فرشت هيلاري شكلها .. شوي و بينزل الختيار
عرض للطباعة
فرشت هيلاري شكلها .. شوي و بينزل الختيار
الحزبين الجمهوري والديمقراطي وجهان لعملة واحدة هي إسرائيل والكل يعرف ذلك
ومصلحة إسرائيل في ما يجري حاليا في البلاد العربية والإسلامية
من تدمير ذاتي
ولن يؤثر الرئيس الأمريكي الجديد إلا في إعطاء ثقة أكبر وتطمينات أكبر لإسرائيل.
علينا ان نحل مشاكلنا بأنفسنا
تااااازة من الفرن 😂😂
ترامب بعد ما فاز بالانتخابات دخل البيت الأبيض لقى فانوس سحري بالمكتب البيضاوي. فركه طلعله مارد قال له شبيك لبيك عبدك بين إيديك. شو بتؤمر.
قاله بدي تخلصني من كل السوريين اللي عنا بأمريكا وترجعهم على سوريا.
قال له المارد: ليش يا مئوص. شو عملنالك!
قفز الذهب 35$ مارايكم دام فضلكم؟
خطة دونالد ترمب لمنع المسلمين من دخول الولايات المتحدة، اختفت من على موقعه على النت!
زيد اخو عبيد..لقد ظهر وجه امريكا الحقيقي بلا مكياج!
العدو واحد , ووجهه واضح المعالم , إنه المتطفل على قوت غيره , إنه الذي يسرق مال غيره , إنه الجشع والإرهابي الذي يقتل غيره ليعيش هو , إنه الذي يستغل عقول السذج من الناس ليظهر عبقريته التي ستؤول بالفشل يوماً ما ,
شكراً لكم إخواني .
http://store1.up-00.com/2016-11/1479003603541.jpg
من هذا ترامب؟؟؟؟
بينما سأل الأوربيين عن أصوله
واليابانيين عن مشاريعه، والصينيين عن إمكاناته الماديه، سأل العرب عن نسائه...................
شكرا ترامب، ليس لفوزك بالرئاسة، بل لأنك (كنست) الإرهابية كلنتون..
محمود عبد العزيز...بقلم آرا سوفاليان
محمود عبد العزيز أو رأفت الهجان...تم عمل هذا المسلسل لرد الاعتبار للعرب بعد الهزائم البطولية المتتالية في كل الحروب مع اسرائيل كون محمود عبد العزيز استطاع اغواء اجمل جميلات اسرائيل وايقاعها في حبائل حبه فأخذ بثأر العرب جميعاً ولكن في السرير ... هذا المسلسل لم يفضي الى النتيجة المرجوة منه فلقد احب كل العرب استير بولونسكي وملامحها الرقيقة وشعرها الذهبي وهي في الواقع ليست اسرائيلية بل عربية جعلت قلوب العرب ترتعش وهي ايمان الطوخي التي استطاعت بتأثيرها السحري ايقاع كل العرب في غرامها لدرجة ان هذا المسلسل كلف العرب الكثير من الخسائر المالية لأنه عند عرض أي حلقة من حلقاته تقع البلد في حالة منع تجول وتتوقف حركة السير في الشوارع وتغلق المحلات في حين يسترسل رجالات العرب في شعر ايمان الطوخي الذهبي اللون وتنهداتها التي تسكر قلوب جميع المتحلقين حول الشاشة الصغيرة وهكذا فلقد احب الرجال وحتى النساء استير بولونسكي وبلدها والأرض التي كانت تمشي عليها بدلاً من ان يكرهوها ويكرهوا اسرائيل فأدى المسلسل الى عكس النتيجة المرجوة، رحم الله محمود عبد العزيز فلقد كان مخلص النية ولكن تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن وهذا دوماً حال العرب " يضربوها شمال فتيجي يمين"
آرا سوفاليان
كاتب انساني وباحث في الشأن الأرمني
13/11/2016