الأخطبوط بولو في دائرة الخطر!!..

الأخطبوط بولو في دائرة الخطر!!..
الألمان يتوعدونه بالأكل.. ووزيرة إسبانية تطالب الاتحاد الأوروبي بحمايته..

أكدت وزيرة البيئة الإسبانية إيلينا اسبينوزا أنها ستطلب حماية الأخطبوط الياباني بولو الذي توعده البعض بالأكل بعد توقعه فوز إسبانيا على ألمانية، في المباراة التي جمعت بينهما في نصف نهائي المونديال.
وقالت الوزيرة اليوم الخميس في مجلس النواب عندما تحدثت عن انتصار الفريق الإسباني: يجب حماية حوض السمك الذي يسكنه هذا الحيوان الذي توقع فوز إسبانيا وأنا آمل منه أن يتوقع فوزنا في مباراة يوم الأحد وسأطلب من الاتحاد الأوروبي حماية بولو كي لا يأكله الألمان.
وكان الأخطبوط بولو خطف الأضواء من نجوم المونديال وحتى السحرة الذين تكهنوا بنتائج المباريات بعد أن اثبت هذا الحيوان البحري قدرة حتى وإن كانت عابرة أو ضربة حظ على قدرته بتحديد هوية الفائز من كل مباراة وهو ما حدث فعلاً عندما تنبأ بفوز المنتخب الصربي على ألمانيا في مرحلة المجموعات.
وفي الدور ثمن النهائي عاد هذا الأخطبوط ليتنبأ بفوز المانشافت على منتخب الأسود الثلاثة الذي ضربه بالأربعة شأنه شأن المنتخب الأرجنتيني الذي تنبأ أيضاً بخسارته في الدور ربع النهائي ، ومع ذلك فقد عاد هذا الخبير الكروي ليحدد مجدداً هوية المتأهل إلى الدور النهائي من مونديال جنوب إفريقيا بعد أن اختار الصندوق الزجاجي الخاص بالمنتخب الإسباني ضارباً بعرض الحائط وقوفه إلى ألمانيا في المرات السابقة.

أصداء الوطـن

حرام أن يؤكل هذا العراف الذي لا يخيب بتوقعاته

يجب أن تُؤمن له حماية دولية

شكراً لك أخي أبا فراس على هذا الخبر الطريف

صدقت استاذ سامي هه واظنك تمزح:

ظهور ابن عم لأخطبوط المونديال فى تركيا


كشفت صحيفة حريت التركية عن وجود أخطبوط يرتبط بصلة قرابة من الأخطبوط "بول" الذى أثار جدلا واسعا مؤخرا بعد صدق كافة توقعاته فى مباريات كأس العالم فى دورته الحالية، حتى إنه كان يعتبر المعجزة الرياضية.

وقالت الصحيفة: "إن هناك رجلا فى إسطنبول يعرض الأخطبوط ابن عم الأخطبوط الشهير للبيع مقابل 200 ليرة تركية أو مايوازى 130 دولارا أمريكيا".

ويقوم الرجل الذى يدعى أحمد جوزيلسوى، صاحب الأخطبوط، بعرضه للبيع فى مزاد علنى على موقعsahibinden.com.

يذكر أن الأخطبوط بول الحقيقى يعيش فى غرب ألمانيا، حيث اكتسب شهرة عالمية بعد صحة تنبؤاته فى 6 مباريات فى كأس العالم 2010.

عجبا للأهواء كيف تلعب بعقول البشر وأفكارهم ،
وتحيلها أقل شأنا من عقول الحشرات ..
أيعقل ونحن نعيش في عصر الانفجار الرقمي الذريع
أن تحيل عقائد القوم على أزمنة الجاهلية
وأخلاط الأساطير ؟؟؟

ارى ان هذا الامر حشر اعلاميا بقصد
مرور سريع
تحيتي

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركات
والله أنني أريد التفرغ لما بين يدي أريد إنجازه، ولكنني أشعر أحياناً أن الظروف ترغمني على الكتابة عندما أمر على خبر مثل هذا، لأكتب عن معلومة لدي لا يجوز كتمها!
لقد دخلت ألأنترنيت أريد أن أعرف ماذا بهر الناس في هذا الخبر، وكيف يصدقون شيئاً سخيفاً كهذا؟ دخلت لأرى فيديوهات كثيرة عن هذا الخبر، كلما فتحت فيديو وجدت أخطبوط يُنَزَّل له في كل مرة صندوقين بللوريين فيهما طعام وعليهما علمين يتغيران في كل فيديو ، كلما دخل الأخطبوط بدأ بالصندوق الأول وفتحه، قبل كل مباراة يتكرر نفس المشهد.. دخلت على المحطات الفضائية الحية على النيت، سمعت ورأت تحليلات عديدة لذلك الخبر... لكن التعليق الذي يظهر أنه هو الحقيقي كان على إحدى المحطات الإخبارية التي استضافت محلل، لو كنت أعلم أنني سأجد من يكتب عن هذا الخبر في بلادنا لسجلت إسم المحطة وإسم المحلل!
قال: أولاً الأخطبوط لا يرى إلا من جهة واحدة، وهذا يفسر تكرار فتحه لنفس الصندوق الأول في كل مرة. وأيضاً هناك عادة محللين خبراء بالرياضة ينبأوون بالنتائج مسبقاً حسب خبرتهم بمستوى الفرق؛ أحياناً تخيب ولكن أكثر الأحيان تُصيب؛ استخدم صاحب الأخطبوط تنبؤات الخبراء الرياضيين ورتب صناديقه على أساس طبيعة الأخطبوط.

لذلك فإنه عندما استخدمت هذه اللعبة في الدوري السابق، تحقق أربع تنبؤات من أصل خمسة!!!

مع تحيات منى ناظيف الراعي

جزيت خيرا استاذة منى وهذا نص للتندر:
دعوة إلى الإخطبوط بول لزيارة غزة – كتب د.ناصر اسماعيل جربوع اليافاوي

لست من النوع الذي يؤمن بالتكهنات ، ولا أؤمن بالعرافين وفنون دجلهم ، ولكن نظرية قصور العقل البشري عن إدراك العديد من الحقائق ، والخواء الروحي والأبعاد المادية الآلية الميكانيكية التي أصبحت تحكم البشر في عصر العولمة، وفلسفة تبدل القيم السائدة جعلت من هذا الكائن البحري الألماني الإخطبوط بول رمزا من رموز الحقائق ، وعالما من علماء الغيبيات ، حيث صدقت تنبؤاته سبع مرات ! وهذا الرقم أيضاً له مداليل سحرية عند معظم البشر ، اعتمدت عنوان مقالي من خلال متابعتي بالأمس لمشهدين اعتقدت أن لهما أبعاد سسيولوجية سياسية قبل البعد الرياضي، حين كنت ارقب عيون ولسان الشباب المتأكدين من فوز المنتخب الألماني بمونديال 2010 ، واستغربت من هذا التأكد الحتمي للفوز ، والمبرر أن السيد الإخطبوط بول تنبأ بذلك ، ورجعت بفكري إلى ملاحم التاريخ القديم ، وظننت بمخيلتي أنى أعيش في زمن آلهة الإغريق ( أثينا ) وملحمة وأسطورة( جلجامش وانكيدو) ، وبعد أن صحوت صباحا من غفوتي أدركت أنى أعيش في قطاع غزة المحاصر والمقطوع عن العالم ، ومسكت قلمي، وشرعت بكتابة رسالة من مواطن لاجئ يعيش في إحدى مخيمات غزة ، وقررت أن أوجه دعوة رسمية للسيد الإخطبوط بول ، وأتوسل إليه أن يتنبأ لي عن مستقبل غزة، ومن الفائز بين الإخوة وما هو مستقبلتنا القريب ، وفي أي شوط سنفوز ، ومن هو حكم المباراة في ملاعبنا الفلسطينية ، أسئلة كثيرة سأسلها إلى السيد بول لأنني لم اجد حقاً الإجابة عليها في واقعنا الفلسطيني المرير ، فهل باتري سيوافق( بول) للمجيء إلى غزة المحاصرة ، أم سيمنعه باراك أيضاً بحجة انه قادم من دولة كانت يومًا نازية معادية للسامية حسب زعمهم ، أم أنت أيضاً يا بول أصبحت مسكينا مثلنا في غزة مهدد بالموت أو الشواء أو البيع ممن لا تعجبهم تنبؤاتك ، أم تنظر منا نحن في غزة نرسل لك من أسماكنا المجمدة أو المهربة عبر الأنفاق حتى تتنبأ بمصيرك ، كثير من الأسئلة السابرة نطرحها عليك عزيزي بول فإن قدرت على حل وفك رموزها ! لاتزال الدعوة مفتوحة ... ناصر اسماعيل جربوع اليافاوي –كاتب باحث فلسطيني

الالمانين والاوربيين ليس لديهم اي ايمان
هم لا يقتنعون بهذه الخرافات والشعوذات
عكس الدول الافريقية والعربية التي غرقت في هذه الامور
تحيتي

اقتباس:

---

عاجل :

وفاة الاخطبوط "بول" بعد ان طُلب منه توقع وصول الهلال للعالمية ... عندها اصيب بنوبه ضحك حاده

فقد على اثرها الوعي وتوفي في الحال ... وقد اكد شهود عيان ان اخر مالفظ به هذا الاخطبوط

المسكين هو (( العالمية صعبه قوية )) هههههه مسكين يا بول

---

حتى لو عيب اذاعة هكذا خبر في عصر العلم! والانكى خبر وفاة الاخطبوط!هل هذا يصدقه عاقل؟؟
عجبي
تحية

توصل بعض العلماء الى نتيجه منطقيه للسر
وراء نجاح توقعات الاخطبوب بول الى درجه كبيره
ودعموها بالادله

والسر بسيط جدا جدا عندما تفكر بعقل حيوان
الا وهو هنا انجذابه الى اللون الاصفر
نعم اللون الاصفر .. الذي كان ينجذب له هذا الاخطبوط

لاحظ الصوره
الاخطبوب يختار الصندوق الذي يحتوي على لون اصفر
اكثر من الاخر فقط وبكل بساطه




وسبب تاخر الاخطبوط في تحديد الفائز في اللقاء بين
منتخبي اسبانيا والمانيا كان بسبب وجود اللون في الصندوقين بكثره
ولكنه في الاخير اتجه الى الصندوق الاكثر صفره
وهو اسبانيا

هاه وش رأيكم .. منطقي جدا
--