www.omferas.com
شبكة فرسان الثقافة

حَيِّ طَيْفاً مِنَ الأَحِبَّة َ زَارا

0

حَيِّ طَيْفاً مِنَ الأَحِبَّة َ زَارا

حَيِّ طَيْفاً مِنَ الأَحِبَّة َ زَارا بعدما صرعَ الكرى السمارا
طارقاً في المنام، تحت دجى اللي ل، ضنيناً بأن يزور نهارا
قُلْتُ: ما بَالُنا جُفينا وَكُنَّا قبل ذاك، الأسماعَ والأبصارا؟
قال: إنا كما عهدتَ، ولكن شَغَلَ الحَلْيُ أَهْلَهُ أَنْ يُعارا

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.