[12/23/2015, 7:39 PM] ع : ﺍﻧﺎ ﺑﺪﺃﺕ ﺑﻜﺘﺎﺏ ﺍﻟﺴﺆﺍﻝ ﺍﻟﺤﺎئر ﻟﻠﺪﻛﺘﻮﺭ ﻣﺼﻂﻔﻰ محمود

ط*طµط±ظٹط§ طھط*ظ…ظٹظ„ ظƒطھط§ط¨ ط§ظ„ط³ط¤ط§ظ„ ط§ظ„ط*ط§ط¦ط± ظ…ط¬ط§ظ†ط§ظ‹ PDF ط§ظˆظ†ظ„ط§ظٹظ† 2015

وصلت لصفحة 26 :
باختصار هو سعيد لانه تخلص من الشعور الدنيوي وانتصاراته ؤنجاحاته، وقدوصل لنتيجة، ان منتهى الحرية هو الوصول لمنتهى العبودية لله.
ويدخل في مفهوم الأصولية، وهي العودة لاصول الدين.

ع-ﺫﺭﻭﺓ ﺍﻟﺘﺤﺮﺭ ﻫﻲ ﻋﻨﺩﻣﺎ ﻳﺼﻞ ﺍﻟﺄﻧﺴﺎﻥ ﻟﻠﺸﻌﻮﺭ ﺑﺎﻟﻌﺒﻮﺩﻳﻪ ﻟﻠﻪ ﻭﺣﺪﻩ ﻓﻬﻮ ﻗﺪ ﺗﺤﺮﺭ ﻣﻦ ﺣﺐ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ و ﺗﻌﻠﻘﻪ ﺑﻬﺎ و ﺗﺤﺮﺭ ﻣﻦ ﺷﻬﻮﺓ ﺍﻟﻤﺎﻝ و ﻏﻴﺮﻫﺎ و ﺗﺤﺮﺭ ﻣﻦ ﺧﻮﻓﻪ ﻟﺄﻧﻪ ﻳﻌﻠﻢ أن ﺍﻟﺄﻣﺮ ﺑﻴﺪ ﺍﻟﻤﻌﺒﻮﺩ ﻟﺎ غيره و ﺗﺤﺮﺭ ﻣﻦ ﻛﻞ ﻣﺎ ﻳﺸﺪﻩ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ و ﺗﺴﺎﻣﻰ ﻋﻨﻬﺎ.

شكرا لمرورك الكريم اخت راما:
1:24
- وصلنا حتي ص 32 :
الاصولي سلوك ايجابي وليس تشدد، حوار ومنطق ومحاججة وليس تعصب وتصلب.
اما عن ابا ذر فلعل النبي رفض طلبة في الولاية لنقص في دينه...
وقد اخذت الشيوعية من مبادئه.
ماذا رايت هنا استاذة عبير؟
وصلنا حتي ص42 :
هل الغناء حرام ام حلال؟
الفن فطرة ومتطلب انساني، وصاحب المهمة مسؤول امام الله، لذا فهناك فن سلبي وفن ايجابي، وقد بات الفن يقتل ويصلح، بات سلاحا ذو حدين... وذو مفعول قوي،

ص52 :
قديما كان العدو معروفا، وقتئذ مصل انكلترا وغيرها، اما الان فهناك اعداء كثيرون.. وهناك مالا نعرفهم.

: ص62 :
كل النظم الدنيوية تدعي الاصلاح بينما هي نظام قمعي لو دققنا جيدا... ولاتخلو من اخطاء.

ع
أﻇﻦ ﺍﻥ ﺍﻟﻨﻘﺺ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻟﺄﺑﺎ ﺫﺭ ﻟﻌﻞ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺭﺍﻯ ﺍﻧﻪ ﻏﻴﺮ ﻣﻨﺎﺳﺐ ﻟﻠﻮﻟﺎﻳﻪ ﻳﻌﻨﻲ ﻟﻌﻠﻪ ﻳﻔﺘﻘﺪ ﺍﻟﺸﺨﺼﻴﻪ القياديه


و ﻗﺪ ﺗﺸﺘﺮﻙ ﺍﻟﺸﻴﻮﻋﻴﻪ ﺑﺸﺊ ﻣﻦ ﻣﺒﺎﺩﺉ ﺍﺑﻮ ﺫﺭ أﻇﻦ ﺍﻥ ﻫﺬﺍ ﺑﻤﺤﺾ الصدفه

اﻟﻐﻨﺎﺀ ﺍﻭ ﺍﻟﺎﻧﺸﺎﺩ ﻛﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﻳﻌﺮﻑ ﻫﻮ ﻣﺜﻠﻪ ﻣﺜﻞ ﺍﻱ ﺷئ ﻟﻪ ﻃﺮﻓﻴﻦ ﺍﻳﺠﺎﺑﻲ و ﺳﻠﺒﻲ و ﻟﺎ ﻳﺠﺐ ﺍﻃﻠﺎﻕ ﺍﻟﺎﺣﻜﺎﻡ ﺑﺎﻟﻤﺠﻤﻞ ﻓﺎﻟﻨﺒﻲ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻗﺪﻡ ﻋﺎﻟﻤﺪﻳﻨﻪ ﺍﺳﺘﻘﺒﻠﻪ ﺍﻟﺎﻧﺼﺎﺭ ﺑﺎﻟﺎﻧﺸﺎﺩ و ﻟﻢ ﻳﻨﻜﺮ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻓﺮﺣﺘﻬﻢ

ﻃﺒﻌﺎ ﻫﻨﺎﻙ ﺷﺮﻭﻁ و ﺿﻮﺍﺑﻄ ﻟﻜﻞ ﺷﺊ ﺍﻥ ﺧﺮﺝ ﻋﻨﻬﺎ ﺩﺧﻞ ﻓﻲ ﺩﺍئرﺓ الحرام

ﻭﺟﻮﺩ ﺍﻟﺎﻋﺪﺍﺀ ﺍﻣﺮ ﺣﺘﻤﻲ و ﻟﻜﻦ ﺍﻟﻌﺪﻭ ﺍﻟﺄﻭﻝ ﺑﺮﺃﻳﻲ ﻫﻮ ﺍﻟﻨﻔﺲ ﺍﺫﺍ ﺿﻌﻒ ﺍﻟﻨﻔﺲ ﻟﻤﺎ ﻭﺟﺪ ﺍﻟﺄﻋﺪﺍﺀ ﺛﻐﺮﻩ ﻟﺈﺣﺪﺍﺙ الضرر

(ﻟﻮﻟﺎ ﺿﻌﻒ ﺍﻟﻨﻔﺲ ﻟﻤﺎ ﻭﺟﺪ ﺍﻟﺄﻋﺪﺍﺀ ﺛﻐﺮﻩ ﻟﺈﺣﺪﺍﺙ ﺍﻟﻀﺮﺭ)

ﻛﻞ ﺍﻟﻨﻆﻢ ﺍﻟﻮﺿﻌﻴﻪ ﻳﻠﺰﻣﻬﺎ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺸﺪﻩ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻂﺒﻴﻖ ﻟﺄﻥ ﺍﻟﺄﻧﺴﺎﻥ ﺻﻌﺐ ﺍﻥ ﻳﻨﺼﺎﻉ ﺑﺪﻭﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺸﺪﻩ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺍﻟﻘﻮﺍﻧﻴﻦ ﺍﻟﺴﻤﺎﻭﻳﻪ(الشرائع ﺗﻂﺒﻖ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﻤﺆﻣﻨﻴﻦ ﺑﻬﺎ ﺑﻂﻴﺐ ﺧﺎﻃﺮ )ﻟﺄﻧﻬﺎ ﺗﺘﻤﺘﻊ بالقدسيه

-لوكان من عند غير الله، لوجدوا فيه اختلافا كثيرا.
لقد اختلف اليابانيين في امربوذا لو سالناهم،وهناك ردود بعدد من نسالهم
انما هو كان فتى مترف ترك العز التافه للخير وفعله وقيمه، وبقي من ارثه الان بين اليابانيين، الان رياضة الصمت والتامل.
حتى ص90
مقارنة بين مفاهيم علم النفس عند فرويد والاسلام، ولامقارنة.
فرويد ينطلق من حالات خاصة ويعمم وان الاضطرابات النفسية جينات او قدر محتوم،
وان هناك حالات يستعصي حلها بينما الاسلام، يملك النقش علي صفحة بيضاء، وهناك العفو والغفران، واصلاح المسير...

حتى ص 108
يتكلم فيها عن نكران علماءالنفس ليوم القيامة وان هناك من يتكلم عن الروحانيات بجهل وتجاوز للحق، وان ماورد في القران هو ما نصدقه ونؤمن به. (باختصار شديد).
ع-ﺗﻌﻘﻴﺒﺎ ﻋﻠﻰ ﻛﻠﺎﻡ ﺍﻟﺴﺖ ﺭﻳﻤﻪ ﺑﻤﺎ ﻳﺨﺺ ﻣﻮﺿﻮﻉ ﻋﻠﻢ ﺍﻟﻨﻔﺲ ,ﻧﻆﺮﺓ ﻋﻠﻢ ﺍﻟﻨﻔﺲ ﻗﺎﺻﺮة و ﺗﻌﺘﺮﻑ ﺑﺎﻟﻌﺠﺰ و ﺍﺳﺘﺤﺎﻟﺔ ﻣﻌﺎﻟﺠﺔ ﻣﻌﻆﻢ ﺍﻟﺄﻣﺮﺍﺽ ﺍﻟﻨﻔﺴﻴﻪ و ﻣﻦ ﻫﻨﺎ ﻳﺄﺗﻲ ﻓﺸﻞ ﻋﻠﻢ ﺍﻟﻨﻔﺲ ﺑﻌﻜﺲ ﻧﻆﺮﺓ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻓﺎﻟﻤﺮﺽ ﺍﻟﻨﻔﺴﻲ ﺑﺤﺴﺐ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻫﻮ ﻣﺮﺽ ﻟﻠﺮﻭﺡ و ﻟﺎ ﺗﺘﻌﺎﻓﻰ ﺍﻟﺮﻭﺡ ﺍﻟﺎ ﺑﺬﻛﺮ ﺍﻟﻠﻪ و ﺍﻟﻠﺠﻮﺀ إليه
ﺳﺖ ﺭﻳﻤﻪ ﺑﺲ ﺗﻮﺻﻠﻲ ﻟﻠﺘﻨﺎﺳﺦ ﺑﺤﺐ ﺍﺳﻤﻊ رأيك
ولي تجربة فيه حيث نشر موقع صيد الفوائد يتهم جماعات النساء في سورية بتقديس الشيخة وممارسة نظرية الحلول، ونحن جميعا منها براء، فارسلت لشيخ اعرفه سعودي يكتب في منتدانا بما قرات فراجعهن كما وصلني. وهو من تلامذة الداعية سلمان العودة.
ع-ﻟﻘﻴﺖ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﻣﺼﻂﻔﻰ ﺗﺮﻙ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻣﻔﺘﻮﺡ و ﻟﻢ ﻳﺠﺰﻡ ﺑﻤﻮﺿﻮﻉ ﺍﻟﺘﻨﺎﺳﺦ و ﺗﺮﻛﻪ ﻣﻔﺘﻮح عالأحتمالات
وهذه اعتبرها
زلة
ع-تمام
-المفكر عليه ان يقدم للقارئ جملة ذات معنى واحد
- وهذا ماكنت اقع فيه في بداياتي
-ﺗﻤﺎﻡ و ﺍﻥ ﻟﺎ يحيره
-حتي لايتهم بما لم يقصد
-: لو كان حيا لحاورناه.. رحمه الله
: ﺭﺣﻤﻪ الله
اجتهد فاخذ اجره
ع- ﺟﺰﺍﻩ ﺍﻟﻠﻪ ﺧﻴﺮ و ﻛﻞ ﻳﺆﺧﺬ ﻣﻨﻪ و يرد

عن هـ ورئيسة مجموعة الفرسان عبر الواتس:
: انا هلق خلصت كتاب السؤال الحائر
كتير استمتعت فيه لكنه لم يعطي الأطباء النفسيين حقهم
قال انه يلجأ للتنويم المغناطيسي واساليب اخرى لا فائدة منها
بنظري الاطباء النفسيين لهم مهمة كبيرة في زماننا
هجا علم النفس على انه مادي له محاولات تعيسة لحل عقد نفسية
- تقصدين انه هاجمه،لكن فيه مايفيد صح؟
-اعلاه اهم ماجاء في كتاب البناء الحضاري عند مالك بن نبي
: قال ان الأطباء النفسيين مرضى أكثر من مرضاه وبحاجة الى تحليل، اكثر من عبارة كانت بهذا الاسلوب
-من وجهة نظري كان بامكانه ايضاح افكاره بدون التطرق لهذا الجانب
بنظري في زمننا هذا يلعب الطبيب النفسي دور كبير
-اولا لانعمم والامر وارد، اما انه لم يوضح، فهناك كثير من الامور ذكرها بسرعة، ولم يفيها حقها لانه يقيمها دينيا لا كما كانوا يفكرون هم فيه لنفهم خطاهم.