عرض للطباعة
بائع الصحف
هناك في رفح
على حواف المدينة
جند
ودمعة حزينة
تراها لا تجف
كل الفصول مرت كطرفة عين
وعلى ابواب الشتاء
يحتبس المطر في الشام
وتثلج في قطر
هناك ترتفع الاكف
لله
وتهجع النفوس
يا ربنا انت ترى
مالا يرى
داؤنا ودواؤنا
وجرحنا اليومي
طفل يرتجف
القدس
تروي لغة أمة ذهبت
ولا ارى سوى اسوارهم
رجع الصدى
طفل يواري وجهه
بكوفية
وسورها القديم
في انتظار فاتح
ولا يجيء
الا بائع الصحف
محمود ابو اسعد
فلسطين
--------------------------------------------------------------------------------
نعم لم يبق غير بائع الصحف وحده شاهد على كل شيئ
سلم قلمك المكافح
ام فراس
شكرا لحضورك
الندي
ام فراس
دمت ودام قلمك الرئع
تحياتي
شكرا لحضورك
الندي
ام فراس
دمت ودام قلمك الرئع
تحياتي
الشاعر الجميل / محمود أبو أسعد
صدقت
بائع الصحف بما يحمله من هموم بين أوراقه يظل شاهدا على كل شىء
قصيدة أخذتنى معها
لك الود
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمود الديدامونى
الشاعر الجميل / محمود أبو أسعد
صدقت
بائع الصحف بما يحمله من هموم بين أوراقه يظل شاهدا على كل شىء
قصيدة أخذتنى معها
لك الود
شكرا لحضورك اخي محمود
دمت بخير
جميلة تلك المفارقة الصدمة , سأتذكرها وأتذكر الضعف كلما رأيت بائع الصحف
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نشكر الله أنه مازال هناك بائع صحف
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نيقولا_ديب
شكرا لاهتمامك
ومرورك الجميل
ساتذكرك
كلما زادت حروفا
تجهما
ورجفت السطور
لك الود
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ندى إمام عبد الواحد
الكريمة ندى
دائما الحمد لله
الذي لا يحمد على
مكره سواه
شكرا لحضورك
عزيزتي
نص بديع وسامق
تستحق عليه تصفيق
ود وورد
شكرا لمرورك عزيزي على الجاسم
نلتقي دائما
على مساحات الفرح
المتاحة
