة الألمانية أن الطفلة قامت بتهديد أحد العاملين بالفندق بمسدس صوت وطالبته بإعطائها نقودا ولكن العامل نجح في نزع سلاحها وإبلاغ الشرطة بالواقعة.
وأضافت الشرطة أن التحريات أثبتت أن هذه الطفلة يشتبه في ضلوعها في أكثر من 25 قضية تتعلق بجرائم العنف وجرائم التعدي على أملاك الغير وأشارت إلى أن الطفلة لم تبلغ بعد السن القانونية التي تسمح بتطبيق العقوبة عليها
توم وجيري ممنوعان من التدخين

قررت الرقابة الفنية البريطانية منع الشخصيتين الشهيرتين في عالم الرسوم المتحركة توم وجيري من التدخين أمام الأطفال وبالتحديد في الأفلام المعدة لصغار السن.
وجاءت مطالب هيئة الرقابة على المصنفات الفنية في بريطانيا بحذف مشاهد التدخين من أفلام الأطفال بمثابة مفاجأة حتى بالنسبة لمناهضي التدخين البريطانيين حيث قالت أماندا ساندفورد ، المتحدثة باسم منظمة مناهضي التدخين في بريطانيا، في حديث مع صحيفة "ديلي ميرور" البريطانية "لا يخفى على أحد أننا لا نستطيع أن نغير التاريخ بأثر رجعي" . ولكن هيئة الرقابة على المصنفات الفنية أصرت على مطلبها حيث سارع متحدث باسمها إلى القول "لابد من استبعاد المشاهد التي يمكن أن ينتج عنها ضرر على الأطفال بسبب رؤيتهم محبوبهم القط العجوز توم يدخن سيجارا أو سيجارة" .
و أضاف المتحدث أن هيئة الرقابة على المصنفات الفنية لم تتخذ هذه الخطوة إلا بعد تقدم بعض البالغين بشكوى في هذا الشأن خاصة من أحد المشاهد الذي يظهر فيه القط توم كأحد رعاة البقر الذي يحاول إبهار قطة جميلة من خلال محاولته أن يثبت لها أنه يستطيع أن يلف سيجارة ويشعلها بنفسه. وأعلنت شركة "ترونر برودكاستنج" التي تمتلك قناة تلفزيونية للأطفال حذفها لثلاثة مشاهد تدخين لافته للنظر بشكل خاص من مجموعة أفلام توم وجيري التي تمتلكها والبالغ عددها 162 فيلما كرتونيا.
بطولة العالم لرمى الهواتف

في فنلندا أقيمت مؤخرا مسابقة غريبة من نوعها وهى بطولة العالم لرمى الهواتف المحمولة، حسبما ذكرت رويترز أن هذه المسابقة السنوية السابعة من نوعها والتي كانت في الأصل حدثا محليا يقام في مدينة سافونلينا الصغيرة القريبة من الحدود الروسية اجتذبت نحو مائة متسابق.
وفاز هذا العام بالميدالية الذهبية الفنلندى لاسى ايتيلاتالو الذي قذف جهازا مكسورا من نوع نوكيا لمسافة 89 مترا وسقط هاتف الهولندي ايلى روجتوفين خارج المنطقة المحددة لكنه فاز بالميدالية الفضية .
ووصفت كريستين لوند مؤسسة المسابقة هذا الحدث بأنه يمثل تأدية تدريبات رياضية بسيطة بالإضافة إلى انه يعد تخلصا مفيدا للبيئة من الهواتف المحمولة قبل أن تتحول إلى نفايات سامة
اركن سيارتك بالانترنت

اكتشفت الشرطة البلجيكية أن سائقي المركبات يلجأون للإنترنت للحصول على بطاقات مواقف السيارات دون أن يضطروا لدفع قيمتها الحقيقية! فقد سهلت شركة انتركونتننتال التقنية ومقرها مدينة انتويرب للسائقين فرصة الحصول على بطاقات مواقف مستعملة بسعر زهيد. ثم يقوم السائقون بتقديم البطاقة المستعملة للمجلس المحلي المعني بمراجعة مستنداتهم متظاهرين بأن هذه البطاقات جديدة بالفعل وبأنهم يشترونها في كل مرة يوقف فيها أحدهم سيارته في المواقف على أمل أن يلاحظ موظف التحصيل ذلك!
يؤكد مدير شركة كونتننتال واسمه مارك فان دوفيفر على أن شركته لم يبدر منها أي فعل خاطئ. يقول مارك "نحن لم نقم بأي عمل غير قانوني. موقعنا على الإنترنت ما هو إلا مكان يلتقي به هواة جمع بطاقات مواقف السيارات، تماماً مثل المواقع التي يلتقي بها هواة جمع الطوابع"!
غير أن السلطات المحلية تعتزم اتخاذ إجراء قانوني عاجل. معللة ذلك بأن هذه الحيلة قد كلفتهم آلاف اليوروهات من قيمة البطاقات التي لم يتم تحصيلها.

[فاطمه الصباغ]

علاج للقلق



كشف استطلاع للرأي أجرته محطة تلفزيونية متخصصة في الشؤون الصحية في بريطانيا إن معظم النساء يعتبرن الأعمال المنزلية علاجا للقلق. وبحسب الدراسة التي أجرتها قناة (ديسكفري هوم آند هيلث)، قالت 6 نساء من أصل 10 إن (الأعمال المنزلية تشعرهن بأنهن يسيطرن على حياتهن) (59%) وإنها بمثابة (علاج للنفس) (60%).
وتقول نسبة 58% منهن أيضا إنهن يشعرن (بالإحباط حين يكون المنزل في حالة من الفوضى)، في حين تشير 59% إلى أن (عدم الترتيب يجعلانهن يشعرن بالتوتر). وترى 4% منهن فقط أن الأعمال المنزلية مضيعة للوقت.
ويقول ثلث النساء اللواتي شملهن الاستطلاع إن الأعمال المنزلية تمنحهن رضي أكثر من المعاشرة الجنسية. وفي المقابل تقر نحو 57% بأن الأعمال المنزلية تتعبهن، خصوصا أن أكثر من 71% من اللواتي شملهن الاستطلاع موظفات. وشمل الاستطلاع 2000 امرأة تتراوح أعمارهن بين 18 و80 سنة، وستنشر نتائجه في صحيفة الاندبندنت

[عدلى]

بارك الله فيكم على اهتمامكم

[بنان دركل]

أهلا بك اخي عدلي
اعجبني الخبر اختي بنت الجنوب واظن انه سابقا افردنا اعدادا للاخبار الخفيفة ونتابع

[فاطمه الصباغ]

شكرا لردك اختي

ان شاء الله نتابع