منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 11
  1. #1

    الأديب والناقد/محمد الشحات محمد

    السلام عليكم
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    عن اتحاد كتاب مصر:
    محمد الشحات محمد حسن علي المناوي أسم العضو
    1966-05-23 تاريخ الميلاد
    قرية السمارة - الدقهلية محل الميلاد
    ليسانس آداب المؤهل الدراسى
    المؤهل العلمى
    محرر بجريدة الكنانة الوظيفه الحاليه
    مدير دار الزهراء للطباعة والنشر / مدير جريدة اللواء العربي الوظائف والمناصب السابقه
    alnesr_1966@yahoo.com البريد الألكترونى
    شاعر وناقد وباحث التخصص الادبى
    2005-02-08 تاريخ الانضمام الى الاتحاد
    2157 رقم العضويه
    1- زغاريد الألم
    2- الريشة المسنونة
    3- حيث يأتي الراحلون
    4- ومن النقد إلى الشعر نطير
    5- عناقيد الورق
    6- عيون عارية
    7- سلاما حكيم العرب
    8- زغاريد الألم ط 2
    9- ما مات نوبل يا عرب
    10- البرادعي في حكايا شهرسام
    11- امرأة الثلج .. وقصص شاعرة
    12- الموج الساخن ..
    13- عيون عارية ط 2
    المؤلفات الأدبيه
    جائزة المجلس الأعلى للثقافة 1990 / الجائزة المركزية لهيئة قصور الثقافة 2001 / عدة جوائز من وزارات الشباب والشئون الاجتماعية والجمعيات الأدبية وأمانة الحزب الوطني الأوسمه والجوائز الحاصل عليها
    من أقوال الاعلام
    عضو مجلس إدارة رابطة الأدب الحديث / مؤسس ورئيس جمعية دار النسر الأدبية / محاضر مركزي بهيئة قصور الثقافة / عضو هيئة مكتب الحزب الوطني بعين شمس / رئيس مجلس إدارة وتحرير جريدة النسر الوطني / سكرتير نادي الأدب بالمرج معلومات اضافه

