منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 7 من 7
  1. #1

    تعزية بسماحة السيد محمد حسين فضل الله

    بسم الله الرحمن الرحيم
    قـال تعالى : " وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌقَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعُونْ "
    إذا مات العالم ثلم في الإسلام ثلمة لا يسدها شيء ما تعاقب الليل والنهار
    إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن ولا نقول إلا ما يرضي ربنا وإنا على فراقك يا سيد لمحزونون
    ببالغ الحزن والأسى والتسليم بقضاء الله تعالى وقدره تلقينا نبأ
    وفاة المرجع الإسلامي الكبير سماحة السيد محمد حسين فضل الله رحمه الله
    لقد كان سماحتة رحمه الله إماما ومرجعا ومفكرا ومجاهدا صداعا بالحق جمع بفكره بين النظرية والتطبيق فكان مجاهدا يتقدم الجميع ليقف في صف المواجهة الأول في وجه مشاريع المستكبرين دفاعا عن المستضعفين والمظلومين .
    وكان رحمه الله عالما ربانيا خرج من كل الدوائر الضيقة العشائرية منها والقبلية والمذهبية والطائفية والقومية ليكون بمستوى الإسلام العظيم وبمقام الإنسان الذي أكرمه الله تعالى وأسجد له ملائكة قدسه لذلك أحبه المسلمون وغير المسلمين.
    كان سماحة السيد مع أخيه سماحة الشيخ سعيد شعبان رحمهما الله يشكلان توأم الوحدة والجهاد وجناحي الدعوة والمقاومة، وكانا سابقين لعصرهما في الفهم والفقه وصاحبي رؤيته استشرافية ثاقبة تبتدئ بوحدة الأمة وتحرير الإنسان وتنتهي باستعادة الأقصى وكل المقدسات وتطهيرها من دنس الاحتلال العسكري والاستعماري الفكري والاستلحاق السياسي والتبعية الاقتصادية.
    رحم الله الفقيد الغالي وأسكنه فسيح جنانه وألهم أهله الصبر والسلوان وأكرم أبناءه باستمرار السير على نهج الإسلام العظيم الذي سلكه وسار عليه .
    إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعُونْ
    الأمين العام لحركة التوحيد الإسلامي
    الشيخ بلال سعيد شعبان.

  2. #2

    رد: تعزية بسماحة السيد محمد حسين فضل الله

    رحم الله السيد محمد حسين فضل الله

    وانا لله وانا اليه لراجعون

    ورحم الله الشيخ سعيد شعبان بطل المقاومة

  3. #3

    رد: تعزية بسماحة السيد محمد حسين فضل الله

    رحمه الله واسكنه فسيح جنانه
    شكرا لك ولتواصلك الحيوي معنا
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  4. #4

    رد: تعزية بسماحة السيد محمد حسين فضل الله

    عشرات الآلاف يشيعون العلامة محمد حسين فضل الله في لبنان


    تاريخ النشر : 2010-07-06
    القراءة : 1127



    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    غزة-دنيا الوطن
    سار عشرات الآلاف من الأشخاص في موكب تشييع المرجع الشيعي العلامة محمد حسين فضل الله الثلاثاء في الضاحية الجنوبية لبيروت حيث ووري الثرى وسط حداد وإقفال عام في البلاد أعلنته الحكومة اللبنانية.

    وبدأ المشيعون بالتجمع باكرا في أحياء الضاحية الجنوبية، وانطلقوا في مسيرة وراء النعش عند الساعة 13,30 (10,30 بتوقيت غرينتش) من أمام منزله في حارة حريك، وجابوا شوارع الضاحية الجنوبية لأكثر من ساعتين قبل الوصول إلى مسجد الإمامين الحسنين حيث أقيمت الصلاة قبل مواراته الثرى.

    وأفاد مصور الوكالة الفرنسية أن جثمان الراحل نقل إلى قاعة سفلية داخل المسجد حيث أقيمت الصلاة بوجود أفراد العائلة والقريبين، بعيدا من عدسات وسائل الإعلام. ودفن في باحة المسجد.

    وكان موكب التشييع توقف في محطات عدة بينها منطقة بئر العبد حيث تعرض العلامة الراحل لمحاولة اغتيال العام 1985 أودت بحياة ثمانين شخصا.

    ووضعت عمامة فضل الله على النعش الذي حمله أنصاره ومحبوه وسط غابة من البشر وتدافع وطقس حار للغاية. وحاول العديدون لمس النعش الذي كان يتقدم بصعوبة، وسط هتافات "لبيك يا حسين" و"لا إله إلا الله والسيد حبيب الله".

    وذرفت النساء اللواتي لبسن بغالبيتهن الأسود، الدموع بغزارة، فيما أغمي على بعض المشاركين، وعمد عدد من سكان الأبنية المحيطة بالموكب إلى رش المياه على رؤوس المشيعين.

    وارتفعت أصوات تسجيلات أدعية وخطب بصوت العلامة الراحل، فيما علقت في الشوارع لافتات ضخمة مع صور لفضل الله كتب عليها "إنا لله وإنا إليه راجعون" و"استودعكم الله".

    ورفعت الأعلام السوداء وصور المرجع الشيعي في كل المنطقة.


    وشاركت وفود عربية وإسلامية في تشييع المرجع العلامة. وقدم التعازي وفد إيراني يترأسه رئيس مجلس صيانة الدستور أحمد جنتي، ووفد من وزارة الأوقاف السورية، إضافة إلى نجل أمير قطر الشيخ جوعان بن حمد آل ثاني.

    وقالت فاطمة مشيمش (20 عاما) أنها درست في مدرسة تابعة لجمعية المبرات الخيرية التي أسسها فضل الله والتي تعنى باليتامى، وأضافت "فقدت والدي وأنا في الثالثة، وتحجبت لدى السيد فضل الله وأنا في الثامنة".

    وأضافت "عندما سمعت بوفاته، قلت في نفسي لقد توفي أبي".

    وقالت زهراء عميش (65 عاما) التي كانت تسير مستعينة بعكاز "لقد كان أخا وأبا وصديقا لنا"، مضيفة وهي تذرف الدموع "لقد مات والد اليتيم، مات الذي يساعد الفقراء".

    وتولى عناصر "الانضباط" في حزب الله بلباسهم الأسود وقبعات تحمل صور فضل الله تنظيم المرور ومواكبة الجموع في معقل الحزب الشيعي.

    وقال حسن فقيه (55 عاما) الذي قدم مع زوجته من النبطية (جنوب) "جئت محبة بالسيد الذي كان يعني لنا الكثير، خصوصا أنه كان المؤيد الأول للمقاومة الإسلامية. هو الذي أطلق فكرة المقاومة والفكر المقاوم".

    وقالت زوجته أمال رمال (44 عاما) "إنني أقلد السيد منذ عشرين سنة. غيابه خسارة للعالم العربي ولبنان والمجتمع الشيعي خصوصا".

    ورأى سمير (38 عاما) الآتي من مدينة صيدا الجنوبية، إن فضل الله يمثل "مدرسة متحررة لا تغلب طرفا على آخر".

    وتابع "خطاباته تتحدث عن حبه للمقاومة والمقاومين، فهو باني هذه المدرسة الفكرية الجهادية".

    وأعلن مجلس الوزراء الثلاثاء يوم حداد وطني. وأقفلت المحال التجارية والمؤسسات الرسمية وشلت الحركة في عدد من المناطق.

    وتوفي فضل الله الأحد عن خمسة وسبعين عاما نتيجة إصابته بنزيف داخلي حاد.

    وكان فضل الله "المرشد الروحي" لحزب الله في بداية تأسيسه في الثمانينات، قبل أن يحصل تباعد بين الجانبين بسبب تباينات في وجهات النظر حول المرجعية الدينية، إذ سعى فضل الله إلى تأسيس مرجعية مستقلة للحزب الشيعي، في حين أن الأخير يعتبر "ولاية الفقيه" من صلب عقيدته.

    ومنذ ذلك الوقت بقي اسم فضل الله مدرجا على اللائحة الأمريكية للإرهابيين العالميين.

    وكان فضل الله من أشد مناهضي سياسة الولايات المتحدة في الشرق الأوسط، إلا أن ذلك لم يمنعه من إدانة اعتداءات 11 أيلول(سبتمبر )2001.

    وقد شرع العلامة الشيعي "العمليات الاستشهادية في لبنان لدحر الاحتلال الصهيوني، وفي فلسطين لإسقاط الأمن الصهيوني".

    وعرف بانفتاحه على العصر وتطور العلم في فتاواه، مع تمسكه بأصول الدين.

    وأفتى باعتماد علم الفلك والأرصاد في إثبات بدء شهر رمضان وانتهائه. كما أفتى بتحريم "جرائم الشرف" وتحريم ختان الإناث.

    ولد محمد حسين فضل الله في 1935 في النجف في العراق حيث درس العلوم الدينية، وعاد إلى لبنان العام 1966، فأسس حوزة "المعهد الشرعي الإسلامي" الذي تخرج منه كثير من العلماء البارزين.

    وعلى مدى أكثر من أربعين عاما، شكل فضل الله مرجعية بارزة في المذهب الشيعي وله مقلدون في لبنان وخارجه.

    ونشر بيان الثلاثاء على موقع "بينات" الألكتروني الذي يديره مكتب فضل الله أكد جواز الاستمرار في تقليد المرجع الشيعي الراحل.

    وجاء في البيان "يجوز شرعا البقاء على تقليد سماحته (...)، وذلك بالاعتماد على فتوى جملة من المراجع الأحياء المصرحة بجواز البقاء على تقليد الميت. وبناء على ذلك، سيستمر مكتب سماحة المرجع المقدس بالإجابة عن استفتاءاتكم الواردة إلينا بناء على رأي سماحته".

    http://www.alwatanvoice.com/arabic/content-150947.html
    إذا كنتَ لا تقرأ إلا ما تُوافق عليـه فقط، فإنكَ إذاً لن تتعلم أبداً!
    ************
    إحسـاس مخيف جـدا

    أن تكتشف موت لسانك
    عند حاجتك للكلام ..
    وتكتشف موت قلبك
    عند حاجتك للحب والحياة..
    وتكتشف جفاف عينيك عند حاجتك للبكاء ..
    وتكتشف أنك وحدك كأغصان الخريف
    عند حاجتك للآخرين ؟؟

  5. #5

    رد: تعزية بسماحة السيد محمد حسين فضل الله

    عشرات الآلاف يشيعون العلامة محمد حسين فضل الله في لبنان



    تاريخ النشر : 2010-07-06




    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي






    غزة-دنيا الوطن

    سار عشرات الآلاف من الأشخاص في موكب تشييع المرجع الشيعي العلامة محمد حسين فضل الله الثلاثاء في الضاحية الجنوبية لبيروت حيث ووري الثرى وسط حداد وإقفال عام في البلاد أعلنته الحكومة اللبنانية.

    وبدأ المشيعون بالتجمع باكرا في أحياء الضاحية الجنوبية، وانطلقوا في مسيرة وراء النعش عند الساعة 13,30 (10,30 بتوقيت غرينتش) من أمام منزله في حارة حريك، وجابوا شوارع الضاحية الجنوبية لأكثر من ساعتين قبل الوصول إلى مسجد الإمامين الحسنين حيث أقيمت الصلاة قبل مواراته الثرى.

    وأفاد مصور الوكالة الفرنسية أن جثمان الراحل نقل إلى قاعة سفلية داخل المسجد حيث أقيمت الصلاة بوجود أفراد العائلة والقريبين، بعيدا من عدسات وسائل الإعلام. ودفن في باحة المسجد.

    وكان موكب التشييع توقف في محطات عدة بينها منطقة بئر العبد حيث تعرض العلامة الراحل لمحاولة اغتيال العام 1985 أودت بحياة ثمانين شخصا.

    ووضعت عمامة فضل الله على النعش الذي حمله أنصاره ومحبوه وسط غابة من البشر وتدافع وطقس حار للغاية. وحاول العديدون لمس النعش الذي كان يتقدم بصعوبة، وسط هتافات "لبيك يا حسين" و"لا إله إلا الله والسيد حبيب الله".

    وذرفت النساء اللواتي لبسن بغالبيتهن الأسود، الدموع بغزارة، فيما أغمي على بعض المشاركين، وعمد عدد من سكان الأبنية المحيطة بالموكب إلى رش المياه على رؤوس المشيعين.

    وارتفعت أصوات تسجيلات أدعية وخطب بصوت العلامة الراحل، فيما علقت في الشوارع لافتات ضخمة مع صور لفضل الله كتب عليها "إنا لله وإنا إليه راجعون" و"استودعكم الله".

    ورفعت الأعلام السوداء وصور المرجع الشيعي في كل المنطقة.


    وشاركت وفود عربية وإسلامية في تشييع المرجع العلامة. وقدم التعازي وفد إيراني يترأسه رئيس مجلس صيانة الدستور أحمد جنتي، ووفد من وزارة الأوقاف السورية، إضافة إلى نجل أمير قطر الشيخ جوعان بن حمد آل ثاني.

    وقالت فاطمة مشيمش (20 عاما) أنها درست في مدرسة تابعة لجمعية المبرات الخيرية التي أسسها فضل الله والتي تعنى باليتامى، وأضافت "فقدت والدي وأنا في الثالثة، وتحجبت لدى السيد فضل الله وأنا في الثامنة".

    وأضافت "عندما سمعت بوفاته، قلت في نفسي لقد توفي أبي".

