-
همسات إيمانية :
* لا أحَد يمتلك حياة كاملة ، ولا قلبا خاليا ، ولا رأسا خفيفا من لأعباء
ولكن هناك من يدعو الله ثم يتوكل عليه ويبتسم مع الدعاء
* لا تيأس مِن الدعاء ؛ فالله قريب مجيب
*لم أجد سبيلا لطرد الهمِّ عن نفسِي ؛إلاّ في التوجّه إِلى الله
* لا تَنِسوا في زحام حياتكم [ أن تستغفروا الله ] كثيراً ؛ فلا تدرون كم من البلاء قد ينزاح عنكم بفضلِ الإستغفار
* إنّ بعد كل حزن ؛ فرح جميل بإذْن الله
*ثِق بالله و مد يدك إليه ؛ فهو من حفظ يونس في بطن الحوت و حمى موسى في التابوت
فكيف تحزن ؟ و هو الحي الذي لا يموت
* فلا هم يبقَى ولا قَلب يشقى ؛
ما دمتَ تنادي ( يا الله ) في اليسر و الشدة
* من وكل أمره لله "غادر الهم قلبه" فتوكل على الله
* ما دام في أمل ، تفاؤل ، هدف و ثقة بِالله ؛ تصبح الأشياء أجمل
* مِن الآيات التي تعطيك أملا فِي غَد أفضَل ، قَوله تعالَى ؛
{ لا تَدرِي لعَل اللہ يحدث بعد ذَلك أمرا } فاستبشروا خيراً
*إبتسم ؛ وتفائل بأنّ القادم أفضل
♥♥♥♥♥-
-
أحسن الظن بكل ما يأتي لك من عند الله لأن الله لا يقدّر لنا إلا الخير ..
و إذا حدث ما يؤلمك اصبر و انتظر و قل " لعله خير " حتى ترى عواقبه المحمودة بإذن الله.
-
يا مهموم ..
قسماً بمن أحلَّ القسم ..
سيجعلُ الله بعد عسرٍ يُسرا ..
تفاءل فأنت عبد الرحيم ، عبد الكريم ،
عبد من هو على كل شئ قدير ..
-
(ويوم نسيّر الجبال)
الذي يسيرها
ألا يستطيع سبحانه إزالة همك؟
أو تيسير أمرك؟
أو تفريج كربك؟
أو شفاء مرضك؟
بلى والله
فاعقد الآمال على مسير الجبال
-
أربعة تجلب الرزق :
1) قيام الليل
2) كثرة الاستغفار بالأسحار
3) تعاهد الصدقة
4) الذكر أول النهار وآخره
- إبن القيم
-
في الآية : { وأفوض أمري إلى الله }
بعدها قال تعالى: { فوقاه الله }
فما خاب من علق حاجاته بالله،
وأحسن الظن بمولاه
-
أيها المهموم :
سوف أدلك على طريقة تحقق لكِ كل ما تريد
ولكن إذا نويت الدخول عليه فتهيأ تهيأ كاملا والتزم بالشروط التي يجب إحضارها إليه من أجل أن يقبل ما عندك ثم بعد ذلك أدخل عليه !
فهو يفتح أبوابه لك كل ليل لكي يقبل طلبات المحتاجين
ثم أرسل له برقية مباشره بينك وبينه بثقة كاملة في الحصول على المطلوب وصدقني أن هذا الطريقة سوف تحقق لك من طلبكِ ماتتمنى
ما هي هذه الطريقة ؟
ساعة قبل الفجر نصفها صلاة ونصفها استغفار ودعاء
إلى من ؟
إلى رب الكون
إنه ملك الملوك !
إنه رب الوزراء !
إنه إله الرؤساء !
إنه الله !
إنه القادر !
إنه الله الذي أمره بين الكاف والنون
( إنما أمره إذا أراد شيئاً أن يقول له كن فيكون )
-
عندما يُقال لك : "أُبشرك"، سوف تفرح مباشرة ..
فكيف إذا كان القائل هو الله - عزوجل - : "وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ"، فماذا تتوقع من الكريم؟
-
https://fbcdn-sphotos-a-a.akamaihd.n...69918060_n.jpg
من روائع علّامة الشام الشيخ د. محمد راتب النابلسي عن عظمة الدعاء :
ما أمرك الله أن تدعوه إلا ليستجيب لك، الأمر عجيب، فالإنسان معه سلاح يجعله أقوى إنسان على الأرض، لكنك تجد تفكيره أرضيًا!
الذي أرجوه هو أن يأخذ أحدكم الدعاء مأخذاً جدياً، ما من إنسان إلاّ وله مشكلة، ونحن الآن في أكبر مشكلة، وربنا عزَّ وجل حاضر ناظر..
﴿ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ﴾.
((الدُّعَاءُ مُخُّ الْعِبَادَةِ))
الدين كلُّه دعاء، أعمق ما في الصِلة الدعاء، أشدُّ حالات القرب من الله هو الدعاء.
لا تنسَ أيها الأخ الكريم، واللهِ الذي لا إله إلا هو لزوال الكون أهون على الله من أن تتوجَّه إليه مخلصاً بالدعاء ولا يستجيب لك، ولا يُشعرك أنه سمعك، وأنه حرَّك الأحداث وفق ما تريد..
-