www.omferas.com
شبكة فرسان الثقافة

ألا أبلغا عني أسيداً رسالة ً،

0

ألا أبلغا عني أسيداً رسالة ً،

ألا أبلغا عني أسيداً رسالة ً، فَخالُكَ عَبدٌ بالشّرابِ مُجَرَّبُ
لعمروكَ ما أوفى أسيدٌ لجارهِ ولا خالدٌ، وابنُ المُفاضة ِ زَينَبُ
وعتابُ عبدٌ غيرُ موفٍ بذمة ٍ، كذوبُ شؤونِ الرّأسِ قرْدٌ مؤدَّبُ

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.