كيفَ حَلّلتَ يا عليّ دَمي فيـ
كيفَ حَلّلتَ يا عليّ دَمي فيـ | ـكَ، وإنّي من شيعة ِ الأنصارِ |
وتلا مرحباً فؤادي للقيا | كَ فنابتْ عَيناكَ عن ذي الفقارِ |
لا أرى موجباً لذلكَ إلاّ | حيثُ أصبحتَ في الهَوَى ذا الخِمارِ |
فتَيَقّنتُ، إذ هجَرتَ فِنا دا | ريّ، أنّي بها شَهيدُ الدّارِ |