السلام عليكم
عن استاذنا خشان:

كنت أزمع تقديم هذا الموضوع منذ فترة بناء على طلب أخي علي العمري ثم جاء حواري مع أخي فريد البيدق ليشجعني على المضي في هذا الموضوع، وأخيرا جاء سؤال الأخت تبض القوافي عن مفهوم الشمولية. فأمضيت ما كنت عزمت عليه.
وسأوالي بإذن الله نشر المزيد حسب ما تسمح به الظروف.



http://www.freespaces.com/alarood/001-attafeelah.htm

[web]http://www.freespaces.com/alarood/001-attafeelah.htm[/web][/QUOTE]







تعريف الزحاف :
الزحاف لغة : الإسراع ، ومنه قوله تعالى : (( إذا لقيتم الذين كفروا زحفا )) أي مسرعين إلى قتالكم.
وفي الاصطلاح : تغيير مختص بثواني الأسباب ( هنا يتفق مع الرقمي )
، يدخل العَروض والضرب والحشو ، إذا حل لم يلزم تَكراره في بقية القصيدة إلا إذا جرى مجرى العلة ، كقبض الطويل وخبن البسيط .
إذا حل لم يلزم تكراره في بقية القصيدة. إلا إذا ترتب عليه تغيير في منطقة العروض أو منطقة الضرب.
ومنطقة العروض أو الضرب هي المقاطع الأخيرة في الشطر التي لا يزيد أكبر مجموع لها في سائر أبيات القصيدة عن سبعة في سائر البحور إلا في المتقارب والمتدارك فلا يزيد عن خمسة
مثال آخر عجز الطويل 3 2 2 فهذا مجموعه سبعة وهو إذن يشكل منطقة الضرب ويتم التزامه
فإذا جاء عجز الطويل على فعولن مفاعيلن فعولُ مفاعلن
= 3 1 3 2 2 3 1 3 3 فإن آخر 3 أرقام هي 1 3 3 وهذه تعادل ( لُ مفاعلن ) ولكن لا يمكننا اعتبارها منطقة الضرب لأن بعض الأبيات في القصيدة قد يأتي عجزها على : فعولن مفاعيلن فعولُن مفاعلن = 3 2 3 2 2 3 2 3 3 وهنا آخر 3 مقاطع هي 2 3 3 ومجموعها 8 فلا يمكن أن تكون هذه المقاطع منطقة الضرب لأن مجموعها يزيد عن 7 وتكتفي منطقة الضرب إذن بآخر رقمين 33 . وهذه منطقة الضرب التي توافقت هنا مع حدود التفعيلة مفاعلن
وهنا يثور السؤال : ماذا لو أن قصيدة على الطويل وردت كل أبياتها على الوزن
فعولن مفاعيلن فعولُ مفاعلن = 3 2 3 4 3 1 3 3 ، أين تكون منطقة الضرب ؟
الجواب أن منطقة الضرب هنا هي ( 1 3 3 = لُ مفاعلن )
وعندها ينطبق على هذه المنطقة ما ينطبق على منطقة الضرب في الكامل
متفاعلن متفاعلن متَفاعلن = 1 3 3 1 3 3 1 3 3
حيث 1 3 3 هي منطقة الضرب في كلتا الحالتين التي يجوز فيها حسب القاعدة التي تنص على أن كل 331 غير متبوعة بالرقم 3 يمكننا اعتبارها ((4) 3 وبالتالي يمكننا أن نعابرها مكافئة ل 4 3 التي يمكن أن تحل محلها.
فمنطقة الضرب في الرقمي ليست دائما متطابقة مع حدود التفاعيل كما في التفعيلي.

