الكلمة سلاح ذو حدين
والكتابة والقراءة تستهلكان الوقت
والوقت عمر إنسان ينبغي أن لا ينسى استهلاكه في البناء والإعمار في الأرض
الكلمة تبني النفوس
وتهدم أحيانا
شكر للجميع
عرض للطباعة
الكلمة سلاح ذو حدين
والكتابة والقراءة تستهلكان الوقت
والوقت عمر إنسان ينبغي أن لا ينسى استهلاكه في البناء والإعمار في الأرض
الكلمة تبني النفوس
وتهدم أحيانا
شكر للجميع
الأدب كل ما يدون من حقائق أو حوادث على أنواعها ( ومنها مدونات الأدب الطبي). وطالما أن هذا التدوين يعتمد على الكلمة فإن تصنيفه العام يعتمد على نوع الكلمة وهي صنفان إما كلمة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها أو كلمة خبيثة كشجرة خبيثة اجتثت من فوق الأرض ما لها من قرار. فالأدب على هذا صنفان أدب نقي طيب هادف يؤدي رسالة تهدف إلى بناء الإنسان وتقويمه وبث روح الحياة الحقيقية فيه وبالتالي تعريفه على سر وجوده وربطه بخالقه ومحبته ، والصنف الثاني المقابل له الأدب العكر الخبيث العبثي الذي يدمر الإنسان ويبعده عن هدفه في الحياة فيعيش في ظلمات الشهوات والمادية والطغيان خارباً الأرض ومن عليها.
ولا يسجل الأدب الطيب إلا الطيبون ولا يسجل الأدب الخبيث إلا الخبثاء.
هذا انطباعي عن الأدب أرجو الله تعالى أن ييسر أقلامنا لنشر الكلمة الطيبة بأدب طيب.
تعقيبا على ماتفضلتم به من قيم الردود أكمل:
وجدت الكاتب والسيناريست: مكاوي سعيد:
يقول بشكل عام دون تخصيص طبعا:
مكاوى سعيد تعليقا على عودة «الأدب النظيف»: كلام فارغاقتباس:
علق الروائى مكاوى سعيد على عودة مصطلح «الأدب النظيف» إلى الساحة الأدبية مؤخرا، قائلا أن فكرة تقسيم الأدب إلى ملتزم وغير ملتزم وأدب جنوبى وصعيدى وإسلامى هي كلام فارغ. وفى تصريح خاص لـ«فيتو» أوضح مكاوى ...
نقول هنا بناء على ماتقدم:
وبعد مطالعة سريعة لرواية المذكور:تغريدة البجعة:نريد تصنيفا لهذه الرواية بدقة ، ثم نتكلم عن هذا الموضوع.
تغريدة البجعة ـ مكاوي سعيد
محسن -السعودية ينبع.
اقتباس:
“الأدب “النظيف!” ليس هو الأدب الخالي من الكتابة عن الجنس، وإنما هو الأدب الخالي من عجز اللغة، وركاكة الأسلوب، وتفاهة الفكر، ورداءة التناول، ومقابل الأدب “النظيف!” أدب “وسخ!”.
والأدب “الوسخ!” هو نوعية من الكتابة تغمط الحقائق، وتجبن عن مناقشة السائد من الأفكار والأخلاق العقيمة عقم النقاب، وتتعامل، معاملة أطفال، مع إنسان ناقص عقلا، وهش قيمة.
أولاد “الهرمة"، من الكتاب مدعي الأخلاق، في كتاباتهم يسطرون أدبا قصير العمر، لن يعيش.
وأولاد الهرمة، من قرائهم، يقتاتون على كلمات خالبة الدسم سنؤدي بهم، حتما، إلى هشاشة أدمغتهم.
كيف يمكن للأدب أن يكون صادقا إذا تعمد الانحراف بعيدا عن الجنس؟!
وهل الإنسانية إلا رواية طويلة محورها الجنس؟!”
– أشرف الخمايسي
.
نقول: يا للاسف...
كِتابات عُبد — الأدب “النظيف!” ليس هو الأدب الخالي من الكتابة عن...
هل هذه هي الحقيقة؟:
https://www.nafhamag.com/tag/%D8%A7%...8%D9%8A%D9%81/
وهذه انواع ادب مصنفة عالميا:
http://omferas.com/vb/t57984/#post223413
شكرا دكتور ضياء مقنع ردك، وشكرا لإضافتك اخي محسن، اهلا بك اختي نورا، وسـأطالع مافاتني لاحفا.
كل التقدير.
هذا رابط عن الكتاب السالف الذكر من الأستاذة ريمه الخاني:
http://omferas.com/vb/t2691/
أظن ان هذا الموضوع أخذ مساحة مهمةجدا، ربما لأنه شعار الموقع.
دمتم أغنياء فكر
ناجي-غزة