رابط الموضوع السابق عام 2016:
http://omferas.com/vb/t61058/
يعتبر العام 2017 نقلة نوعية مختلفة لشبكة فرسان الثقافة مجلة ومنتدى ، حيث لم يعد المنتدى بروابطه المختلفة عبر المواقع انستغرام والفيس وتويتر هي فقط من تنشر جهوده وعطاءاته، بل تفرع عنه موقعان هامان، حازا على المتابعة الجدية ، بحيث ارتبطت صفحة الفيس الرسمية به وتويتر وغيرها من روابطنا عبر المواقع المعروفة:
1-وهو موقع جوالك التقنية:
https://jawallak.com/
ويعتبر موقع جوالك التقنية، موقع نصف إخباري، وذلك لأنه يتلمس ردات فعل الجمهور، وجهود المهتمين ويضعها على صفحته ، مستعينا بأهم المواضيع المنتشرة ، وغيرها، بحيث تكون عصب البحث والتطوير الهام لعالم التقنيات،ودافع للإبداع الحقيقين وهذا أهم مايميزهن بحيث يعطيك أخر فكرة توصل غليها المفكرين في هذا املجال الهام، عصب العلم حاليا، إذن فهو معرفي أكثر منه إخباري.
ولحق به موقع:
2-المدرسة العربية لغير الناطقين بها:
http://arabicschool.online/
وهي في البدايات حاليا، و تحوي على أكثر من 100 موضوع للامتحانات والمتابعة ، وإن شاء الله في عام 2018 سيكون لها شأن آخر فلدينا خطة عمل جديدة مهمة.
مدارس كهذه يبحث المهتمون على ربح مادي أولا، لكن أيها لم يقدم مانبحث عنه.
ولأن لغتنا الأم تحتاج عناية واهتمام كبيرين ، ومازالت بحاجة لمزيد من المواقع الكترونية فتهتم وتجذب محبيها لمزيد من الصقل والعمل على نشرها ، وذلك لإفادة جيل يبحث جديا عن مواقع سهلة التناول ،والتعلم، تكون قريبة منه، و فردية وخاصة لكل مرتاد لها .
نرجو التوفيق
3- تحول منتدى فرسان الثقافة حاليا وبشكل خاص، لموقع بحثي نقدي في معظمه، وبات مهوى الباحثين وطلاب الجامعات والمهتمين بالمعلومة الصحيحة ونقاشها.
وإن كان في هذا تحولا لصالح النخبة الفاعلة ثقافيا، فهذا أحرى به جدية العمل، وجدية الهدف، ويكفي هذا لمن يعرف تمام المعرفة ماهي الثقافة العربية الحقيقية....
غذن لم يعد بحاجة لمشرفين..فالرقابة الخفية فيه تكفي.
سوف يكون في المستقبل القريب كما أسلفا بإذن الله، جامعة كبيرة منهجية تضع طريقة خفية مابين السطور ، ومنهج مستقل تماما، يمكنك معرفة ذلك من خلال المتابعة ، لمعرفة كيفية العمل والوصول لمستوى معرفي أكاديمي راقٍ، عبر جهود جماعية أيضا عبر الواتس كمجموعات:
4-فرسان الثقافة للقراءة
مجموعة القارئ النهم
ومحموعات اللغات الغربية...
************
عموما ووسط هذا الانزياح والتحول عكس تيار الثقافة العربية التقليدية ، سنبقى عند حسن ظن المتابعين بإذن الله.
لذا نعتبر ماوصلنا إليه إنجازا رائعا والحمد لله.
وهناك المزيد من المشاريع المهمة بإذن الله، تابعونا.
كل عام وأنتم بألف خير.
ولاتنسونا من الدعاء.
دمتم بخير ياأحباب الله.