-
- من طرائف_العرب !
ادعى رجل من الأعراب النبوة في زمن المهدي العباسي فاعتقله الجند و ساقوه إلى المهدي فقال له :
أنت نبي ؟ .
قال : نعم .
قال المهدي : إلى من بعثت ؟ .
قال الأعرابي : أوتركتموني أبعث إلى أحد ؟ ، بعثت في الصباح و اعتقلتموني في المساء !
................
ومن طرائف العرب م اقالته امرأة حبلى لزوجها وكان قبيح الوجه ، الويل لي إن كان الذي في بطني يشبهك فقال لها .. والويل لك إن لم يكن يشبهني .
...................
تزوج رجل بامرأة اسمها "فتنة"
و ظن من اسمها أنها ستكون جميلة
ولما دخل عليها وجدها من أقبح خلق الله
فصُدم صدمة عظيمة !
فتركها حتى نامت، ثم حزم أمتعته
و خرج من البيت فرأته أمه :
فقالت
إلى أين ؟
قال: مسافر يا أمي.
قالت: و فتنة ؟!
قال: فتنة نائمة !
ولعن الله من أيقظها
..................
خطب أحد الأمراء فقال:
لم يصب منكم أحد بالطاعون منذ أن ولينا عليكم ؛
فقال أحد الأعراب في نفسه:
إن الله أعدل من أن يجمع علينا مصيبتين ،
أنت والطاعون
.........................
مرَّ طُفيلي على جماعة فسألهم : ماذا تأكلون؟
فقالوا: نأكل سُماً.
فجلس معهم وبدأ يأكل وهو يقول : لا خير في الحياة بعدكم
................
خرج الحجاج متخفي وملثم في إحدى المدن
فالتقى برجل وسأله: ما قولك في الحجاج بن يوسف؟
فأجابه الرجل: شر ـ و تابع بشديد القول ـ
ثم سأله الحجاج: و ما قولك في عبد الملك بن مروان (الخليفة)
فأجابه الرجل: هو شر منه، فهو من ولاه علينا!
فقال الحجاج: أتعرف من أنا؟
فأجابه الرجل: لا،من أنت؟
فأماط الحجاج اللثام عن وجه و قال: أن الحجاج بن يوسف!
فأجابه الرجل: و هل تعرف من أنا؟
فقال الحجاج: لا، و من أنت؟!
فأجابه الرجل: أنا مجنون بني فلان ، أجن كل يوم في مثل هذا الوقت!!!
فضحك الحجاج و تركه.
................................
اختصم أعرابيان
فقال أحدهما: إن لطمتك لطمةً لتبلغن بك المدينه
فقال الآخر: أتبعها بأخرى لعل الله يكتب لي الحج على يديك.
............... ......
ساقت أعرابية أربعة حمير،
فالتقى بها شابان أرادا أن يمازحاها ،
فقالا : نعمتِ صباحا يا أم الحمير
فأجابتهم على الفور :
نعمتم صباحا يا أولادي
.......................
سافر قوم ومعهم أعرابي فأصابهم ريح عاصف ثم نجوا، فأعتق كلٌ منهم مملوكا، فقال الأعرابي: اللهم لا مملوك لي أعتقه ولكن امرأتي طالق لوجهك ثلاثا.
............... .......
رأى حكيم رجلاً يضرب زوجته فقال له
العصى للبهائم أما النساء فتُضرب
بالنساء (يقصد يعدد على زوجته)
فقال الرجل : لم أفهم .!!
فَرَدَّت الزوجة قائلة : أَكْمِل الضرب
وَدَعْكَ من هذا الغبيّ ..!
........................
كان سهيل بن عمرو على سفر هو وزوجته..
...وفي أثناء الطريق.. اعترضهم قطاع الطرق..
وأخذوا كل ما معهم من مال وطعام.. كل شيء !!
وجلس اللصوص يأكلون ما حصلوا عليه من طعام وزاد..
