غير مسجل ما رأيك في محاكمة المندس؟!! (بقلم : فادي شعار)

	محاكمة المندس؟!! http://www.thetechherald.com/media/i...d70focus_1.jpg يدان قويتان , ظننتُ أنهما من الأيادي الأمنية ,, تسحباني من شاشة الكومبيوتر.. أدركتُ بعد ذلك أن تلك اليدين هما : - يـــد فراس الحكيم ـ و يد عبدالله مرهف الخاني و لكنني مع ذلك لم أدرك إلى الآن أن ما حصل معي أ هو حقيقة أم منام أم حلم يقظة ...؟؟! إلا أنني و بكل تأكيد واقف الآن أمام الإمبراطور أبو فراس و الإمبراطورة أم فراس للمحاكمة بعد أن ساقتني اليدان رغماً عني و رغم أنه لا يبدو على فراس و عبدالله أنهما من شَبـِـيْحَة الإمبراطورية , لكن تلك السواعد الفتية تنبئ أنهما كانا يلعبان الكونغ فو , أو الملاكمة , أو حتى التيكوندو ... وبعد لحظات قام أحدهم بربط أخمص قدمي , لا أدري لما كان متوتراً وشبه عابس , و كانوا ينادونه عبدالرحمن أظن أنه ابن مرهف, لقد أحكم بي الوثاق الغليظ , و بدأت ساعدا فراس و عبدالله القويتان تشدا الحبل الملفوف على بكرة معلقة بالسقف لترفعاني , فيصبح رأسي متدلياً للأسفل , إلى الآن لا أدري ما هو جرمي , و كانت إحداهن من بعيد قد أطلقت قهقهة غريبة , مشيرة إليّ , و صاحت : انظروا إليه إنه كفروجة (الفرخة) الجاهزة للسلخ و التقطيع .. و هنا ضربت الإمبراطورة بصولجانها الأرض فعم الصمت , و قالت الإمبراطورة لها : يا ظهيرة قهقه أخرى و تخرجين من قاعة المحاكمة... و هنا لا شعورياً توجهت قائلا للإمبراطورة أم فراس : يا أمي الفاضلة أرجو أن تسرعي في محاكمتي فحالتي يرثى لها.. فلم تستطع أن تخفي عن وجهها ملامح الانزعاج , بل نطق لسانها مباشرة : حتى في هذه المحاكمة تناديني أمي , تضرب شو أنك قليل نظر ألا تراني أني أصغر منك بعشرة سنوات على الأقل... فقلت لتعود البسمة في كلماتها المزمجرة : معذرة صحيح أنكِ من جيل الصبايا الواقفات حولك ...إلا أن عرش الإمبراطورية جعلني أرتعش أمام هيبتكم و وقاركم.. فأجابتني الإمبراطورة بكل فخر و اعتزاز : هن بناتي سارة و ميسم الواقفات حولي... فقلتُ لها : معقول لأ ..لالأ كأنكن خوات...سبحان الله .. رغم أني تملصت من غضب الإمبراطورة إلا أنني أحسست أنني كبش العيد بعد أن صاح الإمبراطور أبو فراس: أيها المندس ,, أيها الهكر, في منتديات الفرسان تظن أنك مفلت من العقاب , لقد أسأت كثيراً بعبثك بالإعدادات , و التدخل في الخصوصيات , و تخريب الكثير في ما بنيناه من صرح فكري و من منجزات.., كيف تجرأت على ذلك , ألم تدرك أننا آل الحكيم أهل السلطة و سادات العلم و الفكر و أصحاب المعرفة و الطب و الهندسة...؟؟ اعترف , و إلا أعدمناك بطريقة لا تخطر على بالك ... قلتُ في نفسي ما دام الأمر قد وصل للإعدام فعليَّ أن أعترف بأي كلام و كلام فصحت مبتهجاً بوضعيّ المشقلب : الحقيقة... فصاح جمعٌ من آل الحكيم بينهم الدكتور صديق الحكيم و أحمد و مازن و شادى الحكيم: نعم الحقيقة و هل نبتغي غير الحقيقة.... فتابعتُ : الحقيقة أنكم ضائعون في عالم النت ...