-
الموقف
الشعور بالراحة : المهارة فى تأكيد الذات
أمثلـة :
سأقوم بإتصال لإلغاء موعد سبق أن وافقت عليــه صفر---- صفر
سأتحدث إلى جيراني بشأن ما يسببه أطفالهم من إزعاج 6---3
سأناقش زميلي ( م ) بسبب ما يشيعه عني 7---8
سأشرح لأسرتي الظروف التي أعاقتني عن شراء الأشياء المطلوبة 5---4
سجل فى الجزء الباقي بنفس السابق أنواع السلوك التي
ترجو تنفيذها اليوم ، أو الأيام القليلة القادمـة
1-
2-
3-
4 - 5 - 6- ......
-
جامعة الملك فيصل المستشفى التعليمي / العيادة السلوكية /نموذج تدريب القدرة على تأكيد الذات : نموذج ملاحظة الأداء التوكيدي
الشعور بالراحة المهارة في تأكيد الذات
سأقوم بإتصال لإلغاء موعد سبق أن وافقت عليه صفر ---صفر
سأتحدث إلى جيراني بشأن ما يسببه أطفالهم من إزعاج 6----3
سأناقش زميلي ( م ) بسبب ما يشيعه عني 7---8
سأشرح لأسرتي الظروف التي أعاقتني عن شراء الأشياءالمطلوبة 5---4
سجل فى الجزء الباقي بنفس النظام السابق أنواع السلوك التي ترجو تنفيذها اليوم ، أو الأيام القليلة القادمة : ء ء
1- رفض طلب الأهل للذهاب إلى السوق . 7---9
2- طلب تغيير ورقة نقدية ريالية . 8---10
3- دخول محل زينة الهدايا وفيه مجموعة من النساء 8----7
4- أن أطلب صيانة الجامعة لتشغيل الأنوار فى غرفتي 7----8
5- مراجعة ورقة الإختبار مع أستاذ المادة . 3---8
* 6- رفض إعطاء الآلة الحاسبة لصديق يريدها للإمتحان وأنا أحتاج إليها 6 --صفر
7- الذهاب إلى محل النظارات منفرداً . 8---8
* 8- رفض الذهاب مع صديق إلى المطعم فى الساعة 12 ليلاً .5---صفر
9- استفسار من أصحاب الأمن كي يدلوني على محل الهداية 8---9
* 10- الإعتذار عن عدم الذهاب مع الأصدقاء إلى " دبي " . 3---صفر
* 11- أن أصارح صديقاً بسلوك خاطئ نحوي . صفر---صفر
-
* صعوبات في معاملة الأصدقاء والزملاء .
الخطوة الرابعــة :
تأتي بعد ذلك مرحلة الممارسة السلوكية للتوكيدية ، وتكون في البداية على المستوى التخيلي . وعادة ما تتم الممارسة التخيلية للتوكيدية في أي موقع ، وبأكبر قدر ترغب فيه .
تبدأ جلسات التخيل التوكيدي بتركيز الذهن على موقف أو موقفين على الأكثر ، من المواقف ال 10 من القائمة الشخصية كما أشرنا إليها فى الخطوة الأولى ، وليكن الموقفان اللذان تختارهما في البداية من المواقف التي تتكرر كثيراً في حياتك ، أو الوشيكة الوقوع .
ومن المفروض أن تستغرق الجلسات الأولى من جلسات التدريب مما يقرب من 15 دقيقة كل يوم ، وأن يكون ذلك في مكان هادئ تستطيع فيه أن تركز جيداً ، وألا تتعرض فيه لكثير من المشتتات ، ولكن يمكنك أن تكون اكثر مرونة فى الجلسات المتأخرة ، بحيث تختار الوقت والمكان ، والكيفية ، التي ستمارس بها التدريبات المطلوبة .
ويتطلب التدريب على خلق صور ذهنية أن :
1- 1- تركز على الموقف الذي اخترته لتبدأ به الجلسة التدريبية ، وأن تتخيل مثالاً مجسماً وعيانياً لهذا الموقف ، أغلق عينيك ، وأجلس فى استرخاء ، ثم تخيل المشهد الذي يحدث فيه الإحتكاك الإجتماعي والتفاعل وكأنه صورة حية ، بما فى ذلك ، أين حدث ( أو أين سيحدث ) ، ومن هم الحاضرون فيه ، ومتى حدث أو سيحدث ، وأين موقعك في هذا الموقف : هل أنت جالس أم واقف وأين ؟ ..
2- كون صورة حية فى مخيلتك للموقف ، كما لو كانت صورة فوتوغرافية ، تتحول تدريجياً لمشهد سينمائي يضع أمامك المشهد بكل الحاضرين فيه ، مواقعهم فى المشهد ، ما يقوله كل واحد منهم ، وما يفعله ، وسير الأحداث إلى اللحظة التي تتطلب منك أن تكون توكيدياً .
3- 3- عندئذ تخيل ، بنفس الوضوح ، سلوكك الخاص في هذا المشهد ، بما فى ذلك ما ستقوله أو ما ستفعله بصورة جيدة ترضى عنها في الموقف ، أي الصورة التوكيدية التى حددتها لنفسك ، والتي يجب أن تخلو من العدوانية والسلبية ، أي السلوك الذي سيرضيك ، ويبعث في نفسك إحساس بالسرور والرضا إذا إستخدمته في معالجة هذا الموقف . ليس بالضرورة أن يكون التصرف التوكيدي المتخيل تصرفاً خارقاً ، أو شديد الجاذبية أو لافتاً للأنظار ، إذ يكفي أن تكون أنت راضياً عنه فحسب .
4- 4- عد بعد ذلك لتخيل ما يحدث فى المشهد نتيجة لتصرفك ، ما الذي سيقوله الحاضرون أو ما الذي سيفعلونه ؟ حاول أن تكون إيجابياً بأن تتخيل ردود فعل إيجابية من قبل الآخرين . والحقيقة أن التصرف التوكيدي عادة ما يؤدي إلى إستجابات طيبة من الآخرين هذا بالرغم من أن بعض الإستجابات التوكيدية لا تلقي قبولاً مؤيداً من الآخرين وفي هذه الحالة ، تذكر أن هدفك ليس أن تحصل على التأييد الكامل بقدر ما تريد أن تعالج الموقف بأكبر قدر ممكن من الكفاءة ، لا أن تتحكم في سلوك الآخرين ، أو أن تتنبأ باستجاباتهم ، أو أن تتلاعب بمشاعرهم .
5- 5- أعد بعد ذلك نفس المشهد من جديد ، إلى أن تجد نفسك راضياً وخالياً من التوتر عند تصرفك التوكيدي في الموقف ، بنفس السياق الآتي :
· صورة حية للمشهد ، كما لو كان صورة فوتوغرافية تتحول إلى :
· مشهد سينمائي متحرك ، يقود تدريجياً إلى :
· فعل أو قول توكيدي يرضيك ، ويستثير :
· إستجابة ( عادة ما تكون إيجابية ) ، من قبل الحاضرين في الموقف .
· كرر هذا الإجراء بنفس السياق للتدريب التوكيدي على مواقف أخرى .
الخطوة الخامسة : الممارسة الفعلية والتقييم
وأخيراً يجيء دور الممارسة الفعلية للمهارة المكتسبة . وعادة ما يتم الإنتقال إلى هذه المرحلة بعد أسبوع من الممارسة التخيلية . بالطبع لن تكون البداية بالقوة التي نتوقعها ، وقد يكون أداؤنا لما إكتسبناه بطريق التخيل أخرق إلى حد ما ، وذلك بسبب كثير من العوامل الخارجية التي يصعب حسابها تماماً في مواقف التخيل ، ومع ذلك فمن المؤكد أن الإستمرار فى الممارسة سيؤدي إلى التحول المطلوب وستحول التوكيدية تدريجياً إلى خاصية طبيعية غير مصطنعة كما كانت في بدايات التدريب . لا حظ على أي حال ، أن تخطط مسبقاً للموقف الذي ستتدرب عليه ، ولهذا تجدني عادة أطلب من مرضاي ألا ينتظروا المواقف حتى تحدث أمامهم ، فتصيبهم فجأة ، ولكن أطلب منهم في هذه المرحلة التي أميل إلى تسميتها بمرحلة المجازفة المحسوبة ، أن يختلقوا بعض المواقف الإجتماعية البسيطة ، وأن يتصرفوا حيالها بحسب الخطة التوكيدية المرسومة سابقاً بطريق التخيل :
-
ومن الأمثلة على ذلك :
1- أن يشتري شيئاً ، ثم يرجع بعد ساعة لإعادته لأنه غير رأيه .
