جدد ايمانك كل يوم ...
فانت غير معصوم....
عرض للطباعة
جدد ايمانك كل يوم ...
فانت غير معصوم....
أخاك أخاك إن مَنْ لا أخا له كَساعٍ إلى الهيجا بغير سلاح
يا موت..! أيها الملاّح المحنّك, الموكل بسفر الأرواح,
آن الأوان فارفع المراسي, وهيء لنا الرحيل
مللنا المقام هنا- يا موت..! فعجّل الرواح
وإن يكن-أيها الملاّح !
قد ادلهم أمامك البحر والسماء
فإن نفوسنا التي ألمت بها-
يشعّ منها الضياء
(بودلير)
دنياك كلها وقتك الذي أنت فيه
لاتبكى على الدنيا؛؛؛؛؛؛فهى ليست باقية لك او لغيرك
واتقوا يوما ترجعون فيه الى الله
احسن حتى يحسن اليك
صنيع المعروف يقى مصارع السوء
صلة الارحام ود الايام
ابد بنفسك ثم بمن تعول
يسقط الطير حيث يُنْثَرُ الحب وتغشى منازل الكرماء
الجود يوجب المدح والبخل يوجب الذم.
اذا لم تجد احد يحبك...فلاتكره نفسك
لكل شى راس...وراس المعروف تعجيله
لم يعرف الرغبة فى القتل من لم يعرف امراة
يالطيف اللطف يارب
لا تحمِّل بطنك ما لا يطيق
لآشر بعده الجنًة بشر , ولآ خير بعده النار بخير 0
وكل نعيم دون الجًنًة حقير , وكل بلآء دون النار عافية 0
ما قل وكفى خيرٌ مما كثر وألهى.
من اعجبته آراؤه غلبته اعداؤه
قمة التحدى : أن تعشق من ليس لك
قمة الحزن : أن تبتسم وفى عينيك ألف دمعه
قمة الألم : أن تسكت وفى قلبك جرح يتكلم
قمة الإستغراب : أن تنجرح ممن تحب
قمة الحب : أن تحب من جرحك
قمة الوفاء : أن تنسى جرح من تحب
قيل لحكيم: أين المخرج؟ قال: سلوكُ المَنهَج. قال: وما هو؟ قال: بَذْل المجهود، وترك الراحة، ومداومة الفكرة.
*بعضهم ينشـر السعـادة أينما ذهب والبعـض الآخر يخلّفـها وراءه إذا ذهب ...
قال بعض الملوك لحكيم من حكمائه: عِظْني بعِظَة تنفي عني الْخُيَلاء، وتزهّدني في الدنيا. قال: فكَر في خَلْقك، واذْكُر مبدأك ومصيرك، فإذا فعلت ذلك صَغُرَتْ عندك نفسُك، وعَظُم بصغرها عندك عَقْلُك؛ فإن العقلَ أنفعهُما لك عِظَماً، والنفس أَزْينهُما لك صِغَراً؛ قال الملك: فإن كان شيء يُعِينُ على الأخلاق المحمودة فصفتك هذه. قال: صفتي دليل، وفَهْمُك محجَّة، والعلم عليّة، والعمل مَطيّة، والإخلاص زمامها، فخُذْ لعقلك بما يزيّنه من العلم، وللعلم بما يَصُونُه من العمل، وللعمل بما يحقّقه من الإخلاص، وأنت أنت! قال: صدقت.
إن العيون التي في طرفها حور قتلننا ثم لم يحيين قتلانا يَصرَعْنَ ذا اللب حتى لا
حراك به وهن أضعف خلق الله إنسانا
لا يُدْرِكُ الغنى بالسلطان إلا نفس خائفة، وجِسْمٌ تعِب، ودينٌ متثلم.
الإنسان الناجح هو الذى يغلق فمه قبل أن يغلق الناس آذانهم ويفتح أذنيه قبل أن يفتح الناس أفواههم
لا تخف ما صنعت بك الأشواق .. واشرح هواك فكلنا عشاق
آفة العِلْم النسيان
المرأة كالنحلة تصنع العسل إذا أحبت
، وتلسع إذا كرهت
((عامل الناس كما تريد ان يعاملوك ))
إذا قل ماء الوجه قل حياؤه (ولا خير في وجه إذا قل ماؤه
مَنْ صحب السلطانَ صبر على قسْوته كصَبْرِ الغوَّاص على ملوحة بَحْرِه
إذا نطق لسان العدل في دار الإمارة، فلها البُشرى بالعز والإمارة.
السلطانُ كالنارِ: إنْ باعدتها بطل نَفْعُها، وإن قاربتها عَظُم ضررها.
ليكن السلطان عندك كالنار: لا تدنُو منها إلا عند الحاجة إليها، وإن اقتبست منها فعلى حذر
كن مع الله يكن معك
عامل الناس كما تحب أن يعاملوك . الحقيقة هذه الحكمة أفضلها كثيراً وأقولها دائمًا لأنها تقًوم التعامل الحقيقي بين الأفراد وتحسن سلوك الإنسان مع اخيه الانسان .
لئن عزَّ الملوك في الدنيا بالجَوْر ليذلُن في الآخرة بالعدل.
ما أنصف مَنْ عاتب أخاه بالإعراض على ذَنْبٍ كان منه، أو هجرِه لخلافٍ بما يكْرَه عنده