منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 3 من 3
  1. #1

    صحيفة الجماهيرية الليبية تجري لقاءا مع الكاتب سهيل عيساوي

    اجرت صحيفة الجماهيرية الليبية مقابلة مع الكاتب سهيل عيساوي, حول قضايا الادب في العالم العربي, اجرى اللقاء الكاتب والصحفي صابر الفيتوري والذي سينشر اللقاء في كتاب يعد لاصداره قريبا


    اليك الرابط
    http://www.aljamahiria.com/pages/takafi/takafi.htm

  2. #2

    النص

    نص المقابلة


    حوار مع الشاعر سهيل عيساوي

    الكاتب لا يمكن ان يقف صامتا أمام هذه الظروف

    الصعبة التي تعصف بالأمة العربية



    لا بد أن شمس التغيير ستشرق يوما على امتنا



    كثير ما يتزاوج الأدب والتاريخ لانهما يكملان بعضهما البعض ، فالشعر تاريخ قديم أو حديث لا يهم فيه من الشعر الكثير ،ملاحم ،أساطيره حكاوي وعبر ..

    ضيفي الذي أحاوره هو التقاء بين هذا و ذاك ،شاعر وإنسان شفيف نقل التشويق والإثارة بعبارات شعرية ، رغم ان بنيته الجسمانية توحي انه بطل من أبطال التاريخ باعتداده وشده باسه ،الا ان خفة العبارة وطلاوة الجملة واضحة فيما يكتب ..صدر له حتى اليوم أحدى عشر كتابا بين الشعر والتاريخ طبعا ، هو "سهيل عيساوي " الذي حاورناه عن ما يهمنا ويهمه في نص الحوار التالي ..



    حاوره : صابر الفيتوري



    < من لا يعرفك كيف يمكنك ان تقدم نفسك له ؟

    - نشرت في البداية عشرات القصائد في مختلف الصحف المحلية مثل , الصنارة, كل العرب, بانوراما, صوت الحق والحرية, الاتحاد, المنبر, نشرت عدة مقالات سياسية وأدبية واجتماعية, وشاركت في عدة مهرجانات أدبية , عام 1996 أقمت خلال تعليمي الأكاديمي في جامعة بئر السبع رابطة أقلام الجنوب وتم انتخابي رئيسا للرابطة عملنا مع عدد من الكتاب الشباب على نشر الأدب والثقافة بين صفوف الطلاب الجامعيين العرب وبين أهل المنطقة, قدمت العديد من الكتاب الشباب , كتبت الشعر الحر والمقالة السياسية والاجتماعية والتربوية , والخواطر الأدبية , وفي الآونة الأخيرة أي منذ سنة 1999 اتجهت إلى البحث التاريخي , موضوع دراستي الجامعية , ولان نظرت حولي وجدت عشرات الآلاف من الشعراء , والقارئ العربي بدأ يهجر الشعر, أما كتاب التاريخ فهم قلائل أما الجمهور المتذوق للتاريخ فهو كبير ويشمل كل الأجيال باختلاف درجات الثقافة والوعي, وجدت أن هنالك العديد من القضايا التاريخية والشخصيات والمواقف لم تأخذ حقها فحاولت كتابة التاريخ بنظرة وفلسفة ورؤية أخرى , وقد لاقت الكتب التاريخية التي أصدرتها استحسان القراء والنقاد , وقامت عشرات المواقع بالاقتباس أو حتى السرقة دون ذكر المصدر أو الكاتب, وهذا الحضور القوي في مجال البحث التاريخي يدفعني دائما لتقديم الأفضل للقارئ, وفي مجال الشعر ترجمت بعض قصائدي لعدة لغات منها : الايطالية والألمانية والعبرية والانجليزية والفرنسية والرومانية والسويدية والبولندية , وانتشار عدة قصائد لي في مواقع الانترنت والصحف في العالم العربي يدفئ القلب ويحن الحرف للقصيدة, ولكني في هذه الأيام مقل في كتابة القصيدة, أنا اليوم مشترك في عدة منتديات جدية على الشبكة العنكبوتية وتعرفت على عشرات الكتاب من مختلف الدول انشر نتاجي هنا وهناك وناقش ما يكتبه البعض, وفي كل أسبوع أتلقى الدعوات الجديدة للانضمام إلى منتديات , لكن الأمر غير ممكن الاشتراك في هذا الكم الهائل من المنتديات, أقوم بفحص ودراسة مضامين وأعضاء هذه المنتديات ثم أقرر. أما بالنسبة لكتبي أصدرت حتى اليوم 11 كتابا وهي :

    1- وتعود الأطيار إلى أوكارها - (قصائد(.

    2 - نظارتي - (تأملات).

    3 - فردوس العاشقين - (قصائد وخواطر ).

    4 - وتشرق أسطورة الإنسان - (قصائد ).

    5 - بين فكي التاريخ - (بحث تاريخي)

    6 - غسان 2000- (وهو دراسة عن الشيخ غسان حاج يحيى)

    7- أوراق متناثرة - (خـــواطر أدبية) .

    8 - قصائد تغازل الشمس - (قصائد( .

    9 - ثورات فجرت صمت التاريخ الإسلامي - ( بحث تاريخي)

    10 - النحت في ذاكرة الصحراء , ( مواقف وذكريات)

    11 - معارك فاصلة في التاريخ الإسلامي ( بحث تاريخي)

    في نظري قطعت شوطا شاقا ومثمرا من العطاء والإبداع وخاصة في مجال البحث التاريخي والقصائد الملتزمة التي تعبر عن آهات وآلام الشعب, ولكن ما زال أمامي طريق وعر من الدراسة والإبداع , المطالعة والدراسة ضمن برنامجي اليومي والكتاب خير صديق لي, من يدعي انه وصل القمة ما تزال أقدامه على الأرض.

    < حدثنا عن كتابك الأخير ؟

    - ان إصداري الجديد الذي خرج للنور قبل شهر هو كتاب " معارك فاصلة في التاريخ الإسلامي" وهو عبارة عن بحث تاريخي هام, يستعرض الكتاب الموسوعي دراسة شاملة حول عشرة معارك فاصلة في التاريخ الإسلامي , وكانت مفصلية ولها الأثر الكبير على سير التاريخ الإسلامي ومساره قدم الكتاب كل من الأستاذ الشاعر صالح احمد والشاعر صالح الزيادنة .

    ذكر الكاتب عن الجديد في كتابه كما ورد في مقدمة الكناب " فلم نكتف بعرض المعارك، إنما قمنا بتحليل النتائج وأبعادها ومواقف البطولة.. نأخذ منها العبر والعظات والدرر التاريخية، لتكون لنا مرجعاً تاريخياً يضيء عتمة الليل، ويصحح تخبط المركب وسط بحر هائج الظلمات، إن ارتشاف جرعة صحيحة وعذبة من التاريخ الإسلامي كافية لاستفاقة أكثر الناس خمولاً وجهلاً، فقد حرصت خلال كتابي على نقل القارئ إلى جو المعركة حتى يحسب نفسه مقاتلاً، أو شاهد عيان يختار بنفسه موقعه بين الجموع . وقمت بعرض الحقائق ومناقشتها بشكل عقلاني علمي، بعيداً عن روح الخرافة وجنح الخيال والمبالغة.. معتمداً على أمهات الكتب العربية، وكتب أجنبية، وكتب عربية حديثة، والمواقع المختصة على الشبكة العنكوبوتية، فجاء الكتاب بحلة بهية ومادة نافعة وموضوعية".

    المعارك التي يتناولها الكتاب اعتماداً على مئات المصادر العربية التاريخية الهامة

    1- بدر الكبرى 2- اليرموك 3- القادسية 4- نهاوند 5- وادي لكة 6-بلاط الشهداء 7-عين جالوت 8- كربلاء 9- القسطنطينية 10- حطين

    < من هم الشعراء الأقرب إلى قلبك وصاحبتهم خلال مسيرتك ؟

    - تعصف بي الذاكرة بصحبة الشاعر الراحل ميشيل حداد , عميد قصيدة النثر في بلادنا, كان المرشد وأول من اخذ بيدي في بداية الطريق عندما كنت في المرحلة الثانوية,والدكتور الشاعر جمال قعوار, رئيس رابطة الكتاب الفلسطينيين 48, ومصطفى مراد, صاحب منشورات الطلائع التي أغلقت,والشاعر صالح الزيادنة ابن النقب, والشاعر يعقوب احمد يعقوب , ابن القرية والذي التهمت كتبه عندما كنت على مقاعد الدراسة ثم عرفته عن قرب وتوثقت الصداقة اليوم, والشاعر صالح احمد, المحرر الأدبي في صحيفة صوت الحق والحرية لسان حال الحركة الإسلامية التي يتزعمها الشيخ رائد صلاح, وهنالك عشرات الأدباء والشعراء نلتقي بهم في الأمسيات الأدبية ونتبادل الإصدارات والرسائل, ومن البديهي أن المحيط الأدبي الايجابي والصريح في آن واحد يدفع على الإبداع والتميز.

    < ما هي ابرز الإشكاليات التي تصادف المشتغل في الحقل الأدبي أو المثقف في العموم ؟

    - هنالك حالة من الإحباط تمس الأمة في الصميم الأوضاع السياسية والاقتصادية ومكانة الدول العربية على الخارطة العالمية وقوة صنع القرار, لا بد أن هذه الحالة تأثير على المثقف الذي يقف عاجزا أمام التأثير في مجتمعه, المثقف أو المبدع أو المحاضر, كي يعطي شعبه يجب أن يقول كلمته بلا خوف و يكتب بحرية , بعض الدول العربية تضيق على حرية الرأي وتزج بالصحفيين إلى الزنازين المظلمة, هذا الأمر ينعكس سلبا على المثقف ويجفف ينابيع الثقافة , كما إن الصعوبات المعيشية تحد من دور الكاتب والمثقف.

    < هل من الممكن أن يكون عامل الإحباط هو المخرج بحيث يدعو إلى مضاعفة الجهود ؟

    - نعم من شدة الضغط والإحباط دائما توقع "تسونامي" متنامي وبحث جدي من مخرج للازمة الثقافة والمثقف والحالة العربية التي لا تسر صديقا ولا عدوا. والشعوب تنهض في النقطة التي لا تستطع تحمل الوضع أكثر أي في أقسى الظروف لا في أوقات الرخاء, ولا بد أن شمس التغيير ستشرق يوما على امتنا.

    < الكتابة هل هي حاجة أم فعل رفاهية ؟

    - الكتابة حاجة إنسانية من الدرجة الأولى لا يمكن الاستغناء عنها , هي احد أهم أسس الحياة, لماذا نكتب ؟؟ كي نعبر عما يجول بخاطرنا, كي نقدم للأجيال القادمة عصارة فكرنا , لنقول ما لم يقله غيرنا , الكتابة هي لمواجهة حقيقة الموت , لان الإنسان المخلوق الوحيد المتيقن من حقيقة وحتمية موته ,يحاول الخلود عن طريق الكتابة والتكاثر.

    < ما هو كشاعر ما تسعي لتحقيقه ولماذا أنت شاعر ؟

    - أحاول من خلال قصائدي التعبير عما يجول في خاطري من قضايا تؤرقني قضايا إنسانية وعربية وإسلامية , بكلمات قليلة اروي حكاية شعب ودولة, اشعر ان الأمة العربية بحاجة إلى استفاقة واللحق بركب الحياة والدنيا, إننا شعب عريق لنا حضارة وفلسفة ودين وتاريخ مجيد , ودين رباني واقتصاد متين ( قوى بشرية, نفط, وغاز, ومساحة جغرافية شاسعة, ومياه وفيرة) لماذا حالنا أضيع من الأيتام على مأدبة اللئام, لماذا نسحق المواطن ونختلق الحجج كي نحارب بعضنا البعض, والتغيير يبدأ من الوعي الشخصي وتقدير الذات والتعلم والمثابرة واحترام الإنسان , عندما نقدر ذاتنا الكل سيحترمنا, ونعود للصدارة

    < الأدب في خدمة الحياة رفع هذا الشعار في مرات ا ترى ان هذا الشعار يمكنه ان يتجسد فعلا على ارض الواقع ؟

    - نعم بكل تأكيد حتى في الجاهلية كان شاعر القبيلة يحرك مشاعر أبناء القبيلة للخير والشر, فما بالك اليوم مع توفر التكنولوجيا والمنصات والصحف والانترنت والتلفاز والراديو؟ لكن تأثير الكاتب وكلمته ستزيد عندما نقضي في العالم العربي على الأمية المتفشية والتي هي احد أسباب تقهقرنا, وتحقيق هذا الهدف بحاجة إلى تظافر الجهود وإخلاص الحكومات العربية وجديتها , لان زيادة الثقافة في كل دولة يخدم مصالحها القومية والاقتصادية.

    < كيف تري مستقبل الشعر العربي ؟

    - هنالك حركة أدبية فكرية في دول شمال أفريقيا وهذا يدل على حراك اجتماعي وسياسي جيد وإعطاء تشجيع للمبدعين ودور النشر, وهنالك تراجع في مكانة الشعر والشعراء, واهتمام في الرواية العربية, وظهور ما يسمى بالقصة القصيرة جدا( ق.ق.ج) وهذا اللون الجديد قد يخنق الإبداع ويغتال القصة القصيرة ومركباتها ومعالمها .

    < هناك قصور نقدي على مجار النص الإبداعي أتوافق هذا الرأي ؟

    - المتابع للحركة النقدية عامة يلاحظ النقص الشديد في هذا اللون الإبداعي والذي يتوقع منه فرز ومناقشة الإصدارات الجديدة وتوجيه النصائح والإرشادات للكتاب, واستعراض الكتب الجيدة واطلاع القارئ على جوانب مضيئة من الإبداع, والمصيبة تكمن في إهمال العديد من الإعمال الممتازة, والشللية وامتداح الأصدقاء وذم كتب من لا يروقون لنا, والابتعاد عن الموضوعية لدى العديد من النقاد في العالم العربي, يجب العمل بشفافية وموضوعية وتشجيع هذا اللون من الإبداع من الجامعات والمعاهد العليا ومراكز الأبحاث, لأننا بحاجة إليه من اجل الاستمرار وتقديم الأفضل .

    < ينظر بنوع من الدونية لما يأتي من داخل الوطن العربي وبكثير من التبجيل للقادم ؟

    - للأسف أنت على حق هذه الصورة القاتمة تحطم قلب المبدع وتضع الإبداع على الرف, كم تأثرت عندما صدر الجزء الأخير من كتاب هاري بوتر, عندما رأيت كيف في الغرب تنتظر الأمهات والرجال والأطفال عشرات الساعات من اجل الحصول على نسخة من الكتاب, في عالمنا العربي يواجه الكاتب وحده قدره, نحن بحاجة إلى تشجيع الحكومات العربية, الصحف والمجلات وسائر وسائل الإعلام, دعم نقابات الأدباء , ودور النشر, ومكافئة الكاتب على نتاجه وتشجيع الجامعات للأساتذة الذين ينجزون الأبحاث, من خلال تقديم دعم مالي سخي , كما الحال في الجامعات الأوروبية, ودعم الكتاب العربي ليصبح الخبز العربي وفي متناول الجميع يباع بسعر رمزي جدا, إقامة الأمسيات الأدبية, الاحتفاء بالكاتب والكتاب. للأسف معظم دور النشر في العالم العربي تشترط على الكاتب أن يمول ثمن إصدار كتابه ؟؟ بدل التشجيع يتم الإحباط وإغراق الكاتب بالديون.

    < يشهد الوطن العربي سلسلة من التوترات في فلسطين في العراق في لبنان في السودان ما موقفك إزاء ذلك ؟

    - الكاتب لا يمكن ان يقف صامتا أمام هذه الظروف الصعبة التي تعصف بالأمة العربية, قد يقف عاجزا لكن قلبه وقلمه يسجل, إنا شخصيا كتبت عدة قصائد عن العراق وأفغانستان والقضية الفلسطينية , والنزاعات في إفريقيا السمراء بلاد الجمال, إذا لم يكتب الأديب في هذه الظروف الحقيقية متى سيكتب من برجه العاجي يتخيل الأحداث وينسجها على مهل ؟؟!

    < بما تحلم على المستوى الشخصي ؟

    - على الصعيد الأدبي أن تنشر كتبي في العالم العربي ليتسنى لنا التواصل بشكل أعمق, وان كان معظم كتبي على الانترنت وقام عشرات الآلاف بتحميلها من عدة مواقع ومكتبات عربية على الشبكة, ولي حلم أن استمر في إصدار الكتب الموسوعية التاريخية لتخدم القارئ والباحث العربي.

    < يقول البعض ان فترة ازدهار الإبداع العربي هي فترة ستينيات القرن الفائت وان ما أنتجته الأجيال اللاحقة ليس بذات القدرة والتميز ؟

    - بالعكس تماما, زاد عدد الكتاب , والاختصاص, وارتفع منسوب الثقافة للمبدعين والقارئ, ولكل زمن فرسانه, لكن وانتشار وسائل الإعلام والتنافس بينها على الإنسان ووقته ساهم في التشتيت , وعدم بروز أسماء لامعة كما في السنوات السابقة, لان في سنوات الستين والسبعين, لم تكن وسائل الإعلام بهذه الضخامة ومن السهل ظهور النجوم المبدعة أما اليوم في وسط هذا المد الكبير من المعلومات المتدفقة والمتراكمة من الصعب فرز أسماء المبدعين.

    < كلمة أخيرة ؟

    - علينا كعرب احتساء الثقافة ووضعها في أعلى سلم حياتنا وإعادة للكتاب بريقه ومكانته ودعم الأدباء والكتاب,ونشر الوعي وتنشيط حركة الترجمة لنغترف من علم الآخرين ونعرف الآخرين بجهدنا وتراثنا

    - و شكر خاص لك صديقي , على هذه الفرصة وهذا المنبر في ليبيا, وعلى هذا الجهد الكبير من اجل نشر الثقافة والتواصل الثقافي في العالم العربي .

  3. #3
    سعداء بك والله العظيم
    زادك الله حكمة ورفعة
    وينقل قسم لقاءات حواريه-منتدى آثار ومنجزات
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

المواضيع المتشابهه

  1. لقاء صحفي خاص مع الكاتب سهيل عيساوي اجراه حاتم جوعية
    بواسطة سهيل عيساوي في المنتدى لقاءات الفرسان
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 04-15-2011, 08:27 PM
  2. لقاء صحفي خاص مع الكاتب سهيل عيساوي
    بواسطة سهيل عيساوي في المنتدى لقاءات الفرسان
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 04-16-2010, 10:35 AM
  3. الأستاذ سهيل عيساوي
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى أسماء لامعة في سطور
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 02-23-2008, 06:06 PM
  4. كتاب : نظارتي - سهيل عيساوي
    بواسطة سهيل عيساوي في المنتدى فرسان الخواطر
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 01-10-2008, 07:53 PM
  5. مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 07-22-2006, 01:53 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •