www.omferas.com
شبكة فرسان الثقافة

طَالَ لَيْلي فَمَا أُحِسُّ رُقَادي

0

طَالَ لَيْلي فَمَا أُحِسُّ رُقَادي

طَالَ لَيْلي فَمَا أُحِسُّ رُقَادي واعترتني الهمومُ بالتسهاد
وتذكرتُ قولَ نعمٍ، وكان الذ ذّكْرُ مِنْهَا مِمَّا يَهيجُ فُؤَادي
يَوْمَ قالت لِتِربِهَا: سَائِليهِ أيريدُ الرواحَ، أم هو غادي؟
وکحْذَري أَنْ تَراكِ عَيْنٌ وَإنْ لا تِ بعضَ المكثرينَ الأعادي
فاجعلي علة ً كتاباً لكِ استح ملَ في ظاهرٍ من السرّ بادي
ثُمَّ قولي كَفَرْتَ يا أَكْذَبَ النَّا سِ جَميعاً مِن حاضِرِينَ وَبَادي

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.