-
في أبكر هذا الصباح
في أبكر هذا الصباح
خرج الناس يبحثون عن أرزاقهم
روائح القهوة تنشر عبقها من الشرفات
امرأة حزينة كانت الوسادة رفيقة ليلها
وامرأة أخرى تستحمّ
فتيات بعمر الورود يطيّرن رسائل حب كتبنها على ورق دفاترهن
ورود حمراء تسكن بحرص بين وريقات الكتب
أطفال برفقة بعض ذويهم، يحملون حقائبهم ويغذون الخطوات إلى مدارسهم..
الباعة يفرشون بضائعهم متعة للناظرين
كلّ يمضي إلى سبيله.. وأنا ما زلت أبحث عن وطني.!
ع.ك
-
مفتاح دخوله والنصر كان من سوريا...ولكن
-
وستبقى سورية الحضن الدفيء، ومنطلق التحرير
-
مااروع ما قراته اديبنا الكبير...من أين تاتي بهذا الكم من المشاعر العميقة؟
تحيتي وبارك الله بك
-
أشكرك أخت راما.. مرورك على النص هو الأجمل، وكلماتك الدفيئة تسعدني
صباحك ورد ونور
-
كلهك يبدأ بباكر وانت فاجاتنا بأبكر..وكلهم يبدوأ نصه بكان وانت دخلت بقوة للفكرة..
كنت رائعا اديبنا الكبير.سررت بالمرور في أبكر الجمعة..
وفقك الله ورعاك