    --------------------------------------------------------------------------------
    أحبتي
    هذا حوار أجريته من قبل مع الشاعر الناقد محمد الشحات محمد
    وتم نشره في جريدة الرأي المصرية التي تصدر عن دار الشعب
    في عددين متتاليين " آخر يناير وأول فبراير 2007م "
    أترككم مع الحوار ...
    ------------------------
    وسط هذا الزخم الأدبى الذى التبس عليه الأمر، يتنقل الفراش بين الزهور بشكله البراق مع عدوم فائدته، حتى لا يجد النحل طعما للرحيق .. فيضنّ بعسله على كائنات الأرض، لأنه أهدر طاقته لإخراج شهده، ولكن .. ما من متذوق ...
    وفى ظل تقمص العولمة دور الوطن، وسيادة فوضى الانتماءات، يلفت نظرنا عنوان يقول " ما .. مات نوبل يا عرب". ويتبين أنه ديوان شعر هو الجزء الأول من خمسة أجزاء تكون موسوعة أدبية بعنوان " نوبل فى الشعر العربى ". يتناول كل جزء واحداً ممن فازوا بنوبل فى مصر. فبعد الجزء الأول، تجد على التوالى : " السادات فى قلب الصمام " ، " نجيب بين الرواية والعرش " ، " اسمى زويل " ، " البرادعى فى حكايا شهرسام ". واتضح أن مؤلف هذه الموسوعة هو الشاعر محمد الشحات محمد عضو اتحاد الكتاب ورئيس جمعية دار النسر الأدبية لرعاية المواهب .. و تأتى هذه الموسوعة بعد أن سبق له إصدار أحد عشر كتابا ما بين الشعر والنقد.. فكان لزاماً علينا أن نقف مع هذا الشاعر الناقد لحظة .. لنتعرف على ما يدور بعالمه الكبير فى هذا العالم الصغير ...
    ** الأستاذ محمد الشحات،مختلف بعض الشىء أن يكتب الشاعر عن عالم مثل "نوبل"...
    • لم أكتب عن نوبل لذاته، إلا أنه شاعر فى الأصل.. ورغم ذلك فأنا أكتب عن الجائزة الأولى فى العالم، والتى تلهث وراءها الأفئدة. استوقفنى مدى الحفاوة لمن حاز نوبل، فهل من حازوها وحدهم الذين يستحقونها ؟ وأين كانوا أهل نوبل قبل حصولهم عليها ؟ المبدأ أننا لابد أن نكتشف الإبداع عند أهله ولا ننتظر الباب ليدق علينا من الخارج . وقد تباينت الآراء حول كنه الإبداع ومقصوده .. وتحول هذا التباين إلى لوحة سريالية لا يرى باطنها من ظاهرها ولا ظاهرها من باطنها .. لكنك إذا تأملت اللوحة بشىء من العمق، استوقفتك بعض الخطوط، واجتذبتك بعض الألوان، وصرت – لا إرادياً – تتأمل الكتلة وتبحث فى منظور الفراغ حولها ... ومن ثم،لابد أن نفتش فى المواهب التى لا ترى فى هذه اللوحة.
    ** قلت إن نوبل شاعر فى الأصل ...
    • نعم .. بدأ نوبل حياته محبا للأدب وخاصة الأدب الإنجليزى، وكتب الشعر منذ شبابه، ودار شعره حول الصراع بين الخير والشر،لكن سرعان ما أرسله أبوه ليدرس الكيمياء حتى لا يأخذه الأدب، فدار فى فلك العلوم والاختراعات واخترع الديناميت، وبعد أن أساءت الدول استخدام اختراعه، ثارت نفسه الشاعرة فأوصى بتوزيع ريع ثروته على كل من يسهم فى إسعاد البشرية.
    ** فى كتاب نوبل، ما من قصيدة إلا وبها تضمين من القرآن أو السنة .. أريد أن أقرأ هذه الرسالة ...
