عندما كنا وكانت
تركض الشمسُ
مع الأطفالِ
تلعبْ
زرعت جاراتنا في الشارع المسجونِ
غصناً
فيه خوخ وعناقيد تدلتْ
نحو أعلى الشعرِ
واستلقى مذنّبْ
أمهات الحي يحملن العصافيرَ
التي كانتْ
بحمل الحُب تتعبْ
والصبايا كن يحلِبن القوافي
يتسلّى ثدي نجمةْ
قرب كوكبْ
كان للحب مزاجٌ
زنجبيلٌ
كان مازال الطريقْ
تركض الشمسُ
ويهواها المذنبْ
لو عطشنا
كانت الغيمات تغرينا
لنشربْ
عندما كنا وكانت
تركض الشمسُ
مع الأطفالِ
تلعبْ
زرعت جاراتنا في الشارع المسجونِ
غصناً
فيه خوخ وعناقيد تدلتْ
نحو أعلى الشعرِ
واستلقى مذنّبْ
أمهات الحي يحملن العصافيرَ
التي كانتْ
بحمل الحُب تتعبْ
والصبايا كن يحلِبن القوافي
يتسلّى ثدي نجمةْ
قرب كوكبْ
كان للحب مزاجٌ
زنجبيلٌ
كان مازال الطريقْ
تركض الشمسُ
ويهواها المذنبْ
لو عطشنا
كانت الغيمات تغرينا
لنشربْ