الحمدُ للَّه! ما في الأرض وادعةٌ،
الحمدُ للَّه! ما في الأرض وادعةٌ، | كلُّ البريّة في همٍّ وتعذيب |
جاءَ النبيُّ بحقٍّ، كي يُهذّبكمْ؛ | فهلْ أحسّ لكم طبعٌ بتهذيب؟ |
عودٌ يُصَدِّقُ، أو غِرٌّ يكذِّبُ، أو | مُرَدَّدٌ بين تصديقٍ وتكذيب |
ولو علمتمْ بداءِ الذّئب من سَغَبٍ، | إذاً لسامحتُمُ بالشّاة للذّيب |