    • إن لنا تراثنا وأقلامنا، ولنا عقيدتنا التى خلقت كل إبداع وأبرزته. وكيف يؤدى الشاعر أمانة كلمته إلا بتحمل رسالة التنوير التى هى المقصود من خلقه فى صورة عبادته لخالقه. ومن التفسيرات التى تناولت قول النبى ( ص ) :" يولد المرء على الفطرة ..." ، أن الفطرة هى إحساس جمال الجمال،"فى خلق السماوات والأرض...، وفى أنفسكم...، وفى قصصهم...". وما أحد يحس بجمال الجمال أكبر من الشاعر. ولا تجد الجمال فى شىء إلا بإدراك رسالته، وأعظم الرسالات رسالة الخالق لمخلوقه.. إذن فالأديب الشاعر هو الذى يشعر بجمال هذه الرسالة فى رؤيته لكل رسالة.يمكن أسضا أن نستخلص من هذا التفسير أن كل إنسان يولد شاعراً.
    ** يقولون دائما إن الأدب والفن وجهان لعملة واحدة، ويعتقد البعض تعذر تحقيق رسالتهما معاً...
    • نعم .. الأدب والفن توأمان لأم واحدة هى الإبداع، وليست رسالة المبدع فى مجرد ترجمة لتيارات غربية " موديلز" ينبهر بمظهرها. مثله مثل المرأة المصرية حين تتخلى عن صبغة الله لها فى لباسها وتصرفها لتقلد شيئا كل ما فيه أنه غريب عليها، ليس فضولا لكنه سوء فهم. ومن الغريب أن تعترض رقابتنا الدينية على اسم فيلم ونسيت أن المشكلة ليست فى شرعية الخيانة أم مشروعيتها.. إنما المشكلة فى الخيانة التى ظلت كما هى بدون تعديل مثلما ظلت مشاهد الفيلم الإباحية بدون تعديل.
    ** فى قاموسك اللغوى كثير من المعانى التى ترددها دائما، مثل الإيمان والبراءة والحلم والسماء، وفى هذه السماء دائما يحلق نسر الشعر فى قصيدتك، بينما تجسد المرأة لقلمك شيئا ...
    • سألتنى ثلاثة أسثلة تدور كلها حول القصيدة التى هى عندى امرأة فيها الحنان والغيرة والكبرياء والرقة القاسية. قاموسها دائما يأتى من كونها أبية مؤمنة ، تعشق النسر الذى يطير بها فى عنان سماء الحرية. وكل اسم لامرأة فيها يعبر عن معناه الذى تريده القصيدة. ترى فيها كل المنى والإيمان والسلوى والصفاء. إنها سيدتى القصيدة...
    ** الأدبيات السياسية تحتل جزءاً كبيراً من حياة المبدع .. ولا ينفصل المبدع عن المتغيرات حوله من قتل ودفاع، ومقاومة وإرهاب، وقصاص واغتيال..وخصوصا أنها تظهر فى كل أعمالك حتى التى تأخذ الطابع الرومانسي.
    • ما يسمى بازدواجية المعايير يجسد معنى الظلم .. وطالما ربنا حرم الظلم على نفسه وجعله بيننا محرماً، فإن العدو المنصف أحق من الصديق المنافق.. أو قل الصديق الجبان الجاهل. ثم من أصدر حكما على أخيه المسلم العربى - يستحق أو لا - ليكون أضحية لعدوه فى يوم النحر هو فى الأصل مسلم عربى يغتاله الإحساس بعدم الأهلية للانتماء والشجاعة وكلمة الحق، وكيف نحقق " واعتصموا ... " وكلنا له اتجاهه وطريقه .. وانتماؤه...؟
    ** "ما .. مات نوبل يا عرب" و " سلاما حكيم العرب" من إصداراتك ، نجد العرب دائما فى خطابك...
    • تتحدد ذاتية الأديب من قدر غيريته؛ بمعنى أن الشاعر كلما تفتحت عيناه أكثر، كلما تعمق فى نفسه وحققها. والشاعر هو من يَشعُر ويُشعِر بما يقوله لسان حال البسطاء، والعرب يحتاجون إلى الخطاب المستمر الذى يذكرهم بقيمتهم متى أدركوها وحققوها بعلم وثقة.
    ** تهتم كثيرا برعاية المواهب الشابة .. فأسست جمعية دار " النسر " .. تحدد من إنتاجها ورموزها دلالة الاسم ...
