ستظل تعيش حالة شد وجذب ..

ستظل تعيش حالة شد وجذب ..
( بين جسدك / وروحك) ...
فَـ جسدك ..
يفضّل النزول إلى الأرض والاستمتاع بكل
لذاتها ؛ لأنه منها .. !
وَ روحك ..
تريد أن تسمو وتعلو إلى مركزها. ..
« وكلٍ منهما غذاؤه من منبعه »
فَـ الجسد ..
يحتاج إلى الأكل والشرب والنوم ليعيش
وَ الروح ..
تريد ما نزل من السماء من ذكر وقرآن
وإيمان لكي تعيش
شعورك بالجوع والعطش والتعب ..
إشارات لحاجة ”جسدك” !
،وشعورك بـ : الهـّم والضيق والملل ..
دليل حاجة ”روحك” !
وهنا ندرك خطأنا..!
ـ أحياناً ـ
حين نشعر( بالضيق ) ..
نخرج إلى مطعم فاخر ..
أو جولة سياحية.. أو .. أو ..
ومع ذلك تجد أنه لم يتغير شيء
ـ عفواً ـ
أنت بهذا تلبي حاجات جسدك ..
بينما التي يحتاج هي روحك !!
أعد الاستماع إلى نفسك فـ قد أخطأت فهمها
. " فلنحيا حياتنا ولتسمو أرواحنا

في هذا الصباح الرائع….. خطط اليوم لعمل الغد
ليكن لديك اهداف مرحلية قصيرة
افتح عينيك على الوقت جيدا… لا يمرّ دون فائدة
وفر شيئا من دخلك للطوار ئ والاستثمار
لا تقترض من اجل اشياء استهلاكية
كن ايجابيا دائما
دافع عن الغائبين
تعود استشارة اهل الخبرة
حافظ على لياقتك البدنية ولا تترك عادة الرياضة مهما كانت الظروف
راقب ردود افعالك
كن هادئا
كن مبتسما

شكرا اخت زيناء لقد أحسنت التعبير عن حاجات الإنسان في كلمتين
بارك الله بك تقسيم ممتاز
وشكرا للأخت رهف المتفائلة نصائحك جميلة
تحياتي

اعجبتني إضافتك أستاذة رهف,وشكرا لك استاذة ريم.