حبال الفساد السياسي وكذبة المواطنه
تحية طيبة .الفساد حالة والكذب حالة والمراوغه حالة والتقدم والتلاعب حالة والهروب حالة ,العديد من الحالات التي تعرفها ونعرفها في الحياة هي حالات لذا هي ليست من الضروريات الا أذا أستحقها وضع ما أو فرضتها الضرورة والضرورة هي ايضا وجوب الحاله !! والسياسين العراقيين هم سياسين الحالة وسياسين الوضع الوضع الذي يستوجب أن يكون فالثبات على المبادىء والثبات على المنطق والثبات على الأبجديات والمنطق الأنساني ألأجتماعي غير ضروري لسياسين العراق فكل شيء أعدوه حالة !
لذا فهم يعتبرون من حقهم التسويق ! والتغيير ! والتبديل ! لزوم الحال ! فمثلا العداء المتطرف للسعوديه العربية ضد العراق يمكن في حالة المصالح السياسية الأنتخابية أو الدبلوماسية أن يتعبر حالة ويتم تغيير معالجتها وأعتبارها نزوة أخوة وغفلة يمكن أعتبارنا ذووساعة قلب فتعبر كل ماتقد هو سوا فتجد مبرر للتعامل مع العدو واالصديق والشعب ودول الجوار على أنها حالة لذا هم يبرورون افعالهم ويعبرونها طبيعة كما غهمنا الموقف أنهم في صراع مع عدو من خيالتهم عدو أفتراضي هم السنه والبعثية وأمريكا هي الصديقه الوفية أليست هي من جاءت بالسلة ومنحتها لرجال السلطة الحالية فأعتبروها ملكهم الشرعي! وأعتراض الشعب ورغبة الشعب بالأصلاح تتعتبر في نظره الساادة نزوة وأعتبروها حالة لامبرر لها وأن تم التلاعب أو التغيير أو الخلط مادام هناك عدو أفتراضي هو الشعب فلاباس في قتله كما تفعل أسرائيل بالشعب العربي الفلسطيني بعد أن أباحة النظام العالمي الأمريكي ذو المصالح ذلك .لذا فنحن نتوقع كل شيء ومن التجارب السابقة أخذنا البرهان لذلك ترى اللعبه في العراق اليوم لسياسين الغفلة والمراوغه والعائم المتأمركين
..يلعبون هذا اللعبه والتي قربت نهايتهم وتقارب سقوطهم الا أنهم يحظون برعاية وحماية أمريكا أيرانية مشتركه لدوام بقاء مصالح العدوان والأحتلال
رد: حبال الفساد السياسي وكذبة المواطنه
والله اخي حسين الموضوع متشعب وقد ذكرته حضرتك في عجالة تستحق التروي والحديث عنها اكثر، ولكن باختصار لادين للسياسة، ودينهم المصلحة ولو على حساب امهم.. ودمتم بخير
رد: حبال الفساد السياسي وكذبة المواطنه
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسامه الحموي
والله اخي حسين الموضوع متشعب وقد ذكرته حضرتك في عجالة تستحق التروي والحديث عنها اكثر، ولكن باختصار لادين للسياسة، ودينهم المصلحة ولو على حساب امهم.. ودمتم بخير
السيد أسامة الحموي ..نعم أنه مختصر للمختصر فهو مختصر لخمسة عشر من التثعلب والتولن والتقلب والمشكلة أننا قد وصل ألينا تهديد من قبل وهذا وتبعة تهديد آخر ولقد هجموا على بيوتنا في بغداد ثلاث مرات أثنين منها قبل وفات والدنا في 2006-2007 ثم تبعه رمي رصاص على البت وأرسال منشورات ترمى الى داخل الدار وأخيرا أعتداء مفبرك على الدار في العالم 2016 نعم أنا حاليا خارج العراق ولكن أهلنا اغلبهم في بغداد الآن . فعذرا
رد: حبال الفساد السياسي وكذبة المواطنه
تحية طيبة .. نحن لسنا أمريكان النسب ولا الحسب . العراقيون ليسوا لصوص الأنسان العراقي منبع فكري وطني أنساني حضاري عربي أسلامي .فلم يردون أن ينسبوا لنا هؤلاء اللصوص ؟وهذه الوطنية
التافه المستورده من أذلة النفوس.من جائعي الأرصفة ومنتشلي السحت الحرام وآكلين الربا بالرغم من جوعهم والذين لم يروا ضوء ولم يكتسبوا خلق من لا من الدين ولا من التاريخ ولا من الذات العربي
ولا من الشخصية العربية التاريخية والأسلامية ! حتى التي يكتبونها في شعاراتهم الدينية والذي لم يمشوا في الطرقات وهم يعفون معنى الطريق ومامعنى الرصيف .
يقال المثل يضرب ولا يقال ولكي نضرب مثل فنحن ننتخب مجموعه لينطبق عليها المثل أن كان أجتماعي أو مثل شعبي ,نحتاج لمجموعة من البشر أو لطبقة أجتماعية لينطلق منها القياس وهنا مع هؤلاء
خرجوا من القياس ووضعوا مقياس جديد بالولاء للغرب بعد أن ظهرت على سطح الواقع طبقة لاتنمى للشعب ولاتنتمي للمجتمع ولدت سهوا في عراق وطني حضاريوهم محسوبين على الجنسية المزدوجة
التي منحتها أليهم دول اللعبة دول لجوءهم فجاءوا مدمرين فاجرين بالاوقع الحضاري للعراق ليحطمونه.
لايبنون غير معمرين الا لذواتهم المفلسة يلمون بريق طمعهم وجوعهم يكرسون فسادهم لبيوتهم وذويهم يكبروا بذم من مثلهم ,وعندما يجلسون يتراشقون بما فسد من مؤائدهم .لاعلاقة لنا بهم من بعيد أو قريب
الغريب أن البعض ينظر لهم بحسد للمواقع ويستابقون لنيل الصفات من خلال مواقعهم التي تحولت من وطنية الى وثنية بسبب معتقداتهم العدائية لله ,الأنبياء ,الوطن ,الشعب, الأنسان . وسلم أرتقائهم الوحيد هو الذم
والوهم والكذب والنفاق والمرءات . هؤلاء المجموعات التي أنتهت صلاحياتهم الأنتخابية و فشلوا في أن ينتخبهم الشعب وأنتهت صلاحيتهم رفضهم الشعب والوطن والمجتمع والشارع والمرجعية الدينية !!ولكنهم
يصرون على دكتاتوريتهم بأسماءوصفاة وصفوا بها أنفسهم ولقد نجهوا بعيون ساداتهم وهذه مرحلة خطيرة في دكتاوريتهم وعنجيتهم ونجحوا أن يكونوا تلامذة لأعتى الدكتاوريات والجهل والظلم في العالم كأمريكا
والصهيونية من صفاتهم وأمتيازاتهم الغريبه
1-الجهل
2-الطمع
3-الجشع
4-نكران حقوق الآخرين
5-الحقد
6-التطرف
7-الأنانية
8-كره الوطن
9-الجهل في مفاهيم الأنسانية
10-اللامبلاة ...
والكثير الكثير من الصفات التي يبحث عنها المحتلين لتكريس وجودهم وأن آخر ماتوصلوا له هو الأنقلاب على الدين !!!!! الذي يمثل أرتقائهم لقمة الدكتاتورية التي لم يبلغها سوى الأمبراطور نابليون حديثا ووالفراعنه
وملوك الكفر كنمرود .
أمريكا توظف أفراد من مجتمعاتنا ينبذون هذه الأسماء والشصيات لكنهم يملوكنها في شخصياتهم بالرغم من ظمائرهم التي يخرجون بها لله وهم يتظاهرون للحج ليطهرواحياتهم من مقترفاتهم كما يتوهمون !
ويسيرون في مسيرات دينية تنبذ الذل والكفر والقهر والتسلط في مسيرات وهتافات عاشورائه كم يدعونها حب الأملم الحسين الذي قتل على يد الظغاة والدكتاورية !!!! وهنا الطامة الكبرى فلقد أغشى الله على قلوبهم وعقولهم
حتى تنمردو على الله والشعوب وكما يبدوا أن مسيرتهم غير منهية وهم يستمرون وبعد 16 ستة عشر عام من الدمار والهلاك والتخريب يظنون أن أنفسهم أنبياء عصورهم فلابد من تغيير وكافكم وكفانا كذب نفاق ورياء ويكفينا
من تجارة الكذب فلقد سقطت أمريكتكم والشعب منكم براء
رد: حبال الفساد السياسي وكذبة المواطنه
أهلا أخي حسين، يارجل دوختني وانا اصحح حتى أقرأ، الهمزة إلى فوق لازم تحت وبتاكل بعض الحروف من الكلمة، كأنك ماأفطرت اليوم بكل الأحوال فهمت عليك، وصباح الخير.