شذرات من ذكريات الخليفة عمر بن الخطاب / إشراف غالب الغول
إخواني الشعراء وأخواتي الشاعرات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
[bمشروعنا في هذا اليوم,[/b]( شذرات من ذكريات الخلفة عمر بن الخطاب ) إشراف غالب الغول
لنكتب جميعاً حول سيرة خليفة من الخلفاء الراشدين وهو عمر بن الخطاب ,
أحد المبشرين بالجنة , وهو الفاروق بن حفص القرشي ,الرجل الشديد القوي صاحب المكانة الرفيعة في قومه وفي إسلامه ,
دعونا نتناول سيرته من أولها إلى آخرها بما نعرفه عن هذه الشخصية الفذة ,
البحر هو ( [color=#800080الوافر [/color]) بتفعيلته المتكررة مفاعَلَتـُنْ ,
ولتكن القصيدة هذه كلها متصلة الإيقاع بشعر التفعيلة , من غير أن نلتزم بقافية محددة ولا بأسطر محددة , ولا بروي ثابت , وبهذا فلا نريد استعمال ( فعولن ) حتى لا يتداخل بحر الوافر مع غيره من البحور .
أما إذا شاء الشاعر استعمال قصيدة عمودية فله أن يختار القافية التي تعجبه بلا قيد أو شرط . ثم يستعمل الزحافات المناسبة لقصيدته ’ والمهم هو التقيد بالمضمون العام للقصيدة لسيرة الصحابي الجليل وهو الخليفة عمر بن الخطاب ,
ننتظر من يفتتح هذا المشروع من الشعراء , وإلا سيفتتحه غالب الغول بعد ظهر هذا اليوم .
بارك الله بكم إخواني وأخواتي وإلى الأمام
غالب الغول
همسة الى أستاذى الشاعر الكبير والعروضى القدير /غالب الغول
همسة الى أستاذى الشاعر الكبير والعروضى القدير /غالب الغول:
السجال الشعرى أراه- وقد تخفق رؤبتى - كالمعارضة الشعرية يلتزم فيها المعارض ُ أو المساجل المبارز بالبحر الشعرى وبالقافية بل وبالمعنى فقد تتولد لديه معان تابعة للمعنى الأول جديدة ، أو يكمل جوانب المعنى الوارد أولا والمنقصوص ومن ثم أرى وضع بيت أو بيتين نسير على نهجهما كمساجلين ملتزمين بسمات المعارضة وأولاها توحد القافية لما له موسيقى تتعود عليها أذن المتلقى وتتمتع بلحونها لأن تغيرها يحث توقفا لإنسيابها سلسلة، ويرتبك سماع المتلقى حتى تتآلف أذنه على موسيقى القافية الجديدة ، كما أوافق رأى أستاذى الشاعر الدكتور ضياء الدين الجماس باعتبار أن المساجلة هى نمط شعرى تنافسى يظهر مقدرة الشاعر المساجل على السجال واستمراريته،فلم لاتكون مسابقة بين أفراد أسرتنا الفرسانية ونحد فيها الفائزين المائزين كفوز أدبى يحفز الهمم الشعرية؟.
بل وأقترح عليكم وعلى نفسى أولا أن يكون دخول السجال فى نهايته ورشةأدبية تظهر جماليات شعر المساجل ونهمس بمحبة وبَسْم ٍبمسالبه ،ونحتض فيها محاولات نشىء وشباب الشعراء الذين كنا مثلهم إبداعا بل أرى نفسى أقل منهم فى عمرهم
مثل مبدعتنا راما التى كتبت محاولة خارج الموضوع وأبدعت إستعدادها لكتابة محاولة جديدة حينلم تراستقبالا لها!!.
هذا هو دورنا وهذه هى رسالتنا.
دمت بألف ألق وخلق وبورك جهدك وفكرك فى منتديات فرسان الثقافة العامرة بكم.
وللجميع محبتى فى الله.