فانتبه سهيل بن عمرو.. أن قائد اللصوص لا يشاركهم الأكل
فسأله.. لماذا لا تأكل معهم ؟!!
فرد عليه : إني صائم..
فدهش سهيل فقال له.. تسرق وتصوم !!
قال... له.. إني أترك بابا بيني وبين الله لعلي أدخل منه يوما ما..
وبعدها بعام أو عامين.. رأه سهيل في الحج وقد تعلق بأستار الكعبة..
وقد أصبح زاهدا.. عابدا..
فنظر إليه وعرفه.. فقال له : أو علمت..
من ترك بينه وبين الله بابا.. دخل منه يوما ما..
سبحان الله العظيم فعلا..
إياك أن تغلق جميع الأبواب بينك وبين الله عز وجل حتى ولو كنت عاصياً وتقترف معاصيَ كثيرة، فعسى باب واحد أن يفتح لك أبوابا
-
*لص خارق للعادة* ...!
خرج قاضي أنطاكية ليلاً إلى مزرعةٍ له ، فلما سار من البلد اعترضه لص ، فقال له : دع ما معك وإلا أوقعتُ بك المكروه ..
فقال القاضي : أيَّدَك الله ؛ إن لأهل العلم حرمة ، وأنا قاضي البلد ، فَمُنَّ عليَّ ..
•
فقال اللص : الحمد لله الذي أمكنني منك، لأني منك على يقين أنك ترجع إلى كفاية من الثياب والدواب، أما غيرك فربما كان ضعيف الحال فقيراً، لا يجد شيئاً ..
فقال له القاضي : أين أنت مما يُروى عن رسول الله صلى الله عليه وسلم : « الدين دين الله ، والعباد عباد الله ، والسنة سُنَّتي ، فمَن ابتدع فعليه لعنة الله ».
وقطعُ الطريق بدعة ، وأنا أشفق عليك من أن تدخل تحت اللعنة ..
فقال اللص : يا سيدي هذا حديث مُرْسَل ، لم يُرْوَ عن نافع ، ولا عن ابن عمر. ولو سلّمته لك تسليم عدل أو تسليم انقطاع ؛ فما بالك بلص متلصص مما لا قوت له ولا يرجع إلى كفاية عنده! ؛ إن ما معك هو حلال لي ؛ فقد روى مالك عن ابن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه عليه وسلم قال:« لو كانت الدنيا دماً عبيطاً لكان قوت المؤمنين منها حلالاً ».
ولا خلاف عند جميع العلماء أن للإنسان أن يحيي نفسه وعياله بمال غيره إذا خشي الهلاك. وأنا واللهِ أخشى الهلاك على نفسي ، وفيما معك إحيائي وإحياء عيالي ، فسَلِّمه لي وانصَرِف سالماً ..
فقال القاضي : إذا كانت هذه حالتك فدعني أذهب إلى مزرعتي، فأنزِلُ إلى عبيدي وخدمي وآخُذُ منهم ما أستتر به ، وأدفع إليك جميع ما معي ..
فقال اللص : هيهات !
فمثلك مثل الطير في القفص، فإذا خرج إلى الهواء خرج عن اليد، وأخاف أن أخلي عنك فلا تدفع لي شيئاً! ..
فقال القاضي : أنا أحلف لك أني أفعل ذلك ..
فقال اللص : حدثني مالك عن نافع عن ابن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
« يمين المُكره لا تُلْزِم ».
وقال تعالى : (إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمَانِ ) [ النحل : 106].
فادفع ما معك ..
فأعطاه القاضي الدابة والثياب دون السراويل ..
فقال اللص : سَلِّم السراويل ، ولا بُدَّ منها ..
فقال القاضي : إنه قد آنَ وقتُ الصلاة ، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :« ملعون مَن نظر إلى سوأة أخيه ».
وقد آنَ وقتُ الصلاةِ ، ولا صلاة لعريان ، والله تبارك وتعالى يقول : (يَا بَنِي آَدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ ) [ الأعراف : 31] ؛ وقيل في التفسير : هي الثياب عند الصلاة ..
فقال اللص : أما صلاتك فهي صحيحة ؛ حدَّثَنَا مالك عن نافع عن ابن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:« العراة يُصلُّون قياماً، ويقوم إمامهم وسطهم »..
وقال مالك : لا يُصلُّون قياماً ؛ يُصلون متفرقين متباعدين، حتى لا ينظر أحد منهم إلى سوءة البعض. وقال أبو حنيفة : يصلون قعوداً. وأما الحديث الذي ذكرتَ فهو حديث مُرْسَلٌ ، ولو سلّمته لكان محمولاً على النظر على سبيل التلذُّذ، وأما أنت فحالك اضطرار ، لا حال اختيار ..
فقال القاضي : أنت القاضي وأنا المستقضي، وأنت الفقيه ، وأنا المستفتي، وأنت المفتي ، خذ ما تريد ، ولا حول ولا قوة إلا بالله .
فأخذ السراويل والثياب ومضى
الأذكياء لابن الجوزي
-
*لص خارق للعادة* ...!
خرج قاضي أنطاكية ليلاً إلى مزرعةٍ له ، فلما سار من البلد اعترضه لص ، فقال له : دع ما معك وإلا أوقعتُ بك المكروه ..
فقال القاضي : أيَّدَك الله ؛ إن لأهل العلم حرمة ، وأنا قاضي البلد ، فَمُنَّ عليَّ ..
•
فقال اللص : الحمد لله الذي أمكنني منك، لأني منك على يقين أنك ترجع إلى كفاية من الثياب والدواب، أما غيرك فربما كان ضعيف الحال فقيراً، لا يجد شيئاً ..
فقال له القاضي : أين أنت مما يُروى عن رسول الله صلى الله عليه وسلم : « الدين دين الله ، والعباد عباد الله ، والسنة سُنَّتي ، فمَن ابتدع فعليه لعنة الله ».
وقطعُ الطريق بدعة ، وأنا أشفق عليك من أن تدخل تحت اللعنة ..
فقال اللص : يا سيدي هذا حديث مُرْسَل ، لم يُرْوَ عن نافع ، ولا عن ابن عمر. ولو سلّمته لك تسليم عدل أو تسليم انقطاع ؛ فما بالك بلص متلصص مما لا قوت له ولا يرجع إلى كفاية عنده! ؛ إن ما معك هو حلال لي ؛ فقد روى مالك عن ابن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه عليه وسلم قال:« لو كانت الدنيا دماً عبيطاً لكان قوت المؤمنين منها حلالاً ».
ولا خلاف عند جميع العلماء أن للإنسان أن يحيي نفسه وعياله بمال غيره إذا خشي الهلاك. وأنا واللهِ أخشى الهلاك على نفسي ، وفيما معك إحيائي وإحياء عيالي ، فسَلِّمه لي وانصَرِف سالماً ..
فقال القاضي : إذا كانت هذه حالتك فدعني أذهب إلى مزرعتي، فأنزِلُ إلى عبيدي وخدمي وآخُذُ منهم ما أستتر به ، وأدفع إليك جميع ما معي ..
فقال اللص : هيهات !
فمثلك مثل الطير في القفص، فإذا خرج إلى الهواء خرج عن اليد، وأخاف أن أخلي عنك فلا تدفع لي شيئاً! ..
فقال القاضي : أنا أحلف لك أني أفعل ذلك ..
فقال اللص : حدثني مالك عن نافع عن ابن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
« يمين المُكره لا تُلْزِم ».
وقال تعالى : (إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمَانِ ) [ النحل : 106].
فادفع ما معك ..
فأعطاه القاضي الدابة والثياب دون السراويل ..
فقال اللص : سَلِّم السراويل ، ولا بُدَّ منها ..
فقال القاضي : إنه قد آنَ وقتُ الصلاة ، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :« ملعون مَن نظر إلى سوأة أخيه ».
وقد آنَ وقتُ الصلاةِ ، ولا صلاة لعريان ، والله تبارك وتعالى يقول : (يَا بَنِي آَدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ ) [ الأعراف : 31] ؛ وقيل في التفسير : هي الثياب عند الصلاة ..
فقال اللص : أما صلاتك فهي صحيحة ؛ حدَّثَنَا مالك عن نافع عن ابن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:« العراة يُصلُّون قياماً، ويقوم إمامهم وسطهم »..
وقال مالك : لا يُصلُّون قياماً ؛ يُصلون متفرقين متباعدين، حتى لا ينظر أحد منهم إلى سوءة البعض. وقال أبو حنيفة : يصلون قعوداً. وأما الحديث الذي ذكرتَ فهو حديث مُرْسَلٌ ، ولو سلّمته لكان محمولاً على النظر على سبيل التلذُّذ، وأما أنت فحالك اضطرار ، لا حال اختيار ..
فقال القاضي : أنت القاضي وأنا المستقضي، وأنت الفقيه ، وأنا المستفتي، وأنت المفتي ، خذ ما تريد ، ولا حول ولا قوة إلا بالله .
فأخذ السراويل والثياب ومضى
الأذكياء لابن الجوزي
-
كان للرشيد جارية سوداء ، اسمها خالصة. ومرة ، دخل ابو نواس على الرشيد ، ومدحه بأبيات بليغه ، وكانت الجارية جالسة عنده ، وعليها من الجواهر والدرر ما يذهل الابصار
فلم يلتفت الرشيد اليه . فغضب ابو النواس ، وكتب ، لدى خروجه ، على باب الرشيد :
لقد ضاع شعري على بابكم
كما ضاع در على خالصة
ولما وصل الخبر الى الرشيد ، حنق وارسل في طلبه . وعند دخوله من الباب محا تجويف العين من لفظتي ( ضاع ) فأصبحت (( ضاء )) . ثم مُثل امام الرشيد . فقال له : ماذا كتبت على الباب ؟
فقال :
لقد ضاء شعري على بابكم
كما ضاء در على خالصه
فأعجب الرشيد بذلك واجازه
. فقال احد الحاضرين :
هذا شعر قلعت عيناه فأبصر .
-
كان للرشيد جارية سوداء ، اسمها خالصة. ومرة ، دخل ابو نواس على الرشيد ، ومدحه بأبيات بليغه ، وكانت الجارية جالسة عنده ، وعليها من الجواهر والدرر ما يذهل الابصار
فلم يلتفت الرشيد اليه . فغضب ابو النواس ، وكتب ، لدى خروجه ، على باب الرشيد :
لقد ضاع شعري على بابكم
كما ضاع در على خالصة
ولما وصل الخبر الى الرشيد ، حنق وارسل في طلبه . وعند دخوله من الباب محا تجويف العين من لفظتي ( ضاع ) فأصبحت (( ضاء )) . ثم مُثل امام الرشيد . فقال له : ماذا كتبت على الباب ؟
فقال :
لقد ضاء شعري على بابكم
كما ضاء در على خالصه
فأعجب الرشيد بذلك واجازه
. فقال احد الحاضرين :
هذا شعر قلعت عيناه فأبصر .
-
#من_طرائف_البخلاء_عند_العرب ..
أرادَ أحدُ البخَلاء أن يشاركَ صديقَه في كلفةِ الطَّعام..
فأنشَد يقُول :
منكَ الدَّقيقُ، ومني النَّارُ أُضرمها
والماءُ مني، ومنكَ السَّمنُ والعسلُ
الغرفُ منكَ، ومني الأكلُ أمضغُهُ
والشُّكرُ مني، إذا واصلتَ يا رجلُ !
-
قال الحجاج بن يوسف: *((عندي أربع نسوة، فأما ليلتي عند هند بنت المهلب، فليلة فتى بين الفتيان، يلعب ويلعبون، وأما ليلتي عند هند بنت أسماء فليلة ملك بين الملوك. وأما ليلتي عند أم الجلاس، فليلة أعرابي مع الأعراب في حديثهم وأشعارهم. وأما ليلتي عند أمة الرحمن فليلة عالم بين العلماء والفقهاء))*.
-
يحكى أن عنزة أكلت بعض كتب الأديب أحمد بهجت رحمه الله فكتب مقالاً ساخراً يتهم
فيه الماعز بمحاربة الفكر !
في اليوم التالي إشتكاه 10 شخصيات
كل منهم يعتقد أنه يقصده.....!!
-
... من طرائف العرب...😁
أنشد الخليفة المأمون قصيدة أمام مدعويه و حاشيته , و كان جالسا بينهم الشاعر أبو نواس .
و بعد أن انتهى من إلقاء القصيدة , نظر إليه و سأله : هل أعجبتك القصيدة يا شاعر؟ أليست بليغة؟
فأجلبه أبو نواس : لا أشم بها أية رائحة للبلاغة
فغضب المأمون و أسرها فى نفسه , ثم مال على حاجبه و قال له : بعدما أنهض و ينفض المجلس احبسوا شاعرنا فى الاصطبل مع الخراف و الحميرو قد كان و ظل أبو نواس محبوسا فى الاصطبل شهرا كاملا , و لما أفرج عنه و خرج من الاصطبل , عاد إلى مجلس الخليفة , و عاد الخليفة إلى إلقاء الشعر , و قبل أن ينتهى من الإلقاء نهض أبو نواس , و هم بالخروج من المجلس , و لمحه الخليفة فسأله : إلى أين يا شاعر .
فأجاب أبو نواس : إلى الإصطبل يا مولاى .😂😂😂😂😁!
-
فن الرد على الآخرين :
_ ركبت سيدة " سمينة جداً " الباص
فصآح أحد الراكبين متهكمآ :
- لم أعلم أن هذه السيارة مخصصة للفيلة . . !
فـ ردت عليه السيدة بـ هدوء :
- لا يا سيدي !
هذه السيارة كـ سفينَة نوح !
تركبها الفيلة و ( الحمير ) أيضاً !
_ الكاتب الشهير : برناردشو
حين قال له كاتب مغرور ؛
- أنا أفضل منك، فإنك تكتب بحثاً عن المال !
و أنا أكتب بحثاً عن الشرف .. !
فقال له برناردشو على الفور :
- صدقت !! كل منا يبحث عما ينقصه .
_ الشاعر الأعمى المعروف :
بشار بن برد
حين قال له رجل ثقيل الدم :
ما أعمى اللّه رجلاً إلا عوضه ، فبماذا عوضك أنت ؟
فرد بشار : عوضني بأن لا أرى أمثالك !
_ تزوج أعمى امرأة ..
فقالت :
لو رأيت بياضي و حسني لعجبت !!
فقال :
لو كنت كما تقولين !!
لمآ ترككِ المبصرون لي !
_ أراد رجل إحراج المتنبي ..
فقال لـه : رأيتك من بعيد فـظننتك إمـرأة !!
فقال المتنبي : و أنا رأيتك من بعيد فظننتك رجلآ !!
_ امرأة قبيحة جدآ قالت لرجل :
لو كنت زوجي سوف أسكب في قهوتك سمآ
فقال : لو كنت زوجتي فلن أتردد لحظة واحدة في شربها
_ قال وزير بريطانيا السمين تشرشل ل برنارد شو النحيف : من يراك يظن
بأن بريطانيا في أزمة غذاء !
فقال : و من يراك يعرف سبب الأزمة !!
_ أقبل جحا على قرية فرد عليه أحد أفرادها قائلاً : لم أعرفك يا جحا إلا بحمارك
فقال جحا : الحمير تعرف بعضها!
_ رأى رجل امرأة فقال لها : كم أنت جميلة !
فقالت له : ليتك جميل لأبادلك نفس الكلام!
فقال لها: لا بأس أكذبي كما كذبت!