منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 3 من 3
  1. #1

    عبد الحميد عبد العاطي/وسرقة مقاله

    واليكم نص المقالة وفن لسرقة النص ومعني المضمون .. وما يشار باللون الاصفر هو النص المنقول حرفيا عن المقالة .

    اسم اللص: نصر فؤاد أبو فول العنوان مبالغ فيه بعض الشئ لكنها حقيقة يا شركة جوال.. العنوان لن يكون أبلغ من غضب المواطنين أو كما تسمونهم المشتركين... إن شركة مثل هذه الشركة يجب أن تكون وطنية بكل معنى الكلمة لا أن تكون استنزاف للمواطن الغلبان..

    لست أنا من يتحدث عن جوال فانا واحد من شعب غُلب علي أمره من شركة جوال ' الشبكة الوطنية الأولى ' عن أي شبكة نتحدث.. أنها شبكة كانت ولا زالت تستنزف الوطن والإنسان تستنزف المواطن الذي لاحول ولا قوة إلا بالله جل جلاله..

    مهما كانت الأسباب ومهما كانت الغايات ومهما كانت الأهداف يجب أن تكونوا بجانب شعبنا ونحن لا نتجنى على أحد فنحن من فئة الشعب الذي نحس به وأنتم تنامون وأعينكم قلقة من هذه الكلمات... نحن لا ناقة ولا جمل مع أي شخص يحمل عليكم بسبب مصالحه الشخصية فنحن نحمل عليكم من مصلحة المواطن الغلبان الذي أصبح يصرف أمواله لكرت جوال لن يستمر ولن يعمر مع طويلاً... فأي شبكة تعتني بالمواطن فأي شبكة تحاول جاهدة خدمة المواطنين وما صدر عن شركة جوال في الأيام المنصرمة من بيانات صحفية ورسائل نصية عبر الجوالات لم يطعم أي عقل ساذج أو يعوض أرصدة المواطنين المتظلمين من قطع المكالمات الفاشلة وإعادة الاتصال مرات عدة فيعود علي الشركة بأرباح ليست من حقها، فيبدو أن الهم الأول والأخير للشركة هو جمع الأموال إن كانت حلال أو حرام.

    فقد يوافقني البعض ويخالفني البعض فقطعا لاننى أتكلم وأنا من عامة الشعب إن المظلومين سينتصروا علي شركة جوال... فالذي يغنى يا جوال عتابا وميجانا لا يستطيع إحصاء أرباحه فيكفى ظلما للناس وانتبهوا من إن القادم سيسقط كل اسثتمارى بهذا الشعب المسكين.

    نريد أن نعرف بعض الأمور الهامة وهو لماذا لحتى الأن لم تحل مشكلة الشبكة مشغولة أو نأسف لهذا الخلل الطارئ! فالأفضل لشركة جوال ومدرائها أن تكون أكثر حزما لتصويب هذا الخلل لأنها قادرة فعلا على تصويبه بغض النظر عن المبررات التي أطلقتها, وكان الأجدر بجوال أن توقف بيع الشرائح بكمية كبيرة للمواطنين وتصليح الخلل ...

    نحن لم تقتنع بمبررات الشركة إزاء القطع المتواصل للكهرباء وقف المولدات, وإذا لم نقتنع لن نشرب من بحر غزة يا جوال فكل يغني علي ليلاه وكل علي شاكلته يقع فنحن لن نسمح باستنزاف أبناء الشعب ومحاولة النيل منه فليكن شعار جوال الوطن أولا لا أن يكون المال أولا فنحن لا ننكركم ولكن أخطاء من أناس تعلموا من الخطأ ويتمادون به مصيبة كبري في ظل الحصار الجائر علي غزة..

    وهنا أود أن أقول أبناء غزة لم يستفيدوا من الحملات المقدمة بالضفة الغربية ليس لسبب الحصار بل لأنه لا يوجد شركة منافسة لها في غزة فنحن لسنا بحاجة إلي سوبر مسابقات ولكن بحاجة إلي' نص سوبر خدمة زى العالم والناس'، بحاجة إلي تعويض كل المستخدمين وإضافة أرصدة معتدلة، وبحاجة إلي تعديل الأسعار في ظل الحصار والفقر المدقع الذي يعاني منه القطاع..

    فندعو لمعالجة هذه الأمور وإعادة تقدير الأمور، لا إلي مواصلة الغرور المبني علي الاحتكار والتنكر من حقوق المواطن الذي يقبع تحت سوط الاستغلال والاندثار الأخلاقي لبعض الشركات التي يحميها المستفردين من هنا وهناك.
    رابط المقال علي صوت الفتح
    http://www.fateh-voice.ps/arabic/?action=detail&id=9824
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  2. #2

    رد: عبد الحميد عبد العاطي/وسرقة مقاله


    النص الاصلي للكاتب عبد الحميد عبد العاطي
    شركة جوال لم اقتنع .. عليكم بالتعويض والاعتذار

    بقلم: عبد الحميد عبد العاطي
    محرر شبكة الكاتب العربي
    Pal_one_1@hotmail.com
    http://abedalati.blogspot.com


    السلحفاة يمكن أن تحلق بهدوء إذا كان هناك مجال لاستيعابها، ولكن أن تسير بخطي عكسية وغير مدروسة للقفز من الأسفل إلي أسفل الأسفل وتقع علي انفها مصابة ببعض الكسور والقصور،مدعية أنها قادرة علي مواصلة الطريق بنفس الوتيرة السابقة متجاهلة بذلك كل الأصوات التي تنادي بضرورة معالجتها وإعادة تقدير الأمور، لا إلي مواصلة الغرور المبني علي الاحتكار والتنكر من حقوق المواطن الذي يقبع تحت سوط الاستغلال والاندثار الأخلاقي لبعض الشركات التي يحميها المستفردين من هنا وهناك.

    وافقني وهاجمني البعض في مقالتي السابقة " شركة جوال علي حافة الهاوية"، واتهموني أنني تلقيت رشوة من شركة الوطنية للكتابة وشن حملة مبرمجة ومدفوعة الأجر ضد الضحية شركة جوال، ولكني بصدق المقدسات الفلسطينية ووضوحها اعترف أنني اكتب من نبض الشارع ومعاناته التي تفطر القلب إلي أجزاء يصعب لملمتها مما رأي من ويلات علي مدار أكثر من عقد ، اكتب ليكون غدنا أفضل وأجمل ، اكتب لأجلكم للحد الأدنى الذي يجب أن توفره شركاتنا الفلسطينية ، اكتب للتحفيز ولتقديم خدمة تقصر مسافات التبعية للاحتلال وشركاته المنافسة، صدقني عزيزي القراء المعذب والمنتظر، لا اطمح من وراء كلماتي استهداف جوال بعينها ولكن يحق لنا أن نقول أننا بحاجة إلي لمس تغير نوعي من ناحية التقدير والاحترام ،لا لمزيد من فيض اللامبالاة والاستهتار ومحاولة التهرب وإلقاء المسئولية علي الأخر كما يحدث بالجانب السياسي.

    فلقد آن الأوان لان تعرف شركة الاحتكار الأولي في غزة –جوال أننا تجرعنا علي مدار أكثر من عشرة سنوات الكثير الكثير من العيوب والمشكلات التي تعاني منها وبصدر رحب تفهمنا كل ما واجهت فالبداية دائما ما تكون صعبة ،ولكن اليوم جوال لديها من الخبرة والكفاءة والقدرات والعاملين ما يؤهلها لعدم تكرار مثل هذه الأخطاء ، فحين يخطأ الصغار لا نلومهم ونحاول مد يد العون لهم وهذا ما حدث فعلا، ولكن حين يخطأ الكبار تكون المعضلة عظيمة بعظمة الفعل أما أن تستمر الشركة في المراوحة بأخطائها بدون تحسين واضح علي الخدمة فهذا أمر يستدعي من شركة بكبر شركة جوال أن تعيد النظر بكافة برامجها وإصلاح خططها والبحث عن حلول بديلة ومقنعة ،حيث أن الشركة خرجت من مرحلة الطفولة وأصبحت ناضجة وحان وقت التدقيق والحساب و إن لم تستطع تطوير ومواكبة عطش العملاء فلتغلق أبوابها اشرف لهاولنا.

    ما صدر عن شركة جوال في الأيام المنصرمة من بيانات صحفية ورسائل نصية عبر الجوالات لم يطعم أي عقل ساذج أو يعوض أرصدة المواطنين المتظلمين من قطع المكالمات الفاشلة وإعادة الاتصال مرات عدة فيعود علي الشركة بأرباح ليست من حقها، فيبدو أن الهم الأول والأخير للشركة هو جمع الأموال إن كانت حلال أو حرام.

    وأريد أن أسال مدراء شركة جوال بعض الأسئلة:-
    1. لماذا لم تدخل شركة جوال خدمة الجيل الثالث ؟.
    2. لماذا لغاية ألان لم تعترف شركة جوال ولو بجزء من أخطائها ولا زالت تحمل شركة الكهرباء المسئولية الكاملة؟
    3. لماذا لم تقم شركة جوال بالاعتذار لتسريب أرقام العملاء وأسمائهم علي الشبكة العنكبوتية قبل عامين مما سبب العديد من المشكلات؟
    4. لماذا لا تزال شركة جوال تصر علي تقديم الاسوء كالشبكة مشغولة ويرجي المحاولة في ما بعد ،وأنت خارج التغطية ، ولا يمكن الوصول للرقم المطلوب حاليا؟
    5. لماذا لغاية ألان الشركة لم تعوض العملاء والذين يقدر عددهم في قطاع غزة أكثر 600 ألف مشترك ؟.
    6. لماذا ضخت الشركة الشرائح بهذه الطريقة وهي تعلم أن المعابر مغلقة ومعدتها لم تدخل وتنتظر ؟.

    وأخيرا أود القول نحن لسنا بحاجة إلي سوبر مسابقات ولكن بحاجة إلي" نص سوبر خدمة زى العالم والناس"، بحاجة إلي تعويض كل المستخدمين وإضافة أرصدة معتدلة ، وبحاجة إلي تعديل الأسعار في ظل الحصار والفقر المدقع الذي يعاني منه القطاع ، وبحاجة إلي اعتذار مباشر بكافة الإذاعات والتلفزيون وعلي كافة اليافطات الإعلانية وبالجرائد والمواقع وان تتعهد بعدم تكرار مثل هذه الأخطاء، بحاجة لان نشعر أنكم منا ونحن منكم ولا لسياسية اللي مش عاجبه يشرب من بحر غزة .
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  3. #3

    رد: عبد الحميد عبد العاطي/وسرقة مقاله

    الشاعر عبد الحميد عبد العاطي يسترجع مدونته ويشكر كل من وقف بجانبه تقدم الشاعر الفلسطيني عبد الحميد عبد العاطي محرر شبكة الكاتب العربي بخالص الشكر والعرفان لكل من وقف بجانبه اثر قيام شركة جوجل بإغلاق مدونته وأرشيفها،و ازلة بريده الالكتروني ،حيث تم رفع الحظر وعودة مدونته في فضاء الشبكة العنكبوتية بناء علي قيام مجموعة من الأصدقاء ورفاق القلم في كل أنحاء العالم بمبادرات وحملات علي شكل رزمة رسائل تندد بهذا الإجراء القمعي وتستهجنه . وقال عبد العاطي إن الشاعر أو الكاتب منا لا يخشي أي شئ سوى حرق ماضيه وانجازاته ليعود من حيث ابتدأ لا ليكتب إبداعا ولكن ليتذكر ما كتب وهذه هي سياسة سر خطوة للخلف. وأكد عبد العاطي على اهمية الاستمرار بالكتابة ونقل معاناة الشعوب المستضعفة والاستلهام من الأحداث لنسج قصيدة او كتابة مقالة فهي جرء لا يتجزء من المقاومة حيث ان الكلمة دائما ما تعطي شرارة المواصلة والتحدي وهي غذاء العقل إن تعب الجسد ، فالتوقف خطا والسكوت عن الحقائق مصيبة. كما وتوجه بالشكر للصديق مهند العراوى منسق مجموعة رواحل الإعلامية، وللاخ عاطف الكيلاني مدير موقع الأردن العربي ، والصديق سامي عطالله وفريق إذاعة البراق ،والي رئيس تحرير موقع الزيتونة ، والي الإخوة في وكالة معا والقدس نت ، ووكالة هلا الاعلامية ، وجريدة شباب مصر ، وموقع الحوار المتمدن ،وجريدة الأسبوع المصرية ، وجريدة البشائر من السودان ،و وكالة النهار،والي كل المواقع الفلسطينية الأخرى والمصرية والعربية والعالمية وكافة النشطاء في مجال حقوق الإنسان و كتاب وأدباء شبكة الكاتب العربي . رابط المدونة p://abedalati.blogspot.com/
    إذا كنتَ لا تقرأ إلا ما تُوافق عليـه فقط، فإنكَ إذاً لن تتعلم أبداً!
    ************
    إحسـاس مخيف جـدا

    أن تكتشف موت لسانك
    عند حاجتك للكلام ..
    وتكتشف موت قلبك
    عند حاجتك للحب والحياة..
    وتكتشف جفاف عينيك عند حاجتك للبكاء ..
    وتكتشف أنك وحدك كأغصان الخريف
    عند حاجتك للآخرين ؟؟

المواضيع المتشابهه

  1. طيوف الخليج
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى فرسان الأبحاث التاريخية
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 05-01-2014, 07:22 AM
  2. شي محير مع كأس الخليج
    بواسطة المتفائل في المنتدى فرسان الرياضة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 01-05-2013, 03:42 AM
  3. القرقيعان في الخليج
    بواسطة ذيبان في المنتدى فرسان المطبخ
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 08-18-2011, 12:39 AM
  4. مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 04-26-2011, 09:29 PM
  5. فتوش النكبة...بقلم: عبد الحميد عبد العاطي
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى فرسان الشعر الشعبي
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 05-10-2009, 05:43 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •