أصدقائي ...
ماذا لو فقدتموني ...
هل ممكن أن تتساءلوا عني ؟..
فماذا لو جاءكم الخبر أنني انتقلت إلى قبري؟
هل أستحق دمعة.. منكم؟
عالمنا الافتراضي إلى أين؟
عرض للطباعة
أصدقائي ...
ماذا لو فقدتموني ...
هل ممكن أن تتساءلوا عني ؟..
فماذا لو جاءكم الخبر أنني انتقلت إلى قبري؟
هل أستحق دمعة.. منكم؟
عالمنا الافتراضي إلى أين؟
حفظك الله تعالى اديبنا الفاضل..للاسف هذه علة الشابكة نغيب ولااحد يسأل تقريبا ..
إذن العلة فينا جميعا وبتسليمنا الشبكة مآل صلاتنا..يبقى الواقع هو الاجمل...رحمنا الله جميعا
يبدو أن وجودنا افتراضي .. نفترض فيه التواصل الر وحي ولا يمكن أن يكون بديلا للواقع.ز أليس كذلك؟
غريب هذا العالم.! وكما يقول الموسيقار الراحل محمد عبد الوهاب في أغنيته المشهورة (بفكر باللي ناسيني وبنسا اللي فاكرني).!
وغريب أكثر عندما يكون المخلص لنا، والمتفاني في حبنا، قريب منا حد الالتصاق لكننا لا نحس به ولا نراه..!
ثم بكثير من الأسى نندب حظّنا العاثر..!!
زوار انلت قسمان: قسم منتج وهؤلاء لايتواصلون إلا لأغراض خدمية وآخرون للتواصل الحقيقي وهؤلاء لهم أهداف اخرى أيضا.
والله اعلم
لكم التحية .