    وقالت زهراء عميش (65 عاما) التي كانت تسير مستعينة بعكاز "لقد كان أخا وأبا وصديقا لنا"، مضيفة وهي تذرف الدموع "لقد مات والد اليتيم، مات الذي يساعد الفقراء".

    وتولى عناصر "الانضباط" في حزب الله بلباسهم الأسود وقبعات تحمل صور فضل الله تنظيم المرور ومواكبة الجموع في معقل الحزب الشيعي.

    وقال حسن فقيه (55 عاما) الذي قدم مع زوجته من النبطية (جنوب) "جئت محبة بالسيد الذي كان يعني لنا الكثير، خصوصا أنه كان المؤيد الأول للمقاومة الإسلامية. هو الذي أطلق فكرة المقاومة والفكر المقاوم".

    وقالت زوجته أمال رمال (44 عاما) "إنني أقلد السيد منذ عشرين سنة. غيابه خسارة للعالم العربي ولبنان والمجتمع الشيعي خصوصا".

    ورأى سمير (38 عاما) الآتي من مدينة صيدا الجنوبية، إن فضل الله يمثل "مدرسة متحررة لا تغلب طرفا على آخر".

    وتابع "خطاباته تتحدث عن حبه للمقاومة والمقاومين، فهو باني هذه المدرسة الفكرية الجهادية".

    وأعلن مجلس الوزراء الثلاثاء يوم حداد وطني. وأقفلت المحال التجارية والمؤسسات الرسمية وشلت الحركة في عدد من المناطق.

    وتوفي فضل الله الأحد عن خمسة وسبعين عاما نتيجة إصابته بنزيف داخلي حاد.

    وكان فضل الله "المرشد الروحي" لحزب الله في بداية تأسيسه في الثمانينات، قبل أن يحصل تباعد بين الجانبين بسبب تباينات في وجهات النظر حول المرجعية الدينية، إذ سعى فضل الله إلى تأسيس مرجعية مستقلة للحزب الشيعي، في حين أن الأخير يعتبر "ولاية الفقيه" من صلب عقيدته.

    ومنذ ذلك الوقت بقي اسم فضل الله مدرجا على اللائحة الأمريكية للإرهابيين العالميين.

    وكان فضل الله من أشد مناهضي سياسة الولايات المتحدة في الشرق الأوسط، إلا أن ذلك لم يمنعه من إدانة اعتداءات 11 أيلول(سبتمبر )2001.

    وقد شرع العلامة الشيعي "العمليات الاستشهادية في لبنان لدحر الاحتلال الصهيوني، وفي فلسطين لإسقاط الأمن الصهيوني".

    وعرف بانفتاحه على العصر وتطور العلم في فتاواه، مع تمسكه بأصول الدين.

    وأفتى باعتماد علم الفلك والأرصاد في إثبات بدء شهر رمضان وانتهائه. كما أفتى بتحريم "جرائم الشرف" وتحريم ختان الإناث.

    ولد محمد حسين فضل الله في 1935 في النجف في العراق حيث درس العلوم الدينية، وعاد إلى لبنان العام 1966، فأسس حوزة "المعهد الشرعي الإسلامي" الذي تخرج منه كثير من العلماء البارزين.

    وعلى مدى أكثر من أربعين عاما، شكل فضل الله مرجعية بارزة في المذهب الشيعي وله مقلدون في لبنان وخارجه.

    ونشر بيان الثلاثاء على موقع "بينات" الألكتروني الذي يديره مكتب فضل الله أكد جواز الاستمرار في تقليد المرجع الشيعي الراحل.

    وجاء في البيان "يجوز شرعا البقاء على تقليد سماحته (...)، وذلك بالاعتماد على فتوى جملة من المراجع الأحياء المصرحة بجواز البقاء على تقليد الميت. وبناء على ذلك، سيستمر مكتب سماحة المرجع المقدس بالإجابة عن استفتاءاتكم الواردة إلينا بناء على رأي سماحته".


    http://www.alwatanvoice.com/arabic/content-150947.html
    إذا كنتَ لا تقرأ إلا ما تُوافق عليـه فقط، فإنكَ إذاً لن تتعلم أبداً!
    ************
    إحسـاس مخيف جـدا

    أن تكتشف موت لسانك
    عند حاجتك للكلام ..
    وتكتشف موت قلبك
    عند حاجتك للحب والحياة..
    وتكتشف جفاف عينيك عند حاجتك للبكاء ..
    وتكتشف أنك وحدك كأغصان الخريف
    عند حاجتك للآخرين ؟؟