وهنا تختلف درجة القبول بين هذه القاعدة في الكامل الخالي من الرقم 2 3 ( الرقم البحري الصرف) والطويل الذي يحوي هذا الرقم فعو (لن مفا)عيلن = 3 ( 2 3) 22
فيكون التغيير في الأولى في حدود الشعر كما حصره الخليل، ويكون الثاني الذي وافق قاعدة وخالف أخرى خارج حدود الشعر، ولكنه لا يخلو من بعض الاستساغة فنسميه بالموزون كما في المقتطف التالي :

خذ هذ الأبيات للبحتري:

خَيالٌ مُلِمُّ أَم حَبيبٌ مُسَلِّمُ ... وَبَرقٌ تَجَلّى أَم حَريقٌ مُضَرَّمُ
لَعَمري لَقَد تامَت فُؤادَكَ تُكتَمُ ... وَرَدَّت لَكَ العِرفانَ وَهوَ تَوَهُّمُ
تَعودُكَ مِنها كُلَّما اشتَقتَ ذَكرَةٌ ... تَرَقرَقُ مِنها عَبرَةٌ ثُمَّ تَسجُمُ

وانظر إليها على هذه الحال ( من الموزون ) بعد تحريفها ( وتناس المعنى)

خَيالٌ مُلِمُّ أَم أخوك مُسَلِّمُ ... وَبَرقٌ تَجَلّى أَم حَريقٌ يُضْرَمُ
لَعَمري لَقَد تامَت فُؤادَكَ تُكتَمُ ... وَرَدَّت لَكَ العِرفانَ وهو الأعظم
تَعودُكَ مِنها عند نومكَ ذَكرَةٌ ... تَرَقرَقُ مِنها عَبرَةٌ لا تُكْتَمُ

لاحظ أن من هدف التغيير إحلال 331 في آخر الصدر محل 332

وانظر للبيت الأول

3 2 3 4 3 ( 1 3 3 )................. 3 2 3 4 2 3 ( 4 3 )
= 1 + الكامل .................................1 + الكامل

ربما لا يكون بسلاسة الكامل أو الطويل ولكنه أكثر سلاسة من كثير مما اعتبروه شعرا كشاهد الخبل في كتب العروض

وزعموا أنهم لقيهم رجل .....فأخذوا ماله وضربوا عنُقَهْ


مأخوذ من الرابط:
http://www.arood.com/vb/showthread.php?s=&threadid=149
والزحاف ينحصر في تسكين المتحرك ، أوحذفه ، أوحذف الساكن .

وهنا أيضا لا يمكن المرور على هذا التعريف دون توضيح الفرق بين طريقتي العروض.
ذلك أن الرقمي يقوم على أساس أن هناك إيقاعين أساسين خببي وبحري وثالث ناتج عن التداخل بينهما وفق شروط رياضية جميلة عامة صارمة.

من ميزات الخببي أنه كله اسباب ويتكافأ فيه السبب الثقيل 11= (2) والسبب الخفيف 1ه = 2، ولا زحاف ( بمعنى حذف الساكن ) في خبب، وبالتالي فحيثما وجد السبب الثقيل فثمة خبب محض أو خبب متداخل مع الإيقاع البحري كما في فاصلة الكامل، وكما في منطقة ضرب البسيط. فتسكين المتحرك كتحريك الساكن كلاهما منضو تحت مصطلح التكافؤ الخببي، ومن أراد التوسع في هذا فليرجع لموضوع التخاب

http://www.geocities.com/alarud/97-takhbeeb.html

وعليه فالزحاف في الرقمي هو حذف الساكن لا غير، وبه يتحول الرقم 2=1ه إلى 1 ه =1 بعد حذف الساكن.
كما أسلفت في المشاركة السابقة فإن الشكل لا يفرق كثيرا بين الرقمي والتفعيلي، ولكننا عندما نتطرق للتطبيق فإن الوضع يختلف كما يتضح هنا، فلا يمكن أن نمر مرور الكرام على هذه التعاريف دون ربطها بأساسها في كل من الطريقتين. والقفز على هذا التوضيح مخل بالقصد من هذه المقارنة. ولا يمكن في الرقمي فهم التعاريف دون الإحاطة ببكليات الرقمي. وهذا ما يشكل معضلة لكل من لم يفهم الرقمي ويريد فهم الفرق بينه وبين التفعيلي.