    • تم إشهار الجمعية فى يناير 2001. وهدفها الأول هو رعاية المواهب، لأننى شخصيا عانيت فى شبابى من هذه الغربة التى يشعر بها المبدع فى بدايته. فكان هذا المنفذ الشرعى نقطة انطلاق لكثير من المبدعين الشباب وأذكر منهم عاطف الجندى ومحمد موسى الدروى ونبيل مطر ومحمد مجدى وطبعا أحمد السرساوى. هذه الأقلام تبحث منذ بعيد عن الوطن الأدبى ويكفى أن أصبحوا نسورا يمثلون الانطلاق عاليا والقوة ورمز الوطن .. لذلك كان اسم النسر...
    ** لاحظنا أن هناك بعض الأسماء التى أصدرت لهم الجمعية أعمالا ولكن لم نرهم فى جديد ...
    • الإبداع ليس وجاهة ولا نرجسية، وإنما إيمان بعقيدة يتحول إلى رسالة، ومن هنا كان شعارنا " الكلمة أمانة .. والموهبة رسالة ". نسعى دائما مع من يرى فى نفسه الموهبة، ونقف خلفه إلى أن يتحقق من صدق موهبته وامتلاك أدواته، فإن لم يكن يملك هذا الإيمان قبل كل شيء، فكلٌ ميسر لما خلق له ...
    ** مما أصدرته الجمعية، يوجد خط مختلف لأساليب تناول الأفكار...
    • من الناحية الشكلية، تغيرت بعض المفاهيم حول البحور الخليلية وقيل إنها أوزان جديدة منها ما يعتمد على السبب فقط ، ومنها ما قسم التفعيلة إلى جزأين، ومنها ما قسمه تبعا للسواكن وكلها طرق تؤدى إلى " الالتزام " .. وهذا هو الأسلوب المفضل لدينا .. خذ ما شئت ولكن التزم به... إذن ، فأسلوبنا يعتمد على الالتزام الشكلى والفكرى مع لامحدودية الخيال، لا نعترف بالشعر الحلزونى الذى لا يفهم أوله من آخره، أيضا لا نعترف بالأدب القالبى الذى لا يحمل فكرا جديدا، فهو استلهام الفكر الحديث فى القالب الأصيل.
    ** من أهم أساليب الجمعية التنسيق مع الهيئات التربوية والثقافية .. وذلك يدعم عملها الاجتماعى أيضاً ...
    • يعتبر ذلك من أهم عناصر منهج الجمعية فى المشاركة المجتمعية، فلا دور لها إن لم تطرق باب المدرسة لتتعرف على الموهوب وتعرفه، من هنا لابد أن تتعاون الجمعية – فى جميع نشاطاتها – مع الإدارات التعليمية والقيادات التنفيذية والنوادى ومراكز الشباب لتحقيق أعلى قدر من الفائدة. حتى تم التنسيق مع هيئات مختلفة تغيب على كثير مثل الهيئة العامة لمحو الأمية وتعليم الكبار لتفعيل المشاركة الثقافية والإبداعية عند الدارس المعزول تماما عن هذا العالم.
    ** تشجع الدولة الآن العمل الأهلى كداعم للعمل الخدمى، ولكن نخشى أن تلقى الهيئات الحكومية العبء على الجمعيات ...
    • لا تتمكن الجمعيات الأهلية من ممارسة نشاطها دون التعاون مع العنصر الحكومى ، إنما هى فى الأصل حلقة الوصل بين الجهة المعنية والمستفد منها .. وإن كان هناك بعض الكسل لدى موظف الحكومة المعتاد على روتين يومى، لكن إن تحقق الإبداع عند كل موظف فى مجاله، لن تجد من يشتكى من القواعد الروتينية.
    ** فى كتابك " ومن النقد إلى الشعر نطير " تحدثت عن مسطرة الشعر النقدية ...
    • هذه المسطرة – برغم ما يتبادر من بعدها عن الشعر كأحاسيس – هى شىء للموازنة بين عناصر النقد وأولوياته. بحيث يتحرك القارئ الناقد بين دهاليز العمل الإبداعى بوضوح وثقة. وحتى لا يترك التقييم لهوى النفس المجبلة على النقد.
    ** يمكن أن نحدد الآن مقياس الشاعر الحقيقى ...
    • كل شىء له منظور معين، فالنهر قد يراه البعض مياه وأسماك ومراكب، و يرى أنه مكان لقاء العاشقين، ويمكن أن يرى طريقا للسفر، وقد يرى فى عبقرية إنشاء الكبارى والجسور، وكذلك يرى مكانا للتسول وفرصة لبائعى الوهم والورد والحب المفتعل. لكن الشاعر - والشاعر فقط - هو الذى يرى كل هذه الصور، بل يرى أكثر .. فى الموج رمال الصحراء، وعلى الشاطئ سحابة ممطرة.. وهو الذى يحول أى خسارة إلى مكسب. الشاعر هو صاحب القدرة على التنبؤ بالمستقبل من خلاصة خبرات وتجارب وتحليلها والسرعة فى استخلاص النتائج ووضعها فى حيز التنفيذ. ويبقى الشعراء دائما ضمير الأمة وعين المستقبل، منطلقين من الماضى ليرسموا المستقبل، فلا يمكن أن ننعزل عن آدم .. لتبقى الضوابط ولا تكون حرية التعبير كسرا لقواعد.والشعراء قد يتسامحون لكنهم لا يفقدون الذاكرة، وما داموا هم ذاكرة التاريخ الحقيقية .. إذن وجب عليهم الرسالة.
    وبهدوء - وفى مقاطعتها المعتادة - تدخلت الاديبة منى عبد الرءوف مقرر لجنة التنسبق بجمعية دار النسر حيث أشارت إلى الحفل الذى ستقيمه إدارات عين شمس ومصر الجديدة والنزهة لمحو الامية برعاية العميد محمود عبد الدايم. هذا الحفل يتضمن تكريم المتميزين ورموز العمل الاهلى ومسئولى الثقافة والفن . ويشارك فيه عدد من الادباء والفنانين ...منهم شاعرنا الذى تصفه مقرر اللجنة والمشارك فى تنظيم الحفل أنه يجسد الصراحة بدون قبح والروح الإسلامية التى تتميز بها أشعاره، وبلهجة طبيب نفسى قالت "إنه لا ييندم على ما فات لأنه قادر على تهذيب نفس وليس تعذيبها.. رغم أنه من أكثر الرجال تعرضا للابتلاءات، ولولا إيمانه ما كان الشاعر والناقد..."
    بعد هذه الكلمات لم أضف شيئا .. ورأيت من الأفضل أن استأذن للانصراف على وعد بحضور هذه الاحتفالية والمشاركة فيها...
    منقول للعلم
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  2. #2
    صدر الشاعر والناقد محمد الشحات محمد عضو أتحاد الكتاب ورئيس جمعية دار النسر الأدبية أول كتاب أدبى يؤصل معايير القصص الشاعرة وهى عبارة عن عمل أدبى يجمع أركان القصيدة وأركان القصة معاَ والكتاب بعنوان { أمرأة الثلج وقصص شاعرة } كما صدر له ديوان آخر بعنوان { عيون عارية } . ولقد أثبت فيه الرؤية المستقبلية للشاعر بما تؤكده الأحداث . وأكد أيضاَأهمية { البيت القصيدة } وهو جنس أدبى جديد مثلة كمثل { القصص الشاعرة } ، يذكر أنا الشاعر محمد الشحات محمدسبق وأن أصل معايير النقد الحديثة بعنوان { مسطرة النقد الأدبية } وقد صدر له ستة عشر مطبوعاَ وله عدد من الأبحاث حول قضايا الأدب المعاصرة ومن كتبه التى صدرت من قبل{ الريشة المسنونة } ، { زغاريد ألألم } ، { عناقيد الورق } .
    وهو أول من أصدر أول موسوعة بعنوان { ما... مات نوبل يا عرب } ، { البرادعى فى حكاية شهر سام } ، وأبحاث بعناوين { الشعر بين الأمية الثقافية والسرقات الأدبية } ، } القيادة والتفكير الأبداعى } .
    والشاعر يستعد لأصدار كتاب كبير آخر حول الجنس الأدبى الجديد { قصص شاعرة } .
    للتواصل مع الشاعر والناقد الأدبى المبدع
    يرجى الأتصال بــــ 0108251683
    أو 0222993387
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  3. #3
    شـكــ وبارك الله فيكى ـــرا ...

