-
هل تذكرين.؟
هل تذكرين.؟
يوم رأيتك لأول مرة في حياتي، جاءت الحقيقة أبهى من الحلم.
تمنيت لو أحضنك، وأجعلك في صدري ودمي وخافقي لكن ... لكن..؟! أشياء أخرى كانت أقوى مني.. وكلها تصبّ في الـ أنتِ.. نعم أنتِ.. لم أعد أنا ورغباتي، بل أصبحت أنتِ، وكيانك وشخصيتك وسيادتك وتبوئك عرش سيدة النساء.؟
هل أقول بهرتيني.؟ ربما أكثر..! أبحث عن عينيك وراء النظارات فلا أكتشف غير شفتين شهيتين كحبتين من الكرز، كأنهما أغنيات الملائكة.!؟
ربما قرأتك طويلاً، وبحثت وراء أستارك عن كل أستارك، فوجدتك الطيبة البريئة الطموحة الكريمة الحنونة المحبة الجميلة.. والأنثى.!0
هذه نبضاتي أضعها بين يديك، ودعيني أغوص إلى القاع السحيق كي أغسل عني طحالب الخطايا،
وأدخل مبرأً من كل أثم محارتك اللؤلؤية.0
سأبقى أحبك.. وسأبقى أسرقك من ذاتك وأغيب معك في دنياي.
ع.ك
-
اسرقها أخي عدنان , ولا تخشى لومة لائم , لك التحية والتقدير
-
أشكرك يا أديبنا الفذ عدنان , هذا ابداع في فن الجمال وفن التصور والتخيل , لك مني أجمل تحية .
-
جمال حروفي من روحكم الغالية.
محبتي
ع ك
-
حبيبتي.. ربما نعيش طيف حلم، ربما حقيقة.. ربما وهم.. ربما سراب.!
لكن السؤال الذي يبقى ولا يغادر، هل ترانا نمضي إلى أبعد وبيننا المسافات تهطل علينا خيوطها الحريرية.. جميلة ناعمة، لكنها تكبّلنا بسوار ساحر.
ع.ك
-
سرقه مشروعه ...ربما هناك دعوة خفيه تشتاق لسطوه الشوق
أحسنتم أستاذ تقبل تحياتي