تتضح للقارئ صعوبة المقارنة من حيث المضمون بين الطريقتين لمن لم يفهم كليهما. وحضرني هنا مثال المقارنة بين سيدتين غير مسلمة متبرجة ومسلمة، فالمقارنة في بعض المظهر بينهما كخاتميهما سهلة للغاية، ولكن عندما نريد أن نقارن بين ناحية أخرى من المظهر كمقارنة لياسيهما فلا يمكن أن تكون المقارنة موضوعية دون التطرق لارتباط الفرق في اللباس بفكر وثقافة كل منهما، وهذا يستدعي الخوض في العقيدة والثقافة والتراث لكل منهما مع أن منطلق الحديث كان عن مظهر في الأصل. ومن الظلم لكل منهما أن نقيس مدلول لباس إحداهما على أساس فكر الأخرى. وهذا طبعا لا يمنع مقارنة الفكرين. وإنما هناك فارق بين مقارنة مسلمتين متبرجة وغير متبرجه بمرجعية فكرية واحدة في حين أن مرجعيتيهما مختلفتان، ومقارنة غير مسلمة متبرجة بمسلمة غير متبرجة ولكن مرجعيتهما واحدة.

ومع الفارق بين العروض وهذا المثال إلا أني أسوقه لأركز على أن جوهر الفرق بين الرقمي والتفعيلي يتعدى الشكل إلى شمولية النظرة في الرقمي وتجزئتها في التفعيلي. والفضل في الطريقتين للخليل بن أحمد. فما التفاعيل إلا وسائل إيضاح لشمول فكره، وليس ذنب الخليل أن الناس شغلوا بتفاصيل وسيلة إيضاح التفاعيل عن جوهر فكره، تؤكد هذا دوائر الخليل وفهم ابن عبد ربه لها كتعبير عن فهم شامل وإن عاد بعدها وغرق في تفاصيل البحور دون ربطها بكليات الدوائر، ويجدر أن أعيد هنا مقولة الأستاذ ميشيل أديب :" وأكثر ما يعيب كتب العروض القديمة والحديثة، أنها، على الرغم من مظاهر العبقرية، التي لم يكشف الخليل عن أسرارها، لم تحاول تحليل العملية الذهنية التي مكَّنت الخليل من بلوغ هذه القمَّة لرياضية التي لا تتأتَّى إلاَّ للأفذاذ. "
وإلى اللقاء في المقارنة فيما يخص أنواع الزحاف بإذن الله.
عن الاستاذ خشان
اختصار:
صمصام

1- الزحافات تختصر في الرقمي بكل 2 تتحول إلى 1
2- تداخل الإيقاع بين الخببي والبحري هو سبب زحاف السبب الخببي
3- منطقة الضرب في الرقمي ليست دائما متطابقة مع حدود التفاعيل كما في التفعيلة

ولو سألت نفسي وبدأت التفكير بصوت مرتفع لم لا تتطابق منطقة الضرب في الرقمي مع التفعيلة

كما يبدو هو دليل آخر على شمولية الرقمي
لأن الضرب تفعيليا هو آخر تفعيلة في العجز
ولأن الرقمي يلغي الحدود بين التفاعيل لذلك لا يلتزم بالضرب للتفعيلة الأخيرة


أنتقل الآن للوتد المفروق وقد توقفت عنده كثيرا

الرقمي يرى الوتد مفروق شكليا
ومنهج مستجير يلغي الوتد المفروق
وتفاعيل الخليل تنص عليه

ولو سلمنا بشكلية الوتد المفروق نجد عند التطبيق العملي حين يطرأ الزحاف على تفعيلة المفروق
تضاربا واضحا بين المناهج الثلاثة
فكيف نوفق بين هذا التضارب ؟