و رغم سلطتكم المتينة فإن الإمبراطورة أم فراس هي التي تحرك المجريات فهي التي تتلقى البريد بالآلاف المؤلفة من الرسائل في حين حقيبتكم البريدية لا تتجاوز المئات ... تصيح في وجهي الإمبراطورة : تريد أن تخلق بيننا الفتنة أيها المندس.. عندها يقول أبو فراس: دعيه فنحن في منتدى ديمقراطي و يجب أن يمارس حرية التعبير و الرأي ...أكمل أيها العضو المندس... قلت في نفسي ما دمنا في الحديث مرتاحين, و أننا نرى العالم بعين ثالثة حتى لو كنا مكبلين, وما دامت أدنى عقوبة عندهم الإعدام فسأقول ما أريد : يا جلالة الإمبراطور أدرك تماماً أنكم لم تـُـفطروا وجبة فطور شهية منذ شهور بل منذ عقود , ففطوركم و إن تم فعلى الماشي وعلى عجل , و غداؤكم مقرمد كالقرميد محروق , مملحا بسبب النسيان , و إنشغال جلالتها بالرعية من الفرسان وعلاقاتها مع باقي البلدان , قصدي باقي المنديات فالطبخ بالنسبة لها أمر ثانوي بل قد تجده على النت في زاوية فرسان مطبخ رمضان.. فصاح الإمبراطور : ينصر دينك ...لقد جئت على الوتر الحساس ( البطن) البطن يا ناس... فأحسستُ غليان مرجل بجانب الإمبراطور فحاولت أن أعدل في القول : لكن الحقيقة نحن بحاجة إلى غذاء الروح و العقل أحيانا و لا مانع أن نضحي بلقمة بطوننا من أجل غايات أسمى.. و كان على الجانب الآخر ثلاثة صبايا يتهامسون فصاح الإمبراطور : كفى تهامس يا سوزان ويا ريما و يا سمية و يا صباح و إن كنتن من آل الحكيم فالصمت ضروري و نحن نحاكم.. و ما أن قال صباح حتى تذكرتُ في مأساتي هذه صبوحة حماتي...آه لو تشعرين بحالي يا حماتي , فقلتُ للهيئة الموقرة :أرجو أن تراعوني قليلاً فحماتي شامية دمشقية و قد أصبحتُ بينكم عظمة من عظام الرقبة... فقالوا : ...أنت حلبي و الحلبي مغضوب عليه هذه الأيام ... فقلتُ : ..هذه طائفية.... فقالوا: على العكس فنحن نسلك العدل بالمحاكمات فحتى لو كنت خاني من خان شيخون سنحاكمك بكل نزاهة...حتى أننا نمنحك حرية الاختيار فكيف تحب أن تموت شنقاً أم غرقاً أم بصاعقة تيار كهربائي أم على الخازوق...!!؟؟ فبدأتُ أستنجد صارخا : S.O.S ... فلا مجيب ... ثم صحتُ : Wi Fi.يا ناس N.T.S.C .. يا عالم U.B.S فلم أجد من الحاضرين سوى الأستاذ هشام الخاني يصيح بي : كفاك تشدقاً و استنجادا بمصطلح لا تعرف معناه . قلت في نفسي الله يرحم أيام زمان حين كنا نتابع بشغف من الألف إلى الياء و تخرج طائرة الكونكورد ثم يخرج علينا الطيار والمذيع موفق الخاني و يشرح لنا من طأطأ لــ سلام عليكم معاني كل مصطلح أما الآن فإنني ملطشة لكل من أراد يلطش في الكلام.. و تابعتُ استنجادي : S.O.S أريد محامٍ حتى و لو كان السيد أحمد من آل الخاني ...S.O.S أطلقها للأرجتين إلى سفيركم عبد الله ...S.O.S لــ ماريا عبد الله إن كنتِ في لوس أنجلوس أو سوريا من المؤكد ستفهمنني ماريا ؟! و ترأفين بحالي و ستطلقين صرخة للأمة صيام ثلاث أيام متوالية... S.O.S فضيلة الشيخ أسامة أرجوك اقنعهم أن ما يفعلوه بي منافٍ لجميع الأعراف و الأديان و حقوق الإنسان و أن الله سيحاسبهم حساباً عسيراً إن لم يحرروني و يفكوا وثاقيَّ ... و لكن لا ادري ربما حين أتكلم بالمقلوب لا يفهمني أحد أو أنني لا أفهم على أحد ... لا ادري لماذا ؟؟ فالمتيم علي الخاني يهمس بإذني : هل هي عندكم في حلب ؟؟؟ فأقول : من هي ؟؟ فيجيبني : معذبتي التي أتمناها لقرون... فيختلط عليّ معنى القرون...اعذروني ألم أقل لكم أني بدأت باللخبطة و الخربطة و أتشلوط من حرارتي شلوطة و لكن رغم هذا الانفصام الحاصل لديّ , فما زلتُ أتفاعل مع المشاعر الصادقة فهذه رفيف الخاني تصيح :أبي كم يا أبي لك من يد عندي وكم لك من أثر فأصيح متفاعلاً معها :أبي .......أبي أنجدني فإني أخشى المنـــتـظـــر.. ولكن يبدو أن طول المحاكمة جعل الانشقاقات الخانية تظهر فهذه الحركة التي تتزعمها الأستاذة جمانة و عائدة و سوسن و راما الخاني يطالبون بالإسراع في الإفراج عني.. و على الجانب الآخر كانت جماعة أخرى منشقة وكان أكبرهم سناً و وقاراً يدندن: حبي طاهر قد توضأ باليقين أتظنين...!! أتخافين....؟!. لا يا حبيبتي فللعهد راع وأمين... نعم إنه المناضل مرهف مصطفى الخاني وكان يترأس عناصر قيادية مكونة من أوس الحكيم و المهندسة شآم الخاني و همام الخاني وكانت بينهم أيضاً سنا الخاني تريد أن تشعل لفافة تبغ و لكنها تذكرت لحظتها قول ستها الشامية الأصيلة : كيف تعطين الدروس لغيرك وتنسين نفسك، أليس هذا غريبا؟ وتعالت الآراء و الأصوات بين هذه الانشقاقات الخطيرة فقد رفضوا الذي يحصل وقد ملـّوا استحضار أحد أعضاء المنتدى بين يوم و آخر لإجراء التحقيق معهم على كرسي الفضفضة ... فما كان من الإمبراطورين و تلافيا للانشقاق إلا أن يطلبان من اليدين الفتيتين أن تدفعاني إلى شاشة الكومبيوتر لأعود إلى منزلي و لكن لحسن الحظ أنني لم أصل بشَعْريّ المنكوش و هنداميّ المبهدل فقد يصاب أولادي بالذعر , الحمد لله أنني لم أصل منزلي بل إلى بيت خالتي و على علمي أنه ليس لدي خالة ولكن خرجتُ من شاشة كومبيوتر الخالة ...,..لا أدري من هي,, ترى هل هي الخالةأم مناف النوري أم الخالة الخالة صفية ؟؟ كل الذي أدركه تماما أنها صاحت الخالة : يا لطيف الطف ثم أخرجت مكنستها وبدأت تلاحقني و تقول لي كيف تدخل البيوت دون إحم أو دستور ..أليس لك أهل ..فكنت أهرب من لسعات المكنسة القشية محاولا أن أشرح لها الأمر أنه تم صدفة بصدفة و هي لا تصدقني ..طبعاً كيف تصدقني و أنا حتى الآن في ريب مما كتبت !! معها كل الحق ...و لكن الحق على الفرسان أنهم حتى الآن لم ينجدوني !! ((كانت صفحة ضائعة تائهة من مجلد عائلة الخاني الذي نسقه و جمعه المهندس الطيار: مازن حمدي الخاني)) J بقلم : فادي شعار L

