عرض للطباعة
ألم يزل دأبنا الترحال والسفر
وهل هناك دروب للنوى أخرُ
وهل غدت أعين الأشواق جامدة
وليس ينقلها دمع ولا سهر
وهل بغير قلوب أم بغير نهى
أم ما تزال ولكن قومنا كفروا
فقد أصموا لداعي الحق سمعهمو
فما تنادوا لأهليهم ولا نصروا
تسبى الحرائر ما من هب ممتشقا
سيف الرجولة والآمال تنتظر
ما أكثر العرب إن عدوا وكثرتهم
لم تعط خيرا ولم يعقد بها ثمر
شتى القلوب وإما خلتها اجتمعت
فذا سحابة صيف ما بها مطر
قصيدة رائعة أيتها الشاعرة والناقدة العروضية بامتياز , شكراً لك ووفقك الله .
شتى القلوب وإما خلتها اجتمعت
"تحسبهم جميعاً وقلوبهم شتى "..
احسنت وأجدت هذا الوصف المقتيس من كتاب الله تعالى.
جزاك الله خيراً
وأما الوصف بأنهم سحابة صيف ما بها مطر
فإن كان القصد ليس فيهم خير وأرجو أن أكون مخطئاً فذلك يعارض مفهوم الحديث الشريف :
" أمتي كالمطر، لا يدرى الخير في أوله أم في آخره"
وقال أيضاً " لا تزال طائفة من أمتي ظاهرة على الحق حتى تقوم الساعة"
مجرد تذكير لمراجعة الفكرة.
القصيدة قوية ببنائها
بوركت
أبدعت يا أيتها الشاعرة راما علي , شعرك كله حيوية , لك التحية والشكر .
قصيدة رائعة , تمنيت لو طالت , لك التحية يا شاعرتنا الفذة ,
لك الشكر على مرورك الكريم يا رهام , تحياتياقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رهام فتوش
أخي الدكتور ضياء , مرورك دائماً يسعدني , ويزيد من نشاطي , لك ألف تحية وسلام , وأما ملاحظتك يا أخي , فهي لأمة غير هذه الأمة , ويبقى المعنى في بطن الشاعر , ولك ألف تحية وسلام ,اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدكتور ضياء الدين الجماس
أشكرك أخي رجا على مرورك الكيم لك وافر التحيةاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رجا صابر
ما أطيب مرورك العطر استاذ خالد , لك التحية , تحياتياقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد جابر
قصيدة رائعة حقاً وشكراً لك ,
رائعة من رائعة
محبتي و تقديري
سامي الحاج دحمان