سأعود للتفكير بصوت مرتفع
لو أردنا التوفيق بين المناهج الثلاثة وعاملنا التفعيلة التي يرد فيها المفروق معاملة صارمة بعدم قبول الزحاف فيها بتاتا لوفقنا بين الآراء
طبعا هذا الرأي غير عملي وغير مقبول لأنه يخرج عن نهج الخليل الذي هو مستنبط من شعر العرب
فهل نعامل المفروق كحالة شاذة بقبول توالي ثلاثة أسباب ومثاله الخفيف وعلى أساس منهج مستجير حين حول مستفع لن إلى مستفعلن ، وقبل الزحاف في مستفعلن بتحولها ل متْـفــَـعلن لكن هذا يخالف
منهج الخليل والقمي أيضا كما قال أستاذنا

إذن أعود للنقطة التي بدأت منها
كيف نوفق بين المناهج الثلاثة ؟

نقطة أخرى : تعتبر كتب العروض ( مفعولات ُ ) كوتد مجموع فكيف يكون ذلك والشكل الظاهري يوحي بأنها وتد مفروق .


أشكرك أستاذي على سعة صدرك وعلى تحملك لتساؤلاتي والتي قد يكون في بعضها شيء من ( التتنيح )

ولكن لا بد من طرحها لكي أصل إليك وأكون عند ضفتك


لا حرمنا منك

اختصار الاستاذ خشان
[QUOTE=خشان خشان;5618]


سأحاول هنا اختصار ما فهمته

1- الزحافات تختصر في الرقمي بكل 2 تتحول إلى 1
2- تداخل الإيقاع بين الخببي والبحري هو سبب زحاف السبب الخببي

الأصل أن زحاف السبب لا ينطبق إلى على السبب البحري وما يطبق على السبب في منطقة الضرب في حالته الخببية العابرة - الترانزيت - يحتاج إلى انتباه كبير

3- منطقة الضرب في الرقمي ليست دائما متطابقة مع حدود التفاعيل كما في التفعيلة

ولو سألت نفسي وبدأت التفكير بصوت مرتفع لم لا تتطابق منطقة الضرب في الرقمي مع التفعيلة

كما يبدو هو دليل آخر على شمولية الرقمي
لأن الضرب تفعيليا هو آخر تفعيلة في العجز
ولأن الرقمي يلغي الحدود بين التفاعيل لذلك لا يلتزم بالضرب للتفعيلة الأخيرة
وأضيف مذكرا بما تفضلتَ به بأنه يلتزم بمنطقة الضرب، وهي آخر أرقام في العجز لا تزيد في مجموعها عن الرقم 7 في سائر الأبيات.


أنتقل الآن للوتد المفروق وقد توقفت عنده كثيرا

الرقمي يرى الوتد مفروق شكليا
ومنهج مستجير يلغي الوتد المفروق
وتفاعيل الخليل تنص عليه

ولو سلمنا بشكلية الوتد المفروق نجد عند التطبيق العملي حين يطرأ الزحاف على تفعيلة المفروق
تضاربا واضحا بين المناهج الثلاثة
فكيف نوفق بين هذا التضارب ؟

لماذا يتصور أخي ضرورة التوفيق بين المناهج الثلاثة ؟
تتوافق المناهج إن توافقت نتائجها وتتضارب إن تضاربت هذه النتائج، والنتائج بين مستجير والخليل متضاربة:

فالخليل يجيز في الخفيف
فاعلاتن مستف علُ فاعلاتن = 2 3 ( 2 2 2 1 3 ) 3 2 لاحظ تتابع خمسة أسباب وهو إيقاع خببي
ولا يجيز
فاعللاتن مستعلن فاعلاتن = 2 3 ( 2 2 1 3 2 ) 3 2 لاحظ تتابع خمسة أسباب وهو إيقاع خببي

ومستجير يقف موقفا معاكسا تماما

والرقمي يقول إت كلا ( التغييرين ) ينتج عنه زيادة عدد الأسباب المتجاورة إلى خمسة، وهذا يجعل كلا الزحافين ثقيلا إن لم يكن مستبعدا.

ويجي رأي د. مصطفى حركات مؤيدا لرأي الرقمي بالقول إن كلا الرأيين نظري فليس في الشعر ما يثبت أو يدحض أيا من الرأيين، والشواهد مصنوعة لدعم هذا الراي أو ذاك


سأعود للتفكير بصوت مرتفع
لو أردنا التوفيق بين المناهج الثلاثة وعاملنا التفعيلة التي يرد فيها المفروق معاملة صارمة بعدم قبول الزحاف فيها بتاتا لوفقنا بين الآراء

الخفيف = فاعلا (تن مست تف ) علن فاعلاتن
المقتضب = (مف عو لا ) تمس تع لن
الخليل ومستجير يتفقان على جواز زحاف السب الأول من الرقم 6=222


طبعا هذا الرأي غير عملي وغير مقبول لأنه يخرج عن نهج الخليل الذي هو مستنبط من شعر العرب
فهل نعامل المفروق كحالة شاذة بقبول توالي ثلاثة أسباب ومثاله الخفيف وعلى أساس منهج مستجير حين حول مستفع لن إلى مستفعلن ، وقبل الزحاف في مستفعلن بتحولها ل متْـفــَـعلن لكن هذا يخالف
منهج الخليل والرقمي أيضا كما قال أستاذنا
( متفعلن في الخفيف ، معولاتُ في المقتضب وعلن فا في المضارع ) لا خلاف بين المنهجين عليها

إذن أعود للنقطة التي بدأت منها
كيف نوفق بين المناهج الثلاثة ؟

نقطة أخرى : تعتبر كتب العروض ( مفعولات ُ ) كوتد مجموع فكيف يكون ذلك والشكل الظاهري يوحي بأنها وتد مفروق .

ما سأقوله هنا هو بغرض تبيان أثر التفاعيل في تصور أمر لم يكن ليعتبر بدهيا لولا تأثير حدود التفاعيل

المقتضب = 2 2 2 3 1 3 = مف عو لا تُمُسْ تعلن
هنا تصور لاستحالة استبعاد تصور الوتد المفروق

الخفيف = 2 3 2 2 2 3 2 3 2 = فا علا تن مس تف علن فا علا تن
هنا تصور لإمكان استبعاد الوتد المفروق

لماذا اختلف إمكان التصور بين الحالتين ؟
لأننا ابتدأنا بتثبيت حدود التفعيلة افتراضا. ولكن الرقمي لا يبدأ بذلك الافتراض فلا يختلف الأمر فيه بين الحالتين.

ثم لا تنس المضارع
فالمفروض أنه بالتفعيلي مفاعيلن فاع لاتن
وأن فاع لاتن نظريا – حسب التفعيلي - ينبغي أن تقبل التحول إلى فا ع لتن ولكنها لا تتحول إلى فاع لَ تن
ولعل باب الاستئثار في الرقمي يقدم تفسيرا لذلك. كما أنها عدم تحولها إلى فاعلتن يناظره في ساعة البحور عدم تحول مستفعلن في البسيط إلى مستفعل بزحاف المحور ( 5 ) في كل منهما فلماذا جاز ذلك في الخفيف ولم يجز في المضارع؟

أشكرك أستاذي على سعة صدرك وعلى تحملك لتساؤلاتي والتي قد يكون في بعضها شيء من ( التتنيح )

ولكن لا بد من طرحها لكي أصل إليك وأكون عند ضفتك

أهلا بك أخي ومرحبا وأرجو أن تعذر تأخيري، وما ذاك إلا لضيق الوقت.
على أني أنوي أن أواصل تقديم التناول المقارن مرورا بالبحور ومجموعاتها جميعا حسب ما يتسير من الوقت ، وها أنت أرحتني من موضوع دائرة المشتبه أو مجموعة بحور 6 التي تكررت كتابتي عنها وخاصة فيما يخص الرقم 6 3

الرقمي والتفعيلي كلاهما ضفتا الخليل

وأرجو العودة للرابطين :

http://g.1asphost.com/2arood/002-tadaeyat-khafeef2.html

http://www.arood.com/vb/showthread.php?s=&threadid=573


لا حرمنا منك

حفظك الله ورعاك





http://www.freespaces.com/alarood/002-muraqabah.htm