ملاحظة : أغلب الأسماء التي جاءت في المقالة مرتبطة بملفاتها الشخصية...
و تحية...و السلام عليكم و رحمة الله

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
يا شيخ...والله العظيم إنك ملك الادب الساخر بلا منازع...
وزي مابيقولوا بالشامي..الكلام لك ياجارة واسمعي ياكنة..لكن برضو كنت ظريف جدا وبريئ..وملاحظة الملفات الشخصية ...صحيحة انا بشوف الأسماء الكريمة دي هنا أحيانا...
وملعوبة صح...وسلام للفرسان كلهم...ومليني يا جدع...
( صار عليك مهمة نص جديد للمشرفين_وعليهم ردها لك بالمعروف..هه)
مصري مغترب..

ممم
طيب مادامك تبحث يابطل..عن الديمقراطية...وتنبش في أصول الحموية..وتنسى جذور الحلبية...
من أيمتى كاتب هالموضوع؟ وكيف حبكته؟ وكيف خمرته؟هه
انا اسمي مكتوب؟
طييييييييييييب
أسامه

فضحتها نظامي على قولتكم هههههه

شكرا لك يا فادي شعار

والله أنا احس بتقصيري تجاهكم
رغم انكم ماشاء الله بجد نشيطين جدا ، وكل المواضيع بتقدموها بشكل مميز
الى جانب انكم دائما ترسلون لنا كل الروابط للمواضيع ولكن مشاغلي كثيرة بسسب امتحانات الاولاد لدرجة اني قد لا أفتح الايميل
أو بسبب قطع الكهرباء...
لا تنسوا فأنا من غزة
ومع هذا كله اكرر أسفي على عدم المتابعة الدورية
ولكم مني كل الود والاحترام

بالتوفيق ايتها الغالية حضورك هنا دليل محبة وإخلاص وبانتظارك دوما
( اما أستاذ فادي قطفتها ساخنة..وطبق حار مع التوابل الحراقة هه)
رغد

أيها الإخوة المندسون

أيها الإخوة الشبيحة

أسعد الله أعيادكم وإليكم النداء التالي :

أنا أمكم جميعاً فاحرصوا علي

انا أمكم فهل ترضون لإمكم ان تكون على سيرة كل (فضائية)

انا أمكم فهل يعجبكم ما صرت إليه

أستحلفكم بمسجد خالد ومقام زينب وكنيسة العذراء

ان تفكروا ولو للحظة بمصيري إذا ما استمررتم في ما انتم فيه

وتذكروا ..

أنني نشأت منذ آلاف السنين فلا تجعلوا نهايتي على أيديكم .

الأستاذ فادي
للاندساس أشكال أما بدافع الفضول ، أوبدافع البحث عن عيوب ، أو ابتغاء معلومة يروم منها فائدة ، أوبتكليف من أحد للإضرار بالمقابل
وكلها عمليات غير مشروعة إن مورست لأنها تمارس خفية دون علم . وفق هذه الحيثيات ، وبناء على طلبكم ، أقترح أن لايدان حتى نعرف
منه تحت أي مسمى كان يمارس عمله ، ولنعطيه الفرصة للدفاع عن نفسه ، فالعقاب لايمكن أن يصدر إلا بعد أن نلم بكل تفاصيل القضية ودوافعها ، ثمة سؤال يطرح نفسه .. لاأعرف ان في المحاكمة قد يمارس التعذيب ... أهذا من مبتكرات العولمة ....؟ أم هو من وحي أفكاره
الآندساسية . فهوضائع بين الحقيقة وبين حلم يقظته ، وبين الخيال ... فائق تقديري

حلبي وبنكت ؟!!!!!!!!!!!!!!

ههههههههههههههههههههه

ما دام القاضي أم فراس فلن يلحق بك ضيم
وستنال حقوقا كاملة في السجن بتهمة
أنك مواطن يشاهد التلفاز !

ههههههههههههههههههههههههههههههههههه
كانت احلى عيدية في عيد الاضحى
لااملك إضافة إلا انك كنت رائعا بحرفية عالية أيها الحلبي الماهر..
سلامنا لكل الفرسان فردا فردا

قرأت وتمتعت و شكرا . ولا رأي .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أرى إن الأمر متروك لعائلتي الخاني والحكيم ونصيحتي للعائلتين بتصفية المندس واعدامه . فضوها سيرة وخلصونا ههههههه

المندس في نظرك..
قد لايكون مندساً في نظري
انه اشبه بكلمة ارهاب دون ان يتمكن العالم من
الاتفاق على تعريف الإرهاب
المسألة نسبية
شكرا

بعد التحية
ما شاء الله عليك أخي فادي، مقالة رائعة حقاً، فأنا على الرغم من أنه ليس لدي وقت أو صبر على قراءة مثل هذه المقالات الأدبية وخاصة الساخرة إلا أنها جذبتني بشكل كبير إلى أن أنهيتها، فأسلوبك شيق وجذاب ومعبر وقفشاتك جميلة وفي مكانها..
وإن كنت طرحت رؤيتك للخروج من الواقع الذي صورته بأسلوب جميل وسلسل إلا أنك لم تحدد الخيار الذي تراه من وجهة نظرك المخرج، وكأنك تترك ذلك لأصحاب القرار والفعل وهذا شيء جميل لتتحلى بالموضوعية والحيادية خاصة وأن أعضاء المنتدى الكريم مختلفين في آرائهم حول نفس الموضوع ..
سأحاول جهدي متابعة ما تكتب ولكن أعذرني إن قصرت لضيق الوقت أو لأسباب أخرى
تحياتي

صديقى الفاضل فى التلميح ربما النجاة فقط من الجانب القانونى فهى الوسيلة الوحيدة لتفرغ الشحنة من خلالها
وانا مؤمن بان احيانا من السكوت ما هو ابلغ من الجواب
سلمت خيوطك وخطوطك الرائعة

)

	خيال خصب خلاق يتماشى مع الأحداث ونكتة طازجة وصدق من قال: "شر البلية مايضحك";) أسأل الله تعالى أن ( اللهم إستر ... اللهم إرحم... اللهم فرج... اللهم إغفر)

أمسكوه أمسكوه
ومن الشاشة اسحبوه
في روابي الشام درجوه
من الفرات شربوه
وعلى النواعير دوروه
بالعاصي أغرقوه
بماء البحر ملحوه
جرجئيه وسمسميه أطعموه
ومن البصطرمه احرموه
ادهسوه
اهرسوه
ثم اسألوه
أنت سوري
سامحوه
أطلقوه

الأساتذة و الأفاضل و الفاضلات

عبد الرحمن سليمان

أسامه الحموي

ظميان الغدير

ملكة الشريف

رغد قصاب

أبو العلاء

سالم وريوش الحميد

عبد الكريم شكوكاني

عبد الرحيم محمود

بنان دركل

العربي حاج صحراوي

مؤيد البصري

محمد بن الشيخ

مصطفى إنشاصي

طارق فايز العجاوى

منى الراعي

مرهف مصطفى الخاني

*********************

أشكرك ردودكم جميعاً

و كان كل ودي أن أعلــّق على تعليقاتكم الظريفة و آراءكم السديدة , و لكن ضيق الوقت يمنعني , فمن لديه وقت زائد فليبعني وقته!!

أشكرك تشجيعكم و أدعوا الله أن لا يحرمنا هذا الجمع الطيب.

دامت أوقاتكم بحفظ الله و رعايته

كما أخص الشكر لآل الحكيم و آل الخاني أنهم تقبلوا غلاظتي و اندساسي بينهم

و الحمد لله رب العالمين

و أستغفر الله.

إذا كان القاضي أبو فراس فهناك احتمال بعدم إعدامك لكن لو كانت أم فراس ستكون القاضية فتلك القاضية !!

قد يتمزج الألم بضحكة صرصرة ، ودمعة مع قهقرة ، لكن لايمكن البوح عما في نفس الجمهرة إلا بفعل بين همس وثرثرة ، بين ذات متعبة وبين تخطيط عقول مدبرة ، قرأت مقالك في سيتامول وكان ردي عليه تغيير توقيعيي " الى متى وماذا بعد وهل نعيش الحلم مرتين في الحاسوب واليقظة وشتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتان بين الحلم واليقظة، فألم الحلم أكثر تأثيره حال متأثرة ودمعة متأسفة أما في اليقظة فقلوب تمزقت وأيدي قطعت والمندس هناك بين قضبان عانى من بساط الريح وحكم عسكر وفلقة معتبرة ، وشخصياتنا في كتابتك ذات فكر وعلم نيرة وحكم ذي معنى وبينة ، وهروب إلى خالةٍ بمكنسة وقشة بدعابة وكلمة قاسية ، وهناك في الواقع ، عقيدة تتمزق ورقوب تداس وللأنسية ياسادة لاوجود إلا في أرقام وأحرف متباينة . بدل الاسم يصبح مندس رقم واحد ، نعم سيدي ، يخرب بيتك وينك ماتسمع ولك ، رديت ياسيدي ، اخرس ولك ..... انا لسى ماسمعتك ، أنت معاق وأأأبتفهم .... خدوه على المنفردة لعصيان سماع النداء الجمهوري .... ولك المندس رقم 2 ووووو وللقلب كتابات فيها وجد وابتسامات دامية .

تحيه للساخر الكبير
وكيف ينقذك الفرسان وهم مثلك يخافون المندس ؟
حتى خالتك لم ترئف بحلكم والمقشه مازالت معلقه ضرباتها على قلمكم !
يكفينا حكم الأمبراطور م أنه وحده لايحكم فلا نخافه أنما نخاف المندس ......
فادي شعار الأديب النص جميل والفكرة جديده وممتعه

لابد للمندس من العقاب و هذا ما أراه من الصواب ،و لكن علينا أن نعرف غاية الاندساس أهو الفضول أم المحبة و الحماس ؟
فحسن النية قد ينقذ القضية و ما أضحك كان شر البلية ، ستنظر في أمرك مولاتي فحكمها لا يعرف الزلاتِ ، قائدة وقورة بالرشاد موفورة مدائنها بالعدل معمورة ، من دخل حماها محبا فاز فدون ذلك في العرف ما جاز ، و إلا فانتظر القصاص في رهاب. و نل ما جنيت من التباب .
سررت جدا بما قرأت ، و فائض احترامي لكل من ذُكر في ما أبدعت يمينك .
تحيتي و احترامي .

المندس أليس حكامنا مندسون ؟وعاض السلاطين ؟؟؟
رجال الدين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ل نلقي القبضعلى مغرور سقط سهوا أو لهوا أو أفلاسا بين يدي مندس أكبر
فهل يغطي عاره؟؟؟؟

اين انت ياملك الادب الساخر...واين حلب..وماذا جرى...وهل بات الامر صعب الحل.؟
...............

الاندساس أنك تأتي بكلمات غير عربية وتجعلها في النص العربي وكأن الناس يعرفونها، ياليتك ترجمت كل كلمة غير عربية ووضعت الكلمة الأعجمية بين قوسين لكي لا تغضب عربيتنا وتصبح مهجورة غريبة عن اللسان العربي، تداولوا العربية ولا تستعجموها، فاستعجامها، هو الاندساس غير الشرعي لها في المحافل العلمية، استعمل لغتك يحترمك الآخرون واجعلها لغة محلية تكن لغة عالمية بامتياز، ولا تستهن بها أبدا، تلك لغة اختيرت لغة لخاتم الرسالات، ألا تستحق أن نكرمها ونجلها ونعظم قدرها. والسلام عليكم

بالصدفة و بعد أكثر من خمس سنوات رأيت هذه المقالة أو النثرية أو التساؤل موجه لي بعنوان حسام فوزي سعيد ما رأيك بمحاكمة المندس؟ لم افهم طلب رأيي و ما القصد منه .. ارجو التوضيح !!

قرأت المقالة , وما أعذب سردها , لقد أبدعت يا أستاذ شعار , وتمنيت للمندس أن يبقى معلقاً , ويحاكم محاكمة عادلة , لا شنقاً ولا غرقاً بل بسياط من ذنب الفيل , وأم فراس هي التي تقيم عليك الحد ,
شكراً لك .

خذوه فغلوه ثم الجحيم صلّوه , وشكراً لكم ,