-
الوحدة
يحكى أن الجدة يوماً
راحت تسرد للأحفادِ
عن إبني آدم قصتها
كيف ابتليا بالأحقادِ
حسدٌ شيطانٌ غذّاهُ
حتى صارا كالأضدادِ
الأول يدعى قابيلُ
والثاني يدعى هابيلُ
فاختارا حكماً للهِ
قربان الأفضل مقبولُ
لم يقبل ربك قابيلَ
اذ صار القاتل قابيل
يا احفادي هيا قربي
نشبك أيدينا بالحبِّ
لا نترك حقداً يؤذينا
فيفيض الحبُّ على القلبِ
-
نعم هذا هو الموضوع الهام الذي يجب ان نضعه في نصوص الأطفال، فالغريب ان هناك من الكتاب ، الذين مازالوا يعزلون الطفل عن مايجب ان نرشدهم ونوقف أسئلتهم المتكررة عن هذا الواقع.
اهلا بعودتك إلينا من جديد أستاذ مؤيد.
-
اهلا بتواجدك سيدتي رغد .. حقيقة ان نغرس الافكار الجميلة في عقول الاطفال هو الرصيد الذي ندخره للمستقبل . يا سيدتي ان ما نراه و ما نسمعه قد لوث و عقد مخيلات اطفالنا وهل نرجو من الدنيا خير ان مسخت الاطفال وحوشا ؟؟ تقديري الكبير لك جمعنا الله على الخير ان شاء الله
-
كلمة وحدة في زمن التفرق ، توحي لنا بمرادفات كثيرة، وقد واجهت نقدا من دور نشر خاصة لبنان، انني أقدم مفاهيم معنوية ، والطفل حسي بطبعه.
بكل الأحوال، سلمت يداك اشتقنا لقلمك وتوجدك بيننا.
مت مبدعا.
-
تثبيت على صدر قسم أدب الاطفال.مع التقدير.
-
ياااااه زمان يا أم فراس ترى هل نرجع لهمتنا السابقة في أدب الطفل ؟
سررت بتواجدك .. يا سيدتي في مفردة الوحدة لم اعن وحدة مذهب أو وحدة دين ولا قومية بل عنيت وحدة جنس انساني يجب علينا يا سيدتي ان نعلم الاطفال معنى الانسانية فالظلاميون يحاولون محو مصطلح انسانية من ادمغة الاطفال ... تقديري لك
-
هذا صحيح..سبحان الله كيف بتنا ننزل في مفاهيمنا، بعد ان كانت بدهية وغير ضرورية.
-
نعم اخي محمد صدقني ما نزرعه في اطفالنا نحصده غدا ... تقديري لك