    على المعلومات المهمة
    http://www.fursan.ws/wisam2.gif


    من العذاب ... إن تكتب لمن لا يقرا لك
    وان تنتظر من لا يأتي لك
    و ان تحب من لا يشعر بك
    وان تحتاج من لا يحتاج لك
    من المؤلم ... إن تحب بصدق
    وتخلص بصدق .. وتغفر بصدق
    ثم تصدم في النهاية بموت
    كل الصدق الذي قدمته
    "ثم تكتشف إن أجمل العمر كان سراباً"

  4. #4


    شكــــراً .. شكــــراً ..
    سأبقى مديناً لكم يا "فرسان الـ ث ق ا ف ة "
    وَلَكَمْ أمْتنُّ لكم
    أخوكم محمد الشحات محمد

  5. #5
    يشرفني ان اتعرف على هرم من مصرنا الشقيق:
    نعتز انه بيننا
    ملدا شويكاني-جريدة البعث السوريه

  6. #6
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملدا شويكاني مشاهدة المشاركة
    يشرفني ان اتعرف على هرم من مصرنا الشقيق:
    نعتز انه بيننا
    ملدا شويكاني-جريدة البعث السوريه
    ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

    الأديبة والإعلامية الرائعة



    شكراً لكٍ على المرور الطيب

    ، وما الترحيب إلا من دفء الكرم

    والشرف الكبير لي ياسيدتي

    كوني قد حظيت بمساحة من الحب والاحترام

    بين رموز ورواد الثقافة .. ، الفرسان

    ولكم خالص التقدير

    محمد الشحات محمد

  7. #7
    اختصاص تراجم وسير ذاتية من مصر
    تاريخ التسجيل
    Feb 2008
    المشاركات
    1,562
    اختى الفاضلة
    اشكرك على السيرة الذاتية
    واما المحاورة فهى جميلة

    مع اطيب تحياتى

  8. #8
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابراهيم خليل ابراهيم مشاهدة المشاركة
    اختى الفاضلة
    اشكرك على السيرة الذاتية للمبدع الناقد والشاعر الجميل محمد الشحات محمد
    واما المحاورة فهى جميلة وسعدت بما جاء فيها حول القصة الشاعرة
    اتمنى من الاخ الحبيب الشاعر محمد الشحات محمد المزيد من العطاء والابداع
    مع اطيب تحياتى
    ، ، ، ، ، ، ، ،

    ويرجع الفضل لأهله دوماً

    يقول تعالى " ولا تنسو الفضل بينكم " صدق الله العظيم

    والفضل في انضامي لهذه الأسرة العريقة مرجعه إلى الأديبة الراقية دوماً " ريمة الخاني " وتلاها رقي الأصدقاء والأحباب هنا

    ولهم جميعاً الشكر

    أما عن دعوة الحبيب " ابراهيم خيل ابراهيم " ومروره الكريم ، فله عميق الشكر وحبات الشعور

    وتلبيةً لطلبه الذي يشرفني كثيراً سوف أستدعي ذاكرة الحب والتواصل

    وأنتظر جريان قلمه بين نبضات حروفي ، وتعقيبه الأعز


    تقبل تحاياي

    محمد الشحات محمد

  9. #9
    اختصاص تراجم وسير ذاتية من مصر
    تاريخ التسجيل
    Feb 2008
    المشاركات
    1,562
    لكل الأحبة صادق دعواتى

  10. #10
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابراهيم خليل ابراهيم مشاهدة المشاركة
    لكل الأحبة صادق دعواتى

    مرور كريم .. لك الشكر العميق

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. كتب الأديب والناقد صالح أحمد عن قصة "يارا ترسم حلما " للكاتب سهيل عيساوي
    بواسطة سهيل عيساوي في المنتدى دراسات في أدب الأطفال
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 07-30-2013, 09:54 PM
  2. ذكرى ميلاد الأديب/محمد الشحات محمد
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى فرسان الترحيب
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 06-21-2011, 04:13 AM
  3. محمد الشحات محمد .. رئيساً لنادي أدب بيت ثقافة المرج
    بواسطة أسماء سمارة في المنتدى فرسان الأدبي العام
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 05-02-2011, 05:08 AM
  4. عبدالمنعم السرساوي بين شفرة الإنشاد و دهشة الإبداع/ محمد الشحات محمد
    بواسطة محمد الشحات محمد في المنتدى فرسان الأبحاث والدراسات النقدية
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 11-14-2010, 01:15 AM
  5. الشاعر محمد الشحات محمد والمجموعة الشعرية غير الكاملة
    بواسطة محمد العقاد في المنتدى فرسان المكتبة
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 08-05-2010, 01:30 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •