بناء , حسين يعقوب الحمدانيبِناء
هل يسقط العمر
البناء عالٍ
صروح تغر
بناها آخرون . . . , تركوا المكان
ظنوا أن الامل عمودي .؟
أو ربما . . . .
كانوا يبحثون عن ظل . !
عرض للطباعة
بناء , حسين يعقوب الحمدانيبِناء
هل يسقط العمر
البناء عالٍ
صروح تغر
بناها آخرون . . . , تركوا المكان
ظنوا أن الامل عمودي .؟
أو ربما . . . .
كانوا يبحثون عن ظل . !
عمق كبير كالعادة في نصوصكم أستاذنا الكبير
حياكم الله
دمتم بهذا الإبداع
برشاقة الحس الذي نعرفه عنكم
ليت كل منا يعرف حجم أمنتيه ,وحجم ذاته ,كي يقدر مساحات
البناء له وفضاء يسنه بينه وبين ذات الآخرين .
كي نحافظ على أرتفاعاتنا .... أحلامنا دون سقوط
وأجعلوا الأخلاق في البناء أساسا ,, فمباني لأخلاق خير المباني
الشاعر عبد المحسن الكاظمي
البعد الثامن ذلك العمق لولاه لما زها البناء , فرغم ألأمل والعلو سقطت الأرتفاعات
وبقى ألأساس خالد للتاريخ ولحضاره جديده تحمل تاريخ أطول
لأنسانيتكم ألف ورده
البناء برهان على الذات
فلقد كانوا يبنون ليقربوا الى ربهم المعبود ولينالوا ربما حظ في العباده
لكن اليوم مذا سينالنون ؟؟.
التباهي أم القضاء على أزمة السكن؟؟؟
والعباده أختفت في زمن الغلوّ
الصرح التاريخي القديم عمره 7500قبل الميلاد
كم عم عمر سقط وكم من أبنيه سقطت ونهضة واليوم الى أي أرتفاع توصلوا اليه في أبراجهم
ولكن أنفسهم وأعمارهم وحضاراتهم تتهاوى مع زيادات أرتفاعاتهم فكلما أرتفوا أكثر فقدنا
ألأنسان وأنسانيتهم
فلا قديم لآنهم يجتهدوم بسقوطهم ... وما يحدث اليوم في سوريا والعالم العربي شاهد ودرس
...
نصوص لافتة ولها فلسفة خاصة هامة تستحق جلسة نقدية وأرشح النص للنقد .