  6. #6

    رد: تعزية بسماحة السيد محمد حسين فضل الله

    الرؤية النقدية الإنسانية في تفكير السيد محمد حسين فضل الله
    بقلم: د. عبد الجبار الرفاعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيفي مطلع السبعينيات من القرن الماضي وعندما كنت طالباً في بغداد تعرفت على فكر السيد محمد حسين فضل الله،عبر كتابه ((أسلوب الدعوة في القرآن )) والافتتاحية الثانية لمجلة ((الأضواء))، إذ كانت الافتتاحية الأولى تحت عنوان (( رسالتنا )) يكتبها السيد الشهيد محمد باقر الصدر، وعادة ما كانت الأضواء تعززها بافتتاحية لاحقة، بعنوان (( كلمتنا )). وميزة (( كلمتنا )) هي ما يتصدر النص من عبارة قصيرة مكثفة، بمثابة لافته يصوغها السيد فضل الله ، مثل (( العمل أولا ))، (( التجربة أبدا)) وغير ذلك، وتتمحور المادة المكتوبة حول هذه اللافتة الشعار، ولا تنشغل باستلهام الماضي، أو الحديث عن أمجاد الأمة، وتفوق صحابة النبي (ص) وعصرهم على ما سواه من عصور لاحقة، كأن حركة التاريخ فيها تراجعية، تنحط دائما و تتقهقر، حسبما صوره لنا سيد قطب فيما أسماه (( جيل قرآني فريد )) في كتابه (( معالم في الطريق ))، الذي أغرقني في سلسلة من الأحلام و اليوتوبيات، حينما طالعته قبل ذلك بعامين.
    كان هاجس كتابات فضل الله هو الراهن، وما يحفل به الاجتماع الإسلامي من تناقضات وملابسات ومشكلات، فيسعى إلى اكتشافها وتحليلها ونقدها. لم يقع أسير تمجيد السلف، والثناء على أخطاء التاريخ، والانشغال بتحويل الهزائم إلى انتصارات، و تقديس كل ما يتضمنه التراث، وإنما تسلح بمنظور نقدي حجاجي، لا يخشى من مقاربة الموروث والواقع برؤية تحليلية نقدية، والوقوف على ما يكتنفه من ثغرات بكل جرأة.
    لا يكف السيد فضل الله في محاضراته وخطبه وكتاباته عن النقد والمراجعة، وقد تعلمت منه مثلما تعلم غيري من شباب الحركة الإسلامية وقتئذ، التفكير النقدي، والمغامرة في إثارة الإستفهامات ، فقد كان مسكونا بالتساؤل، وظل يشدد على ضرورة طرح الأسئلة، ويحث على أن السؤال مفتاح المعرفة، وما من سؤال إلا وله أجوبة . لقد خرجت من السجن المعرفي الأول بمطالعتي لآثاره.
    منذ أن إلتقيته للمرة الأولى قبل ثلاثين عاما تقريبا، كان يحثني على المضي بتحديث التفكير الديني، وطالما حدثني عن تجاربه الخاصة في هذا المضمار، وما واجهه من رفض واستنكار وتقريع وتشهير وممانعة. وحتى في زيارتي الأخيرة له قبل شهرين، لم يمنعه تدهور حالته الصحية، ووهن قواه البدنية، من الحديث عن خطواته الأولى في الحوزة العلمية في النجف الأشرف قبل ستين عاما، ومسعاه للإصلاح والتغيير بمعية السيد الشهيد مهدي الحكيم ومجموعة من زملائه يومئذ.
    كان يتطلع إلى النجف، ويعلق عليها الكثير من الآمال في نهضة الأمة، ويحث على التواصل مع المصلحين في الحوزة العلمية فيها واستلهام رؤاهم ومواقفهم، كالسيد محسن الأمين، والشيخ محمد رضا المظفر، والسيد محمد تقي الحكيم، والسيد الشهيد محمد باقر الصدر.
    فيما استمعت منه وقرأت له وجدت النزعة الإنسانية تسود تفكيره الديني، فهو يدعو إلى ما يصطلح عليه بـ (( دولة الإنسان ))، ويؤشر على الأبعاد الإنسانية في الدين، ويمكننا العثور على فتاوى متعددة في مدونته الفقهية، ربما خالف فيها المشهور ، تحيل إلى المنحى الإنساني في تفكيره الفقهي، كما في فتواه المخالفة للمشهور بـ (( طهارة مطلق الإنسان )).
    وقبل عشرة أعوام ناقشته في فتوى (( سن بلوغ الفتيات بعمر تسع سنوات )) وأشرت إلى الأبعاد البيولوجية الطبيعية والسيكولوجية للبلوغ، وكذلك الأبعاد الاجتماعية، وما يرتبط بذلك من وجود بعض الفتاوى في التراث الفقهي تنص على أن سن بلوغ الفتاة هو 13 أو 14 أو 15 سنة، كما أشار لذلك الشيخ الطوسي في المبسوط وغيره من الفقهاء. وقلت له: سيدنا أن تكليف الفتاة بعمر تسع سنوات قد يفضي إلى التكليف بما لا يطاق، خاصة في القرى والأرياف مع عمل الفتيات بالفلاحة تحت الشمس في القيظ ، ونهار الصوم يتجاوز 16 ساعة. فأجاب: أعدك بأني سأبحث هذه المسألة بدقة وعمق، وأحاول أن أخلص إلى موقف فقهي مستدل فيها. وعندما زرته بعد عام من ذلك التاريخ أهداني كتابه في(( بلوغ الفتيات )) الذي قرر فيه المدارك الفقهية والأدلة لفتواه البديلة بسن البلوغ الشرعي المتناسب مع سن البلوغ الطبيعي البيولوجي والسيكولوجي للفتاة.
    وهكذا اهتم بآراء الخبراء في الفلك، واعتمد على خبرتهم في تحديد بداية الشهور القمرية والصوم والعيدين الفطر والأضحى. كما اتسم تفكير السيد محمد حسين فضل الله بمواقف نقدية صريحة، واستحياء للنزعة الإنسانية، وتوظيف شيء من المعطيات العلمية، في تفسيره وفقهه ومواقفه وآرائه وعلاقاته الاجتماعية.
    في عام 1983 تشرفت بحج بيت الله الحرام قادما من الكويت، وأتيحت لي الفرصة بلقاءات متعددة مع السيد فضل الله، وكان يستغرق في الحديث عن الآفاق المستقبلية للحركة الإسلامية، وما ينبغي عليها أن تنجزه من مهمات عاجلة، ويعرب عن ثقته بدور الأجيال الجديدة في تطوير أداء الحركة، ومراجعة مسيرتها، ونقد تجربتها. وفي تلك الفترة كنت عضوا في لجنة الكويت لحزب الدعوة الإسلامية، ومسؤولاً عن تحرير الجريدة الداخلية للحزب، فطلبت منه رفد هذه الجريدة بموضوع، يتناول تصوراته وآراءه وما يشدد على إشاعته من مقولات ومفاهيم، تمثل معالم على طريق الدعوة والدعاة، فوعدني بإنجاز الموضوع وإرساله بعد مدة وجيزة، وبالفعل تسلمت المادة بعد أسبوع من وصولي، فنشرتها في الجريدة الداخلية، وساهمت رؤى السيد فضل الله الحركية في حينها بإضاءة وعي الدعاة وقادتهم للحوار والمراجعة والتأمل والتفكير.
    وقادت أفكاره وحفرياته في التنقيب في التراث والإشارة إلى أعماقه، الكثير من الإسلاميين للتفكير التأملي، وزعزعت طائفة من قناعاتهم ومواقفهم، وأقحمتهم في مجالات معرفية لم يفكروا بها من قبل، ومنحتهم القدرة على إثارة أسئلة مباشرة، فيما يتصل بطائفة من القضايا والمسائل الهامة، ودشنت حقولا جديدة للمجادلة والنقاش في شؤون الدين والحياة.
    عن دار الامير
    http://www.daralameer.com/newsdetails.php?id=411&cid=30
    إذا كنتَ لا تقرأ إلا ما تُوافق عليـه فقط، فإنكَ إذاً لن تتعلم أبداً!
    ************
    إحسـاس مخيف جـدا

    أن تكتشف موت لسانك
    عند حاجتك للكلام ..
    وتكتشف موت قلبك
    عند حاجتك للحب والحياة..
    وتكتشف جفاف عينيك عند حاجتك للبكاء ..
    وتكتشف أنك وحدك كأغصان الخريف
    عند حاجتك للآخرين ؟؟

  7. #7

    رد: تعزية بسماحة السيد محمد حسين فضل الله

    الرؤية النقدية الإنسانية في تفكير السيد محمد حسين فضل الله

    بقلم: د. عبد الجبار الرفاعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيفي مطلع السبعينيات من القرن الماضي وعندما كنت طالباً في بغداد تعرفت على فكر السيد محمد حسين فضل الله،عبر كتابه ((أسلوب الدعوة في القرآن )) والافتتاحية الثانية لمجلة ((الأضواء))، إذ كانت الافتتاحية الأولى تحت عنوان (( رسالتنا )) يكتبها السيد الشهيد محمد باقر الصدر، وعادة ما كانت الأضواء تعززها بافتتاحية لاحقة، بعنوان (( كلمتنا )). وميزة (( كلمتنا )) هي ما يتصدر النص من عبارة قصيرة مكثفة، بمثابة لافته يصوغها السيد فضل الله ، مثل (( العمل أولا ))، (( التجربة أبدا)) وغير ذلك، وتتمحور المادة المكتوبة حول هذه اللافتة الشعار، ولا تنشغل باستلهام الماضي، أو الحديث عن أمجاد الأمة، وتفوق صحابة النبي (ص) وعصرهم على ما سواه من عصور لاحقة، كأن حركة التاريخ فيها تراجعية، تنحط دائما و تتقهقر، حسبما صوره لنا سيد قطب فيما أسماه (( جيل قرآني فريد )) في كتابه (( معالم في الطريق ))، الذي أغرقني في سلسلة من الأحلام و اليوتوبيات، حينما طالعته قبل ذلك بعامين.
    كان هاجس كتابات فضل الله هو الراهن، وما يحفل به الاجتماع الإسلامي من تناقضات وملابسات ومشكلات، فيسعى إلى اكتشافها وتحليلها ونقدها. لم يقع أسير تمجيد السلف، والثناء على أخطاء التاريخ، والانشغال بتحويل الهزائم إلى انتصارات، و تقديس كل ما يتضمنه التراث، وإنما تسلح بمنظور نقدي حجاجي، لا يخشى من مقاربة الموروث والواقع برؤية تحليلية نقدية، والوقوف على ما يكتنفه من ثغرات بكل جرأة.
    لا يكف السيد فضل الله في محاضراته وخطبه وكتاباته عن النقد والمراجعة، وقد تعلمت منه مثلما تعلم غيري من شباب الحركة الإسلامية وقتئذ، التفكير النقدي، والمغامرة في إثارة الإستفهامات ، فقد كان مسكونا بالتساؤل، وظل يشدد على ضرورة طرح الأسئلة، ويحث على أن السؤال مفتاح المعرفة، وما من سؤال إلا وله أجوبة . لقد خرجت من السجن المعرفي الأول بمطالعتي لآثاره.
    منذ أن إلتقيته للمرة الأولى قبل ثلاثين عاما تقريبا، كان يحثني على المضي بتحديث التفكير الديني، وطالما حدثني عن تجاربه الخاصة في هذا المضمار، وما واجهه من رفض واستنكار وتقريع وتشهير وممانعة. وحتى في زيارتي الأخيرة له قبل شهرين، لم يمنعه تدهور حالته الصحية، ووهن قواه البدنية، من الحديث عن خطواته الأولى في الحوزة العلمية في النجف الأشرف قبل ستين عاما، ومسعاه للإصلاح والتغيير بمعية السيد الشهيد مهدي الحكيم ومجموعة من زملائه يومئذ.
    كان يتطلع إلى النجف، ويعلق عليها الكثير من الآمال في نهضة الأمة، ويحث على التواصل مع المصلحين في الحوزة العلمية فيها واستلهام رؤاهم ومواقفهم، كالسيد محسن الأمين، والشيخ محمد رضا المظفر، والسيد محمد تقي الحكيم، والسيد الشهيد محمد باقر الصدر.
    فيما استمعت منه وقرأت له وجدت النزعة الإنسانية تسود تفكيره الديني، فهو يدعو إلى ما يصطلح عليه بـ (( دولة الإنسان ))، ويؤشر على الأبعاد الإنسانية في الدين، ويمكننا العثور على فتاوى متعددة في مدونته الفقهية، ربما خالف فيها المشهور ، تحيل إلى المنحى الإنساني في تفكيره الفقهي، كما في فتواه المخالفة للمشهور بـ (( طهارة مطلق الإنسان )).
    وقبل عشرة أعوام ناقشته في فتوى (( سن بلوغ الفتيات بعمر تسع سنوات )) وأشرت إلى الأبعاد البيولوجية الطبيعية والسيكولوجية للبلوغ، وكذلك الأبعاد الاجتماعية، وما يرتبط بذلك من وجود بعض الفتاوى في التراث الفقهي تنص على أن سن بلوغ الفتاة هو 13 أو 14 أو 15 سنة، كما أشار لذلك الشيخ الطوسي في المبسوط وغيره من الفقهاء. وقلت له: سيدنا أن تكليف الفتاة بعمر تسع سنوات قد يفضي إلى التكليف بما لا يطاق، خاصة في القرى والأرياف مع عمل الفتيات بالفلاحة تحت الشمس في القيظ ، ونهار الصوم يتجاوز 16 ساعة. فأجاب: أعدك بأني سأبحث هذه المسألة بدقة وعمق، وأحاول أن أخلص إلى موقف فقهي مستدل فيها. وعندما زرته بعد عام من ذلك التاريخ أهداني كتابه في(( بلوغ الفتيات )) الذي قرر فيه المدارك الفقهية والأدلة لفتواه البديلة بسن البلوغ الشرعي المتناسب مع سن البلوغ الطبيعي البيولوجي والسيكولوجي للفتاة.
    وهكذا اهتم بآراء الخبراء في الفلك، واعتمد على خبرتهم في تحديد بداية الشهور القمرية والصوم والعيدين الفطر والأضحى. كما اتسم تفكير السيد محمد حسين فضل الله بمواقف نقدية صريحة، واستحياء للنزعة الإنسانية، وتوظيف شيء من المعطيات العلمية، في تفسيره وفقهه ومواقفه وآرائه وعلاقاته الاجتماعية.
    في عام 1983 تشرفت بحج بيت الله الحرام قادما من الكويت، وأتيحت لي الفرصة بلقاءات متعددة مع السيد فضل الله، وكان يستغرق في الحديث عن الآفاق المستقبلية للحركة الإسلامية، وما ينبغي عليها أن تنجزه من مهمات عاجلة، ويعرب عن ثقته بدور الأجيال الجديدة في تطوير أداء الحركة، ومراجعة مسيرتها، ونقد تجربتها. وفي تلك الفترة كنت عضوا في لجنة الكويت لحزب الدعوة الإسلامية، ومسؤولاً عن تحرير الجريدة الداخلية للحزب، فطلبت منه رفد هذه الجريدة بموضوع، يتناول تصوراته وآراءه وما يشدد على إشاعته من مقولات ومفاهيم، تمثل معالم على طريق الدعوة والدعاة، فوعدني بإنجاز الموضوع وإرساله بعد مدة وجيزة، وبالفعل تسلمت المادة بعد أسبوع من وصولي، فنشرتها في الجريدة الداخلية، وساهمت رؤى السيد فضل الله الحركية في حينها بإضاءة وعي الدعاة وقادتهم للحوار والمراجعة والتأمل والتفكير.
    وقادت أفكاره وحفرياته في التنقيب في التراث والإشارة إلى أعماقه، الكثير من الإسلاميين للتفكير التأملي، وزعزعت طائفة من قناعاتهم ومواقفهم، وأقحمتهم في مجالات معرفية لم يفكروا بها من قبل، ومنحتهم القدرة على إثارة أسئلة مباشرة، فيما يتصل بطائفة من القضايا والمسائل الهامة، ودشنت حقولا جديدة للمجادلة والنقاش في شؤون الدين والحياة.
    عن دار الامير
    http://www.daralameer.com/newsdetails.php?id=411&cid=30
    إذا كنتَ لا تقرأ إلا ما تُوافق عليـه فقط، فإنكَ إذاً لن تتعلم أبداً!
    ************
    إحسـاس مخيف جـدا

    أن تكتشف موت لسانك
    عند حاجتك للكلام ..
    وتكتشف موت قلبك
    عند حاجتك للحب والحياة..
    وتكتشف جفاف عينيك عند حاجتك للبكاء ..
    وتكتشف أنك وحدك كأغصان الخريف
    عند حاجتك للآخرين ؟؟

المواضيع المتشابهه

  1. تعزية واجبة للدكتور غازي حسين
    بواسطة جريح فلسطين في المنتدى فرسان الترحيب
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 02-28-2017, 01:12 AM
  2. الفقير إلى رحمة الله الباحث الإسلامي الشيخ محمد رياض المالح رحمه الله
    بواسطة رغد قصاب في المنتدى أسماء لامعة في سطور
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 11-23-2016, 01:47 AM
  3. الشيخ (أحمد بن عبد الله قباني الحلبي)
    بواسطة رغد قصاب في المنتدى أسماء لامعة في سطور
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 01-12-2016, 03:59 AM
  4. الشـاطئ الأخـير/د.حسين علي محمد رحمه الله
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى منقولات قصصية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 09-21-2011, 04:54 AM
  5. من أين يأكل الدعاة؟ مقالة رائعة لفضيلة الشيخ/ محمد حسين يعقوب
    بواسطة عبدالله جنينة في المنتدى فرسان الإسلام العام
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 05-05-2008, 10:56 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •