زوال أمريكا وإسرائيل حتمي بإذن الله
زوال أمريكا وكيان العدو الصهيوني حتمي بإذن الله:
في السنوات الأخيرة كثيرا ما ذكرت مع كل خبر يفجع البعض عن قرب تمرير صفقة للتسوية على حساب حقوقنا في فلسطين، أو عن الإعلان عن تطبيع جديد مع العدو الصهيوني، أو توسع أكبر وتمدد للنفوذ الصهيوني في عمقا الجغرافي العربي والإسلامي:
أن لا قلق من كل ما يحدث، بل هو بشائر خير لنا، ودليل اقتراب نهاية ذلك الكيان الجاثم في قلب الأمة والوطن، لأنه كلما ازداد نفوذه وتوسع علاقاته كلما ازداد غطرسة واستعﻻء، ولا بد لاستعلاءه ونفوذه وتوسعه أن يبلغ منتهاه، حتى يبلغ منحنى علوه وفساده منتهاه، يبدأ معه مرحلة الهبوط والانكسار والتﻻشي ...!
وها هو بلغ به الغرور واﻻغترار مع نشره فايروس كورونا، وبائه الجديد لإبادة أعلى نسبة من سكان كوكب اﻷرض، تنفيذا لمعتقداته الخرافية الدينية، عن السيادة العالمية ل(شعب الله المختار) وهيمنة على كل ثروات الكون، واستعباده لكل ما يتبق من سكانه وتخديمهم ل(الشعب المختار) ... وغيره مما تحدثنا عنه في منشورات سابقة، وما هو قائم فيه أبلغ رد على من يحاولون نزع الصبغة الدينية عن الصراع، واستبعاد العامل الديني والمؤامرة العالمية بين أساطين المال من اليهود وغيرهم من المتهودين العالميين للهيمنة على ثروات العالم، والتحكم وتعيد سكانه لهم، من خلال التلقيح اﻹجباري، والشريحة اﻻلكترونية ...
ها هو يعلن أحد القائمين والمشرفين على المخطط، المتحدث الرسمي للحكومة العالمية، عن أنه خلال العشرية الثالثة من القرن الحادي والعشرون 2020 - 2030، سيتم التالي:
شاهد الفيديو ...https://m.facebook.com/story.php?sto...&id=1085620464
