شكراً لكِ أخت رغد على هذه المعلومة المفيدة
التي قد تلفت انتباه البعض إلى حقيقة الغرب السارق لكل تراث الشعوب وثقافاتها ورصيدها العالمي في كل المجالات
بريطانيا قبل أن تسرق ساعة باب الخليل سرقت فلسطين نفسها قبل أن تطأ قدم جندي من جنودها أرضها ومنحتها لليهود بوعد من وزير خارجيتها آرثر بلفور إلى كبير الرأسماليين اليهود في بريطانيا والعالم روتشيلد ..
بريطانيا وبقية مجرمي ومرض الغرب دينياً ونفسياً وأخلاقياً .. ومغامريه أبادوا شعوب بأكملها ودمروا حضارات كانت متقدمة عن حضارتهم ونهبوا رصيد العالم منذ فجر تاريخه من الذهب والفضة والألماس وغيره من المعادن الثمينة والنقود، واستمروا ومازالوا في نهب ثرواته المادية والبشرية بدءً من تجارة العبيد مروراً باحتلاله أوطانهم وتسخيرهم وثرواتهم لرفاهية الرجل الأبيض الذي خُلق للسيادة العالمية وليس انتهاء بتفتيت الأوطان وتنصيب أنظمة تابعة له لتستكمل ما عجز عنه من استئصال ثقافاتهم ومقومات وجودهم، ومن استمرار نهب ثرواتهم وإبادة أجيالهم ودمير بلادهم وتهجيرهم باسم الحرب على الإرهاب ....
المعلومة أهميتها أنها كشفت إلى أي درك منحط بلغته الحضارة الغربية ويتهمون الدولة العثمانية بالتخلف ... والحديث يطول
تقبلي خالص تحياتي