عرض للطباعة
((أخبري الشامة التي في خدّك !!
أنني اشتقت إليها .....
وأخبري خصلات شعرك إنني أدمنت عطرها
كما أدمن َ النقاء إليك ِ
لقد اشتقت ُ أن أرتمي في شواطئ عينيك
وقد اشتقت أن اسمع مصير قواربي التي جرفتها أمواجك !!
واشتقت إلى حيلك السحرية !!
..
التي تجعل الكون يختفي من إشارة كفيك !!
واشتقت وأذني لسماع خريرك الذي يروي حياتي
واشتقت إلى حيائك حينما أقبل خدّك بقوافي شعر ٍ ظامئة
إلى عبير خدك ...))
بقلم : ظميان غدير
السلام عليكم
ظميان العزيز ..
مع هذا الهطول العشقي وهذا البوح الذي لامس شغاف القلوب المحبة
لا يسعنى إلا أن أثبت النص تقديراً للجمال
تحياتي لك
شكرا لك اخي الاديب علي جاسم
على حضورك الطيب بين حروفي
سرني تقديرك للنصي المتواضع أمام جمال روحكم
لك مني كل مودة وتقدير
ظميان غدير
الشوق لما يزيد عن حده ينقلب ضده
اخى ظميان
بصراحة
بوح رائع لشاعر أروع
وهكذا بحيلك أنت السحرية تنقلنا إلى عالم آخر .
ودى وتقديرى
أهلا بالاديبة ندى إمام
سرني حضورك واستحسانك النص
حروفي هنا أنارت بمعانقتكم لها
شكرا لك يا أديبتنا الكريمة ندى امام
ظميان غدير
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ظميان غدير
السلام عليكم
غديرك عذب المذاق جدا شكرا لك
دام جمال حرفك
ماجدة
شكرا لك لمعانقة النص وتشريفك إياي هنا
تحيتي
ظميان غدير
متمكن أستاذنا القدير
أنت فعلا آسر الكلمات
تقبل مروري
الاديب عطا الله الريمي
اشكرك على مرورك
وتسرني شهادتك الغالية هنا
تحيتي وتقديري لك
ظميان غدير