بيت الشعر الشهير الذي عجزه:
لا تعدم الحسناء ذاما
قرأته أول مرة في محاضرات أستاذنا الدكتور حسين د.حسين علي جمعه في الأدب الجاهلي عام ٢٠٠٤- ٢٠٠٥، فكان له وقع عظيم في نفسي أراحها.
ولم أعرف إلا بعد لواذ عشر سنين أن (الذام) فيه ليس اسم فاعل من الفعل ذمّ، ولا ميمه مشددة، بل هي مخففة بمعنى: العيب