2- أن يسأل في الفصل ما يعادل 10 أسئلة أسبوعياً .
3- أن يقترض شيئاً من زميل أو صديق .
4- أن يعطي موعداً ثم يعتذر عن تنفيذه فيما بعد .
5- أن يتعمد إيقاف الناس لسؤالهم عن مكان معين .
6- أن يعبر عن إعجابه بشيء خاص بصديق أو زميل أو أحد أفراد الأسرة عدداً من المرات يتفق عليه مسبقاً ....إلخ .
وفي هذه المرحلة عادة ما نوجه الشخص إلى أن يتعمد حدوث المواقف التي تتسم بالسهولة ، والتي نتوقع نجاحه فيها ، وذلك لتدعيم النشاط الجديد ، ولأن النجاح يشجع على نجاح أكثر . كذلك نطلب منه أن يختار الأشخاص الذين يتوسم فيهم التقبل والتعاون والتشجيع ، أما التعامل مع المواقف الإجتماعية التي تشتمل على أشخاص ميالين للنقد والعدوانية ، فهذه تظل لتدريبات مستقلة متأخرة نسبياً ، فضلاً عن هذا سيظل هناك تداخل دائم بين الممارسة التخيلية والممارسة الفعلية . ففي كل الأحوال تحتاج للمارسة التخيلية بما فيها لعب الأدوار مسبقاً للموقف مرات ومرات حتى يجيء أداؤك متقناً خالياً من التصنع ، ولا ينتهي بالإحراج لك أو لمن حولك ( بالرغم من أنه لا مفر من ذلك في البدايات الأولى من جلسات المجازفة المحسوبة ) .
وبعد مرور أسبوعين من الممارسة الفعلية للتوكيدية في الحياة الواقعية ، يتطلب منك الأمر أن تقوم بعملية تقييم للأداء ، ويتم ذلك بأن تعود للإستمارة الأولى الخاصة بمراقبة الذات ، لكي تحدد عليها من جديد مدى التقدم ومدى شعورك بالراحة بالنسبة لمواقف الممارسة التي إخترتها ، فإذا شعرت بالرضا عن الأداء التخيلي والفعلي ، فمعنى ذلك أنك تسير في طريق النجاح ، وما عليك إلا أن تستمر بنفس المنطلق والتدريب على بقية المواقف التي وضعتها على القائمة ، ومن المفضل أن تبدأ أيضاً بموقف أو موقفين تمارس أداءهما التوكيدي بالتخيل ثم فى الواقع ولمدة ( 10-15) دقيقة يومياً وبإنتظام ، ولكنك قد ترغب فى أن تمدد الوقت أكثر فأكثر خاصة إن كنت تعاني من العجز عن توكيد الذات بشكل مزمن ، كما ينبغي أن تتقدم تدريجياً إلى إختلاق مواقف أكثر مجازفة ، بأن تعرض نفسك لمواقف إجتماعية طبيعية غير محسوبة ( مثل التطوع لإلقاء محاضرة عامة ، أو إتخاذ المبادرة فى عمل حفل تتولى أنت تنظيمه ، أو أن تتناول الطعام في مطعم عام ، ثم تطلب إستبدال ما طلبت إلخ )
-
وفي كل الأحوال عليك أن تكون مستعداً أحياناً للفشل ، فليس من المطلوب دائماً أن تفوز في كل المواقف ، كما لا ينبغي أن تتوقع دائماً الحصول على الدرجة النهائية أو الفوز المطلق في كل موقف تختاره ، وإذا لم تجد نفسك متقدماً فى أدائك التوكيدي بالرغم من إتباعك لكل الخطوات السابقة فلا بأس إذ من حقك أن تكون توكيدياً أو لا تكون ، كما أن هذا الأسلوب قد لا يصلح لك ، وأنك قد تستجيب لأساليب أخرى من أساليب تدريب المهارات الإجتماعية .
ستلاحظ أنه لا توجد بين العبارات عبارات صحيحة أو خاطئة ، لأن الهدف من هذا المقياس ليس قياس ذكائك أو إمكانياتك على التصرف المثالي . إنه محاولة للإعانة على تكشف الإحتياجات الخاصة بكل شخص في مختلف المواقف الإجتماعية . بعض الأشخاص قد لا يجد مشكلة مثلاً من الشكوى من خدمة سيئة في مكان حكومي أو عام ، أو الشكوى من صديق ، أو الزوجة ( أو الزوج ) ، لكنه يجد مشكلة حقيقية في تأكيد ذاته في المواقف الشخصية الحميمة كالإحتجاج على الوالدين ، أو أخطاء شخص فى موقع سلطة .... إلخ . وهذا المقياس يهدف إلى التحديد النوعي لهذه المجالات ، ومن المطلوب منك أن تحاول أن تجيب على عباراته بالطريقة الموضحة أعلاه ، ثم ناقش بينك وبين نفسك كل سؤال بالتفصيل ، محاولاً أن تحدد مواطن الضعف في التعبير عن مشاعرك في جوانب الحياة الإجتماعية المختلفة .
-
شكل( 2 ) مقياس تأكيد الذات
يتكون هذا المقياس من عدد من الفقرات المطلوب الإجابة عن كل منها بطريقتين ، تكشف الأولى منهما عن مدي شيوع الإستجابة التوكيدية فى حياتك ، وتكشف الثانية عن التعبير عن مدي شعورك بالراحة أو عدم الراحـة إزاء ما تمثله هذه الفقرة من سلوك ، بالشكل الآتي :
تقديرك لشيوع السلوك الذي تمثله الفقرة ( أو البند ) :
حدد مدى شيوع السلوك الذي تمثله الفقرة بوضع أحد الأرقام الثلاثية التالية في العمود " أ " :
1- لا يحدث ذلك إلا نادراً، وإذا حدث فلم يحدث خلال الشهر الأخير .
2- حدث هذا مرات قليلة ( من 1 إلى 6 مرات ) في الشهر الماضي .
3- حدث ذلك دائماً ( من 7 مرات فأكثر ) خلال الشهر الماضي .
تقديرك لمدى إحساسك بالتقبل والراحة لهذا السلوك أو عدم التقبل له :
حدد مدى ما تشعر به إزاء ذلك السلوك من راحة و عدم راحة بوضع أحد الأرقام الثلاثة التالية في العمود " ب " :
1- شعرت بعدم الراحة تماماً وبالإنزعاج عندما حدث ذلك .
2- شعرت بعدم الراحة إلى حد ما أو بالضيق عندما حدث ذلك .
3- كان شعوري محايداً عندما حدث ذلك ( أي لم أكن منزعجاً ولا مرتاحاً ) .
4- شعرت بقليل من الإرتياح ، أو إنتابتني مشاعر طيبة إلى حد ما عندما حدث ذلك .
5- شعرت براحة عميقة جداً عندما حدث ذلك .
إذا لم يحدث هذا السلوك بالمرة خلال الشهر الأخير ، فيمكنك الإجابة عنه بحسب تقديرك لمدى الشعور إزاءه لو أنه حدث لك فعلاً ، وإذا كان السلوك أو الموقف الذي تمثله العبارة قد حدث أكثر من مرة ، فحاول أن تقدر شعورك نحو هذه المواقف على وجه العموم وليس على كل مرة بمفردها .
-
رقم أ ---ب
أن أرفض طلباً لشخص أراد أن يقترض نقوداً مني …..
1-
أن أطلب خدمة أو معروفاً من شخص ……
2-
مقاومة إلحاح من بائع أو مندوب شركة ……
3-
الإعتراف بالخوف …….
4-
أن أعبر لشخص تربطني به علاقة حميمة عن ضيقي بسبب شيء فعله أو قاله
5-
أن أعترف بجهلي وعدم معرفتي بموضوع يناقش …….
6-
أن أرفض طلباً لصديق يريد أن يستعير سيارتي …………
7-
مقاطعة صديق كثير الكلام ………………..
8-
أن أطلب نقداً بناء ……………………….
9-
أن أستوضح عن نقطة معينة غامضة فى شيء قيل …….
10-
أن أستوضح عما إذا كنت قد جرحت أو أحرجت مشاعر الآخرين ……
11-
أن أعبر لشخص من نفس جنسي عن إعجابي به ( أو بها ) ……
12-
أن أعبر لشخص من الجنس الآخر عن حبي له ( أو لها )
13-
أن أطالب بخدمة إضافية كان يجب أن تقدم ( فى مطعم ، مثلاً )….
14-
أن أتناقش مع شخص آخر بصراحة عن نقد يوجهه ( أو توجهه ) لسلوكي .
15-
أن أعيد أشياء إشتريتها نتيجة لعيب فيها ( لمحل أو مطعم ) …….
16-
أن أعبر عن رأي يختلف عن رأي شخص أتحدث إليه …….
17-
أن أرفض علاقة أو رغبة في التقرب مني يبديها طرف آخر نحوي …..
18-
أن أعبر لشخص عن مدى إجحافه وظلمه بسبب تصرف خاطىء منه أو منها
19-
ب
أ
رقم
أن أرفض دعوة لحفل أو ( عزومة ) من شخص لا أحمل له مشاعر إيجابية
20-
أن أقاوم إلحاح شخص أو جماعة لتناول مشروبات أو خمور …….
21-
أن أرفض القيام بعمل غير مرغوب وغير عادل يطلبه مني شخص مهم..
22-
أن أطالب بإرجاع شيىء أو أشياء تم إقتراضها أو إستعارتها من قبل ….
23-
أن أعبر لصديق أو زميل عن عدم إرتياحي عندما يقول أو يفعل شيئاً يضايقني
24-
أن أطلب من شخص التوقف عن شيء يضايقني في مكان عام ( كالتدخين )
25-
توجيه نقد لصديق …………………….
26-
توجيه نقد لزوجتي ( أو زوجي )…………………
27-
أن أعبر عن حبي لشخص معين ………………….
29-
أن أطلب إستعارة أو إقتراض شىء أحتاج إليه …………….
30-
أن أعبر عن رأي فى مناقشة عامة لموضوع مهم ………….
31-
أن أصر على موقفي فى موضوع مهم ……………………..
32-
أن أدعم وجهة نظر صديق يتناقش مع صديق آخر ………..
33-
أن أعبر عن رأي لشخص لا أعرفه معرفة جيدة …………..
34-
أن أقاطع شخصاً ، وأطلب منه إعادة وجهة نظر لم أسمعها جيداً …..
35-
أن أعارض شخصاً حتى لو كنت أعرف أن ذلك سيضايقه ( أو يضايقها )
36-
أن أعبرلشخص عن خيبة أملي فيه ، أو أنه خذلني ……………….
37-
أن أطلب من شخص أن يتركني بمفردي …………………………
38-
أن أعبر لصديق أو زميل عن إعجابي بشىء جيد قاله أو فعله ……..
39-
أن أعبر لشخص عن تأييدي لوجهة نظر جيدة قالها فى إجتماع عام ….
40-
أن أعبر لشخص عن مدى سروري بحديثي أو لقائي معه ……
41-
ب
أ
أن أطلب مساعدة أو نصيحة من شخص معين
28-
أن أمتدح عملاً مبدعا أو مبهراً ………………..
42-
أن أرفض إلحاحاً لتناول أطعمة أو مشروبات لا تناسبني ( صحياً مثلاً)
43-
أن أطلب من معارفي أو جيرتي أو أقاربي الحد من عمل أشياء تسبب لي الإزعاج أو لأسرتي ( إثارة ضوضاء مثلاً )…………
44-
أن أطلب من شخص أن يقلل من إلحاحاته المستمرة …………..
45-
أن أطلب أن تكون الزيارات لي بموعد أو بإتصال سابق ………
46-
أن أعبر أمام رئيسي فى العمل عن عمل إيجابي ……………..
47-
أن أعبر عن شكواي من تصرف مجحف أو غير عادل …………
48-
" من كتاب الاكتئاب اضطراب العصر الحديث .. فهمه وأساليب علاجه ، سلسة عالم المعرفة 1998 للمؤلف "
-
موضوع جدا مهم خاصة ان جيلنا يثبت ذاته مبكرا
ولي عودة للقراءة بتمعن
جزاك الله خيرا
-
اهلا بالاخت الكريمة
مشكورة على التواصل