-
السلام عليكم أستاذنا الكبير وبعد:
حوار شيق نحتاج للمزيد والمزيد منه:
الدعاة والأدب...عالم مشوق جدا لما نرى الدعاة يقرض الشعر فما علاقة الدعوة بالأدب؟ رغم عدم حداثة الامر ولكن مالفرق بين الدعاة القدماء الذين يقرضون الشعر والآن؟
وهل الادب يسهل الرسالة الدعوية؟وكيف ولم ومارأيك بهذا؟
وشكرا
-
الأخت راما سلمك الله
أرجو أن يتجه السؤال إلى الدعاة من الأدباء ومن الشعراء
من حيث المبدإ : أستأنس بكل قلم ينصر دين الله كما نصر جعفر بن أبي طالب وحسان بن ثابت وكعب بن زهير هذا الدين بألسنتهم
وليكن في كريم علمك أن الدعاة في تفصيل الكتاب المنزل هم الرسل والنبيون لا غيرهم فهم الذين يدعون إلى الله على بصيرة ....
أما نحن فمجتهجون نخطئ ونصيب .
-
ان لقاء ممتعا ومفيدا ولك الشكر أستاذنا الكبير
وختاما نقول:
ماهو السؤال او الأسئلة التي مازلت تنتظرها ولم تُسألها وحبذا لو اجبت عنها .
لك الشكر الجزيل وعلى درب العطاء نلتقي دوما إنشاء الله
-
أختاه ريمه الخاني
سائر الفرسان
سلمكم الله
أعتبر أسئلتكم بعيدة عن فقه المرحلة ، تعكس تفكير المثقفين
وإنما أضاع الأمة المثقفون الذين يأخذون من كل فن زهرة ، ولم يتقنوا علما من العلوم التي تلتئم بها جراح الأمة ومنها الجرح الكبير : يوم انقطعت شعرة معاوية بين الشعوب العربية وحكامها
ولأني منصف أو أسعى للإنصاف من نفسي فجميع ما وصفتكم به يبقى في دائرة الاحتمال لا يتجاوزه إلى اليقين
-
السلام عليكم
جميل أستاذنا العزيز ربما لم تقترب المسالة من ذهنا بيسر وسهولة ..خاصة ان الشرح حوله الذي قدمته أستاذنا لم يكن واضحا للجميع وإلا لطرحوا الأسئلة!!
ورغم هذا هل يمنع متبحرين أمثالك من ان يكونوا على اطلاع على أمور ثقافية مغايرة؟!!.
لقد ظلت الفكرة التي قدمتها لنا أستاذنا الكبير, في مسار المصطلح تدور في فلك لم يتضح لنا جيدا..لأنها مهمتك الاولى كما ارى ومجال اهتمامك فبات تقديمها بنجاح هاما , وهو يثير بعض التساؤلات :
فمثلا في زمن اختلفت الإفتاءات أشد الاختلاف , بتنا نسمع عمن يبحث عن مسارات جديدة في عالم المذاهب الفقهية , من بعيد...فهل مايحدث من تفرق الأئمة يدعو لذلك ام كيف تفسره.
أرجو الشرح بإسهاب لتذليل صعوبة الفكرة.
الف تحية وشكر وتقدير