النشيد
يروى أن شاعراً كان يجوب سماء الصحارى ، منشداً بالحب أغانى ومخاطباً إلهة العشق أفروديت . وحين سمعته استجابت
لجمال أغانيه وأهدته تلك الكلمات :
النشــــــــــــــــــــيد
بندائِك المترامي خلف المدى
مترنماً بأغانىََّ ومرتلا
ومهادناً كل النجومِ بالفضا
ومحاوراً صمت النخيلِ قائلا
ليس المنى أن تفرحوا .. بل أننى
أدعو لها فى نشوةٍ متبتلا
أرجو لها أن تستمع ..أن تأتنى
مثل الندى يتساقط متدللا
فوعينك لن أخذلك .. وسنلتقى
وإن ادعو أن الندى متكاسلا
لا تبتئس فسأهطلُ مثل المطر
أو أعصفُ مثل الرياحِ فى الفلا

شكرا أستاذة ريما ولك كل المودة
إنها أحدث ما كتبت وأهديها للمنتدى ولكل القلوب التى تحلق فى سماء الشعر .

شكراً العزيزة الراقية


الشاعرة ندى عبد الواحد



وحقيقةً .. الآن والآن فقط عرفتً مدى أهمية قصيدتي وديواني النسر الشاعر ، ولا أستطيع التعبير عن مدى سغادتي



وأهديكِ هذا الرابط

http://www.omferas.com/vb/showthread.php?t=8413


مع خالص حبي وتقديري

الأستاذ محمد الشحات
شكرا لك

نص جميل لكاتبة مذهلة
وهاب